صدر العدد الجديد من (مجلة الوعي الاسلامي) لشهر ربيع الآخر / مارس بجملة من الموضوعات الفكرية والثقافية والعلمية المطروحة على الساحة العربية والاسلامية، بالاضافة الى حوارات** مع أشهر العلماء وأصحاب الرأي والفكر.
وقد عنونت الافتتاحية لرئيس التحرير فيصل يوسف العلي بـ(كرامة الانسان) لتقدم صورة متقاربة لدور تشريعات الاسلام في تحقيق العيش الكريم والمستقبل الأفضل للانسانية جمعاء، والقضاء على الفقر والجهل والمرض والبطالة بوسائل ايجابية متكاملة.
وشاركت المجلة احتفالات الكويت بالاحتفالات الوطنية من خلال تقديم نبذة تاريخية مختصرة عن ازدهار وتطور البلاد خلال النصف قرن الماضي.
وتناول ملف العدد الذي جاء بعنوان (العدل أساس العمران) ليؤطر لقضية العدل والظلم في ميزان الشرع وما يترتب عليها من مقاصد ومآلات في الشريعة الاسلامية.
وقد أفرد العدد استطلاعا شاملا ومصورا حول مخطوطات مكتبة الجامع الكبير في صنعاء التابع لوزارة الأوقاف والارشاد اليمنية.
وأجرت المجلة حوارا مع مفتي البوسنة والهرسك مصطفى سيتريتش ليؤكد ان العجم يشعرون بروحانية القرآن الكريم أكثر من بعض العرب لافتا الى ان مسلمي البوسنة حجة على انتشار الاسلام بالاقناع لا بالسيف مبينا ان القرن الحالي روحاني بالدرجة الأولى.
وتطرق المراقب في المجلة د. صالح النهام الى قضية التداوي في الاسلام في دراسة علمية محكمة موضحا ان الأمر بالتداوي لا ينافي التوكل بل ينبغي بقاء الأمل في الشفاء باذن الله تعالى.
وقدم العالم الكبير د. زغلول النجار دراسة علمية حول نظرة الانسان الى الكون والحياة في الاسلام موضحا ان الانسان شغل بالتفكير في الكون منذ ان وطئت قدماه الأرض وأعانه الله تعالى بالعديد من صور الوحي السماوي.
وكان جديد انباء الكتب كتاب (الصعقة الغضبية على منكري العربية) لأبي الربيع نجم الدين الطوفي الحنبلي والصادر عن مكتبة العبيكان، ويعتبر من أفضل الكتب التطبيقية لتخريج الأحكام الفقهية على قواعد اللغة العربية.
وكانت جامعة دار الحديث المحمدية بباكستان منارة العدد لاسيما وانها أسست عام 1910 م، حيث تقدم الموروث التاريخي الاسلامي للانسان المعاصر اعتمادا على مناهج علمية حديثة.
وتطرف مسك الختام الى موضوع (صناعة الرحيل) للكاتب محمود القلعاوي.
وقد عنونت الافتتاحية لرئيس التحرير فيصل يوسف العلي بـ(كرامة الانسان) لتقدم صورة متقاربة لدور تشريعات الاسلام في تحقيق العيش الكريم والمستقبل الأفضل للانسانية جمعاء، والقضاء على الفقر والجهل والمرض والبطالة بوسائل ايجابية متكاملة.
وشاركت المجلة احتفالات الكويت بالاحتفالات الوطنية من خلال تقديم نبذة تاريخية مختصرة عن ازدهار وتطور البلاد خلال النصف قرن الماضي.
وتناول ملف العدد الذي جاء بعنوان (العدل أساس العمران) ليؤطر لقضية العدل والظلم في ميزان الشرع وما يترتب عليها من مقاصد ومآلات في الشريعة الاسلامية.
وقد أفرد العدد استطلاعا شاملا ومصورا حول مخطوطات مكتبة الجامع الكبير في صنعاء التابع لوزارة الأوقاف والارشاد اليمنية.
وأجرت المجلة حوارا مع مفتي البوسنة والهرسك مصطفى سيتريتش ليؤكد ان العجم يشعرون بروحانية القرآن الكريم أكثر من بعض العرب لافتا الى ان مسلمي البوسنة حجة على انتشار الاسلام بالاقناع لا بالسيف مبينا ان القرن الحالي روحاني بالدرجة الأولى.
وتطرق المراقب في المجلة د. صالح النهام الى قضية التداوي في الاسلام في دراسة علمية محكمة موضحا ان الأمر بالتداوي لا ينافي التوكل بل ينبغي بقاء الأمل في الشفاء باذن الله تعالى.
وقدم العالم الكبير د. زغلول النجار دراسة علمية حول نظرة الانسان الى الكون والحياة في الاسلام موضحا ان الانسان شغل بالتفكير في الكون منذ ان وطئت قدماه الأرض وأعانه الله تعالى بالعديد من صور الوحي السماوي.
وكان جديد انباء الكتب كتاب (الصعقة الغضبية على منكري العربية) لأبي الربيع نجم الدين الطوفي الحنبلي والصادر عن مكتبة العبيكان، ويعتبر من أفضل الكتب التطبيقية لتخريج الأحكام الفقهية على قواعد اللغة العربية.
وكانت جامعة دار الحديث المحمدية بباكستان منارة العدد لاسيما وانها أسست عام 1910 م، حيث تقدم الموروث التاريخي الاسلامي للانسان المعاصر اعتمادا على مناهج علمية حديثة.
وتطرف مسك الختام الى موضوع (صناعة الرحيل) للكاتب محمود القلعاوي.