| كتب علاء محمود |
يستمر المذيع مشعل الشايع في تقديم برنامجه «واتس أب» على اذاعة «كويت اف. ام»، من الأحد الى الخميس ولمدة ساعتين، وقد بدأ برنامجه يحصد أصداءً طيبةً رغم انطلاقته الحديثة منذ بداية** العام الحالي وتخوفه في البداية من رد فعل الجمهور عليه.
الشايع تحدث لـ«الراي» عن فكرة البرنامج فقال «كنت أسعى لتقديم برنامج بعيد كل البعد عن برامج المسابقات التي تشبعت منها، فخطرت لي فكرة برنامج أتمكن من خلاله بالتواصل مع المستمعين وبنفس الوقت اجراء لقاءات مع الفنانين والمشاهير، الى جانب فقرة من قلب الحدث هدفها التواصل مع أهل الفن ليتكلموا بأنفسهم عن جديدهم».
وهكذا تبلورت فكرة «واتس أب» بشكل مبدئي، يُضيف الشايع، حتى «أضفتُ لها فقرة أستعرض فيها آخر وأحدث الاغاني بعدما يهديني اياها الفنان نفسه، وفقرة أخرى استعين بها بزملائي الصحافيين لتزويدي بآخر الاخبار المحلية والفنية والاقتصادية»، وتابع «عندما طرحت الفكرة على مديرة الاذاعة خديجة علي رحّبت بها وشجعتني، وتم الاتفاق على أن يتصدى كل من جابر الجاسر وحامد الرندي لعملية الاخراج، والاعداد مابيني وأميرة محمد، ليبث من الاحد وحتى الخميس».
وعن سبب تسمية البرنامج؛ قال «بما أنه يواكب الأحداث أولاً بأول فرأيت الاستعانة بعنوان قريب من لبّ الموضوع وبعد التشاور مع فريق العمل اتفقنا على الاسم وهو مصطلح باللغة الانجليزية معناه ما الجديد؟».
وفيما يتعلق بردود الأفعال التي صاحبت انطلاقة البرنامج ومدى تقبل المستمعين له في أول تجربة له بتقديم البرامج الحوارية؛ أوضح أنه كان «متخوفاً جداً من عدم تقبل المستمعين لي، وعدم قدرتي على التواصل مع المستمعين بالشكل المطلوب، لكن تعبت على نفسي كثيراً قبل انطلاقة البرنامج، والآن أحصد نتيجة تعبي بالنجاح الذي لم أتوقعه، لدرجة أن بعض الفنانين يحرصون على المشاركة في المواضيع التي نطرحها على أساس أنهم مستمعون عاديون دون الاشارة لكونهم منتسبين للوسط الفني».
وأضاف «سعدتُ كثيراً عندما أخبرني البعض انه كان يكرهني في السابق، لكنه وبعد برنامج واتس أب تحولت الكراهية الى محبة»، مشيداً بأداء فريق العمل والجهود التي يبذلها بدءاً من الاخراج الذي يتصدى له الثنائي جابر الجاسر وحامد الرندي، وانتهاء بالاعداد المشترك له ولأميرة نجم.
يستمر المذيع مشعل الشايع في تقديم برنامجه «واتس أب» على اذاعة «كويت اف. ام»، من الأحد الى الخميس ولمدة ساعتين، وقد بدأ برنامجه يحصد أصداءً طيبةً رغم انطلاقته الحديثة منذ بداية** العام الحالي وتخوفه في البداية من رد فعل الجمهور عليه.
الشايع تحدث لـ«الراي» عن فكرة البرنامج فقال «كنت أسعى لتقديم برنامج بعيد كل البعد عن برامج المسابقات التي تشبعت منها، فخطرت لي فكرة برنامج أتمكن من خلاله بالتواصل مع المستمعين وبنفس الوقت اجراء لقاءات مع الفنانين والمشاهير، الى جانب فقرة من قلب الحدث هدفها التواصل مع أهل الفن ليتكلموا بأنفسهم عن جديدهم».
وهكذا تبلورت فكرة «واتس أب» بشكل مبدئي، يُضيف الشايع، حتى «أضفتُ لها فقرة أستعرض فيها آخر وأحدث الاغاني بعدما يهديني اياها الفنان نفسه، وفقرة أخرى استعين بها بزملائي الصحافيين لتزويدي بآخر الاخبار المحلية والفنية والاقتصادية»، وتابع «عندما طرحت الفكرة على مديرة الاذاعة خديجة علي رحّبت بها وشجعتني، وتم الاتفاق على أن يتصدى كل من جابر الجاسر وحامد الرندي لعملية الاخراج، والاعداد مابيني وأميرة محمد، ليبث من الاحد وحتى الخميس».
وعن سبب تسمية البرنامج؛ قال «بما أنه يواكب الأحداث أولاً بأول فرأيت الاستعانة بعنوان قريب من لبّ الموضوع وبعد التشاور مع فريق العمل اتفقنا على الاسم وهو مصطلح باللغة الانجليزية معناه ما الجديد؟».
وفيما يتعلق بردود الأفعال التي صاحبت انطلاقة البرنامج ومدى تقبل المستمعين له في أول تجربة له بتقديم البرامج الحوارية؛ أوضح أنه كان «متخوفاً جداً من عدم تقبل المستمعين لي، وعدم قدرتي على التواصل مع المستمعين بالشكل المطلوب، لكن تعبت على نفسي كثيراً قبل انطلاقة البرنامج، والآن أحصد نتيجة تعبي بالنجاح الذي لم أتوقعه، لدرجة أن بعض الفنانين يحرصون على المشاركة في المواضيع التي نطرحها على أساس أنهم مستمعون عاديون دون الاشارة لكونهم منتسبين للوسط الفني».
وأضاف «سعدتُ كثيراً عندما أخبرني البعض انه كان يكرهني في السابق، لكنه وبعد برنامج واتس أب تحولت الكراهية الى محبة»، مشيداً بأداء فريق العمل والجهود التي يبذلها بدءاً من الاخراج الذي يتصدى له الثنائي جابر الجاسر وحامد الرندي، وانتهاء بالاعداد المشترك له ولأميرة نجم.