الرسالة الأولى للحكومة:
إن عدد الأصوات التي أوصلت الحكومة إلى بر التعاون هي فوز بطعم التعادل كما يقول اخواننا الرياضيون، فالرسالة تقول إن في الحكومة خللا... إما بتقصير بعض الوزراء وإما بوجود بعضهم الآخر بغير أماكنهم المناسبة، ما يتطلب إعادة ترتيب البيت الحكومي من جديد والبدء جدياً بحل المشاكل الموقتة بتطبيق التشريعات والقوانين التي أقرها مجلس الأمة وتسريع عملية التنمية، والاستماع إلى صوت النواب واقتراحاتهم، فهم امتداد لنبض الشارع وحاملو رسائله وهمومه إليها.
الرسالة الثانية لكتلة العمل الشعبي
وكتلة الاصلاح والتنمية:
أنا متأكد أن رسالتكم قد وصلت إلى الحكومة بصوت واضح وقوي، والمطلوب منكم اليوم التهدئة حتى لا تعطوها الحجة والعذر في اتهامكم بأنكم سبب انشغالها عن التنمية وتعطل أمور البلد، وتسكت الأصوات في الاعلام المعادي لكم عن الهرج والمرج... فالبلد لم يعد يحتمل، وما ستقدمونه من اقتراحات وقوانين لهو تصويب لأي انحراف قد يتم، أما التصعيد فسيقابله التصعيد من دون فائدة.
الرسالة الثالثة لكتلة العمل الوطني:
لقد سرتم بطريق غير طريقكم، وتبعتم على من تعودتم على معارضته، وصوتوا أخيراً لعكس قناعاتكم، وصمتّم عن منشور وزع بجامعة الكويت اضطررتم بالسكوت عن الرد مجاملة لمن اتبعتم... فهل ستسكت عنكم قواعدكم الانتخابية... اسألوها بسرعة قبل أن تفقدوها.
مبارك مزيد المعوشرجي
Malmoasharji@gmail.com
إن عدد الأصوات التي أوصلت الحكومة إلى بر التعاون هي فوز بطعم التعادل كما يقول اخواننا الرياضيون، فالرسالة تقول إن في الحكومة خللا... إما بتقصير بعض الوزراء وإما بوجود بعضهم الآخر بغير أماكنهم المناسبة، ما يتطلب إعادة ترتيب البيت الحكومي من جديد والبدء جدياً بحل المشاكل الموقتة بتطبيق التشريعات والقوانين التي أقرها مجلس الأمة وتسريع عملية التنمية، والاستماع إلى صوت النواب واقتراحاتهم، فهم امتداد لنبض الشارع وحاملو رسائله وهمومه إليها.
الرسالة الثانية لكتلة العمل الشعبي
وكتلة الاصلاح والتنمية:
أنا متأكد أن رسالتكم قد وصلت إلى الحكومة بصوت واضح وقوي، والمطلوب منكم اليوم التهدئة حتى لا تعطوها الحجة والعذر في اتهامكم بأنكم سبب انشغالها عن التنمية وتعطل أمور البلد، وتسكت الأصوات في الاعلام المعادي لكم عن الهرج والمرج... فالبلد لم يعد يحتمل، وما ستقدمونه من اقتراحات وقوانين لهو تصويب لأي انحراف قد يتم، أما التصعيد فسيقابله التصعيد من دون فائدة.
الرسالة الثالثة لكتلة العمل الوطني:
لقد سرتم بطريق غير طريقكم، وتبعتم على من تعودتم على معارضته، وصوتوا أخيراً لعكس قناعاتكم، وصمتّم عن منشور وزع بجامعة الكويت اضطررتم بالسكوت عن الرد مجاملة لمن اتبعتم... فهل ستسكت عنكم قواعدكم الانتخابية... اسألوها بسرعة قبل أن تفقدوها.
مبارك مزيد المعوشرجي
Malmoasharji@gmail.com