يختتم معرض الإسكان الرابع عشر فعالياته مساء اليوم في قاعات فندق الريجنسي بمحاضرة عن الأخطاء الشائعة في البناء يحاضر فيها المهندس راشد العنزي من جمعية المهندسين الكويتية من الساعة السادسة والنصف وحتى السابعة والنصف.
وصرح مدير عام جمعية المهندسين الكويتية المهندس صالح باني المطيري أن الجمعية ترى في معرض الإسكان نموذجاً للنجاح في تحقيق الهدف الاستراتيجي له وهو اختراق القضية الإسكانية بالإضافة إلى إلقاء الضوء على دور القطاع الخاص في حل القضية الإسكانية والتعريف بالمنتجات الحديثة في مجال مواد البناء والخدمات الإنشائية والتمويلية في مجال المقاولات بالإضافة إلى التوعية بمفاهيم الرعاية السكنية والأخطاء الشائعة في البناء.
وأشار المطيري إلى أن جمعية المهندسين الكويتية ترى أن المعرض يمثل دورا من أدوارها لخدمة المجتمع وأهدافه والمساهمة في طرح العديد من القضايا الإسكانية الملحة التي تهم المواطنين و محاولة لتذليل الصعاب التي قد تحول دون حصول كل المواطنين على حقوقهم في الرعاية السكنية التي كفلها لهم الدستور.
وأكد المطيري أن الجمعية تقوم بإعداد العديد من الفعاليات العلمية والتطبيقية حول القضية الإسكانية تقام سنويا على هامش المعرض، مشيرا إلى أن متطوعي ومتطوعات الجمعية يقومون بعمل دؤوب لتنفيذ الأهداف التي رسمتها وحددتها استراتيجية العمل التي اعتمدت لتحقيق رسالة الجمعية في تقديم خدمات تعم المهنة والمهندس والمجتمع وتستنهض الطاقات البشرية وتستثمر الخبرات المهنية وتتبنى البحث العلمي وتنقل وتستخدم التكنولوجيا وتخلق بيئة صحية وآمنة تشجع على الابتكار وتفعل روح المشاركة والتطوع، وتعتمد الشفافية والمرونة في الأداء من خلال عمل مؤسسي منهجي متواصل متكامل ومنبثق من أخلاقيات المهنة الهندسية
وأشار مدير عام جمعية المهندسين في تصريحه إلى أن «سعي جمعية المهندسين الكويتية الدائم لترسيخ الوعي يدفعها دائما للقيام بدورها في المجتمع من خلال أسبوع التوعية الإسكانية الهادف إلى دعم الجهود الرسمية في البلاد حيث تعد دولة الكويت من أكثر البلدان في العالم اهتماما بتقديم الرعاية السكنية لمواطنيها، وهذا يجعل دور الجمعية ضرورياً في تقديم النصح والمشورة والرأي الهندسي اللازم للمواطنين الذين يسعون جاهدين لتحقيق حلمهم في إنشاء بيت العمر لهم ولأسرهم
واضاف المطيري أن أهمية دور المهندسين المتخصصين تزداد يوما بعد يوم في ظل التطور والتوسع الذي يشهده قطاع البناء والتشييد والإنشاء في دولة الكويت والذي تطلب ظهور مواد جديدة ومعدات احدث وأساليب إنشائية مبتكرة جميعها تحتاج إلى مشورة فنية يستطيع المتخصص في الهندسة الإنشائية أن يقدمها لجمهور وزوار المعرض، كما أن إقامة أسبوع التوعية الإسكانية المصاحب لمعرض الإسكان بما يتضمنه من فعاليات وأنشطة هادفة إلى التوعية ويقدمها أعضاء الجمعية من المهندسين المتخصصين من أعضاء جمعية المهندسين الكويتية تعتبر إضافة حقيقية للدورة الثانية عشرة من معرض الإسكان
ومن جانبه قال تيسير سمكة نائب مدير عام شركة دزاين الوطنية للتجارة العامة والمقاولات إحدى الشركات المشاركة في الدورة الرابعة عشرة لمعرض الإسكان أن الشركة تهدف من وراء مشاركتها في المعرض إلى توعية المستهلك واطلاعه على مواد البناء والانتشار بالسوق لعرض أفضل الخدمات والخبرات التي اكتسبتها الشركة وتسعى إلى نقلها للعملاء كما أن وجود هذا الحجم من شركات البناء والإنشاء تحت سقف واحد هو فرصة عظيمة للتعريف بالشركة وخدماتها، وأكد أن السوق الكويتي في مجال الإنشاء والإسكان يتمتع برواج كبير في ظل الاهتمام الحكومي به، كذلك فقد أثرت المشاريع الإنشائية الكبرى التي ترعاها الدولة تأثيرا ايجابيا على حجم ونوعية الأعمال التي تقدمها شركات المقاولات التي تسعى لتطوير خدماتها، مشيراً إلى أن السوق يعتبر سوقاً واعداً بمستقبل مزدهر ومتنام يتطلب الكثير من العمل الدؤوب ومتابعة للتكنولوجيا المتقدمة وذلك لتغطية متطلباته المتزايدة ومشاركة القطاع الخاص في خطة التنمية الموضوعة من قبل الدولة.
وصرح مدير عام جمعية المهندسين الكويتية المهندس صالح باني المطيري أن الجمعية ترى في معرض الإسكان نموذجاً للنجاح في تحقيق الهدف الاستراتيجي له وهو اختراق القضية الإسكانية بالإضافة إلى إلقاء الضوء على دور القطاع الخاص في حل القضية الإسكانية والتعريف بالمنتجات الحديثة في مجال مواد البناء والخدمات الإنشائية والتمويلية في مجال المقاولات بالإضافة إلى التوعية بمفاهيم الرعاية السكنية والأخطاء الشائعة في البناء.
وأشار المطيري إلى أن جمعية المهندسين الكويتية ترى أن المعرض يمثل دورا من أدوارها لخدمة المجتمع وأهدافه والمساهمة في طرح العديد من القضايا الإسكانية الملحة التي تهم المواطنين و محاولة لتذليل الصعاب التي قد تحول دون حصول كل المواطنين على حقوقهم في الرعاية السكنية التي كفلها لهم الدستور.
وأكد المطيري أن الجمعية تقوم بإعداد العديد من الفعاليات العلمية والتطبيقية حول القضية الإسكانية تقام سنويا على هامش المعرض، مشيرا إلى أن متطوعي ومتطوعات الجمعية يقومون بعمل دؤوب لتنفيذ الأهداف التي رسمتها وحددتها استراتيجية العمل التي اعتمدت لتحقيق رسالة الجمعية في تقديم خدمات تعم المهنة والمهندس والمجتمع وتستنهض الطاقات البشرية وتستثمر الخبرات المهنية وتتبنى البحث العلمي وتنقل وتستخدم التكنولوجيا وتخلق بيئة صحية وآمنة تشجع على الابتكار وتفعل روح المشاركة والتطوع، وتعتمد الشفافية والمرونة في الأداء من خلال عمل مؤسسي منهجي متواصل متكامل ومنبثق من أخلاقيات المهنة الهندسية
وأشار مدير عام جمعية المهندسين في تصريحه إلى أن «سعي جمعية المهندسين الكويتية الدائم لترسيخ الوعي يدفعها دائما للقيام بدورها في المجتمع من خلال أسبوع التوعية الإسكانية الهادف إلى دعم الجهود الرسمية في البلاد حيث تعد دولة الكويت من أكثر البلدان في العالم اهتماما بتقديم الرعاية السكنية لمواطنيها، وهذا يجعل دور الجمعية ضرورياً في تقديم النصح والمشورة والرأي الهندسي اللازم للمواطنين الذين يسعون جاهدين لتحقيق حلمهم في إنشاء بيت العمر لهم ولأسرهم
واضاف المطيري أن أهمية دور المهندسين المتخصصين تزداد يوما بعد يوم في ظل التطور والتوسع الذي يشهده قطاع البناء والتشييد والإنشاء في دولة الكويت والذي تطلب ظهور مواد جديدة ومعدات احدث وأساليب إنشائية مبتكرة جميعها تحتاج إلى مشورة فنية يستطيع المتخصص في الهندسة الإنشائية أن يقدمها لجمهور وزوار المعرض، كما أن إقامة أسبوع التوعية الإسكانية المصاحب لمعرض الإسكان بما يتضمنه من فعاليات وأنشطة هادفة إلى التوعية ويقدمها أعضاء الجمعية من المهندسين المتخصصين من أعضاء جمعية المهندسين الكويتية تعتبر إضافة حقيقية للدورة الثانية عشرة من معرض الإسكان
ومن جانبه قال تيسير سمكة نائب مدير عام شركة دزاين الوطنية للتجارة العامة والمقاولات إحدى الشركات المشاركة في الدورة الرابعة عشرة لمعرض الإسكان أن الشركة تهدف من وراء مشاركتها في المعرض إلى توعية المستهلك واطلاعه على مواد البناء والانتشار بالسوق لعرض أفضل الخدمات والخبرات التي اكتسبتها الشركة وتسعى إلى نقلها للعملاء كما أن وجود هذا الحجم من شركات البناء والإنشاء تحت سقف واحد هو فرصة عظيمة للتعريف بالشركة وخدماتها، وأكد أن السوق الكويتي في مجال الإنشاء والإسكان يتمتع برواج كبير في ظل الاهتمام الحكومي به، كذلك فقد أثرت المشاريع الإنشائية الكبرى التي ترعاها الدولة تأثيرا ايجابيا على حجم ونوعية الأعمال التي تقدمها شركات المقاولات التي تسعى لتطوير خدماتها، مشيراً إلى أن السوق يعتبر سوقاً واعداً بمستقبل مزدهر ومتنام يتطلب الكثير من العمل الدؤوب ومتابعة للتكنولوجيا المتقدمة وذلك لتغطية متطلباته المتزايدة ومشاركة القطاع الخاص في خطة التنمية الموضوعة من قبل الدولة.