ناشد النائب خالد العدوة وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد بالوقوف الى جانب اسرة شهيد الواجب ملازم فالح ناصر بن داهش العجمي والذي استشهد اثناء قيامه بتمشيط المنطقة الحدودية الشمالية اثر حادث مؤسف. وأكد ان الشيخ جابر الخالد اول من هب بالوقوف الى جانب اسرته بقيامه بتضميد جراحهم في مواساة والدي الشهيد وتخفيف فاجعة الألم عليهم، كما وعد بمبادرة انسانية بالوقوف بجانب اسرة الشهيد وان يعوضهم بعد الله خيرا في الاطار المتاح له ولوزارته.
وثمن العدوة موقف الوزير بقيامه بالفعل بمخاطبة «مكتب الشهيد» لاختصار الاجراءات المتبعة في اعتباره شهيدا لكن مازال الامر معلقا ودون تنفيذ.
وقال العدوة: اننا قد نختلف مع وزير الداخلية او نتفق معه لكن المواقف الوطنية والبطولية واملاءات الواجب تجاه وطننا الغالي وشعبنا وقيادتنا يجب ان يلتف حولها الجميع وان نتفق على مقاصدها السامية. ونوه العدوة ان الشهيد عليه استحقاقات مالية وعد وزير الداخلية بحلها من قبل، كما وعد الوقوف معنويا وادبيا مع اسرة الشهيد للتخفيف عنهم فجيعة رحيل ابنهم.
وتمنى العدوة في ختام بيانه من وزير الداخلية والذي كان رئيسا للاركان وعسكريا متمرسا قبل ان يكون وزيرا للداخلية ان يقف وقفته الانسانية المعهودة والمنتظرة مع هذه الاسرة التي مازالت الى هذه اللحظة لم يلتفت اليها احد.
وثمن العدوة موقف الوزير بقيامه بالفعل بمخاطبة «مكتب الشهيد» لاختصار الاجراءات المتبعة في اعتباره شهيدا لكن مازال الامر معلقا ودون تنفيذ.
وقال العدوة: اننا قد نختلف مع وزير الداخلية او نتفق معه لكن المواقف الوطنية والبطولية واملاءات الواجب تجاه وطننا الغالي وشعبنا وقيادتنا يجب ان يلتف حولها الجميع وان نتفق على مقاصدها السامية. ونوه العدوة ان الشهيد عليه استحقاقات مالية وعد وزير الداخلية بحلها من قبل، كما وعد الوقوف معنويا وادبيا مع اسرة الشهيد للتخفيف عنهم فجيعة رحيل ابنهم.
وتمنى العدوة في ختام بيانه من وزير الداخلية والذي كان رئيسا للاركان وعسكريا متمرسا قبل ان يكون وزيرا للداخلية ان يقف وقفته الانسانية المعهودة والمنتظرة مع هذه الاسرة التي مازالت الى هذه اللحظة لم يلتفت اليها احد.