تابع الزميلان حمود العنزي ودلال دشتي كواليس مسرحية «شباب الجامعة» التي تعرض هذه الايام على مسرح حولي، وهي من تأليف محمد الرشود بطولة ياسر المصري ومحمد الصيرفي وفاطمة عبدالرحيم والمطرب احمد حسين ومها محمد ومحمد الطاحون وملاك وبمشاركة عدد من الفنانين وحاول الزميلان نقل ما يجري في الكواليس، الى جانب اجرائهم للقاءات سريعة مع فريق العمل الذي تحدث كل منهم عن دوره في المسرحية، هنا آراء القراء التي وردتنا على موقع «الراي» ميديا الالكتروني، وننشر تعليقاتهم ايمانا منا بحرية مشاركة القراء في ابداء الأراء، وردودهم على المواضيع المنشورة بصفحات الفنون بجريدة «الراي»، وهنا تفاعلية ما ارسله القراء آملين منهم المزيد من المشاركة التفاعلية مع فنون «الراي».
المسرح مــــات !!Immortal Belovedتحية وطيبة وبعد،،، شكرا على التغطية الرائعة للمسرحية والله يعطيكم العافية، ولكن أود أن أقول أن المسرح قد انتهى ودفن من قبل الفئة الموجودة حاليا بالفن، فلا يوجد مواضيع مهمة تطرح أو قضايا تعالج، واذا وجدت فكرة فلا تجد نصاً وحواراً متكاملاً في المسرحية ولا تجد أداء تمثيلياً مسرحياً يستحق المشاهدة، كل ما نشاهده الآن اصطناع في الأداء واسفاف كوميدي!! آه على مسرحية مثل «حامي الديار» لـ الأستاذ الكبير «سعد الفرج» أو مسرحية «أمجاد يا عرب» لـ الأستاذ المبدع «غانم السليطي». لا توجد مقارنة يا عزيزي أبدا أبدا!! وكان الله في عون من حضر تلك المسرحيات !! تحياتي.مستوى هابطabadeenانا حضرت المسرحية ثاني أيام العيد وبصراحة، انه شيء مخجل ان يصل مسرحنا الى هذا المستوى من الانحدار حيث لا توجد قصة، انه استعراض للازياء والمكياج فقط فليس هناك قصة ولا هدف اذا بقي مسرحنا جذي فقولوا على المسرح الكويتي عليه السلام.