|القاهرة - «الراي»|
غيّب الموت أمس الأميرة هند بنت شمس الدين الفاسي (المغربية الأصل)، حرم الأمير تركي بن عبدالعزيز آل سعود في مستشفى دار الفؤاد في مدينة 6 أكتوبر (35 كيلو مترا جنوب القاهرة)، حيث كانت تعالج بعد وعكة صحية ألمت بها في الأيام الأخيرة.
وشهد مستشفى دار الفؤاد ظهر أمس وبعد وفاتها، حالة هياج من شقيقها، الذي حاول إلقاء النظرة الأخيرة عليها، ولكن الأسرة رفضت، وهو ما جعله يقوم بتحطيم بعض أدوات ومعدات المستشفى، وتم تحرير محضر بالواقعة.
والأميرة هند تقيم في القاهرة وزوجها وأسرتها منذ أكثر من 30 عاما، ولها أبناء، عبدالرحمن - أحمد - سماهر، وهي الزوجة الثانية للأمير تركي.
غيّب الموت أمس الأميرة هند بنت شمس الدين الفاسي (المغربية الأصل)، حرم الأمير تركي بن عبدالعزيز آل سعود في مستشفى دار الفؤاد في مدينة 6 أكتوبر (35 كيلو مترا جنوب القاهرة)، حيث كانت تعالج بعد وعكة صحية ألمت بها في الأيام الأخيرة.
وشهد مستشفى دار الفؤاد ظهر أمس وبعد وفاتها، حالة هياج من شقيقها، الذي حاول إلقاء النظرة الأخيرة عليها، ولكن الأسرة رفضت، وهو ما جعله يقوم بتحطيم بعض أدوات ومعدات المستشفى، وتم تحرير محضر بالواقعة.
والأميرة هند تقيم في القاهرة وزوجها وأسرتها منذ أكثر من 30 عاما، ولها أبناء، عبدالرحمن - أحمد - سماهر، وهي الزوجة الثانية للأمير تركي.