| كتب حسين خليل |
في مستشفى «الرازي» يرقد الاعلامي القدير محمد الويس اثر تعرضه لكــــسر وتهـــــشــــم فــــي الجانب الايمن بيده وقدمه.
«الراي» عادت الويس للاطمئنان عليه ومعرفة ما جرى له، حيث قال: «كنت انهيت زيارة إلى فيتنام وبعد عودتي إلى البلاد فجر السبت الماضي، وبعد دخولي منزلي قررت أن أصلح شيئا في المنزل وعند صعودي (السلم) والذي طولة 3 أمتار ونصف المتر فقدت توازني فسقطت ارضا وشعرت بألم شديد في جانبي الايمن، فلم أستطع معه النهوض والحركة، فقام ابني بالاتصال على الاسعاف حيث نقلني رجال الطوارئ بأقصى سرعة الى مستشفى (الرازي).
واضاف الويس «اظهرت الاشعة تهشم حوضي وخروج المفصل من مكانه الطبيعي، ما استدعى ضرورة اجراء عملية تسمى تجميع الكسور، قام بها ثلاثة اطباء يوم الثلاثاء الماضي واستغرقت 7 ساعات كاملة، ادخلت بعدها غرفة العناية المركزة».
وعن مدى نجاح العملية وأثرها عليه اكد الويس ان «الدكتور ملنك الذي قاد فريق الاطباء في (تجميع كسوري) طمأنني وأكد لي على نجاح العملية بنسبة مئة في المئة، وانه سعيد جدا لأن ما قام به يعتبر انجازا حققه في هذه العملية».
وبخصوص مدة اقامته في «الرازي» ذكر الويس «الدكتور ملنك اخبرني بأنه يجب أن أتواجد تحت الملاحظة في المستشفى مدة 3 الى 4 اسابيع ومن ثم اتلقى (كورسات) العلاج الطبيعي».
وعن اطلالته المميزة على شاشة تلفزيون الكويت في شهر رمضان اعتذر الويس من جمهوره قائلا: «أتمنى أن يعذرني الجمهور لعدم تمكنني من تقديم أي برنامج في شهر رمضان بسبب كسور مطمئنا جمهوره بان حاله (عدل مدل) وان امد الله في عمره فسيكون موعده معهم في شهر رمضان العام المقبل... باذن الله».
وختم الويس حديثه بشكر وكيل وزارة الاعلام الشيخ فيصل المالك الصباح ووكيل وزارة الصحة الدكتور ابراهيم العبدالهادي ووكيل المالية والادارية في وزارة الاعلام ابراهيم النوح، والدكتور المميز الرائع «ملنك» والدكتور سامي عبدالغفار وفهد الفودري، وكل من سأل عني سواء من الوسط الفني أو خارجه من داخل وخارج دولة الكويت وأخص ولد الديرة خالد العـــقروقة الذي يتصل بي يوميا 3 أو 4 مرات. يذكر أن الاعلامي محمد الويس يرقد في مستشفى الـــــرازي (الجـــناح التاســـــع، غرفة 1).
في مستشفى «الرازي» يرقد الاعلامي القدير محمد الويس اثر تعرضه لكــــسر وتهـــــشــــم فــــي الجانب الايمن بيده وقدمه.
«الراي» عادت الويس للاطمئنان عليه ومعرفة ما جرى له، حيث قال: «كنت انهيت زيارة إلى فيتنام وبعد عودتي إلى البلاد فجر السبت الماضي، وبعد دخولي منزلي قررت أن أصلح شيئا في المنزل وعند صعودي (السلم) والذي طولة 3 أمتار ونصف المتر فقدت توازني فسقطت ارضا وشعرت بألم شديد في جانبي الايمن، فلم أستطع معه النهوض والحركة، فقام ابني بالاتصال على الاسعاف حيث نقلني رجال الطوارئ بأقصى سرعة الى مستشفى (الرازي).
واضاف الويس «اظهرت الاشعة تهشم حوضي وخروج المفصل من مكانه الطبيعي، ما استدعى ضرورة اجراء عملية تسمى تجميع الكسور، قام بها ثلاثة اطباء يوم الثلاثاء الماضي واستغرقت 7 ساعات كاملة، ادخلت بعدها غرفة العناية المركزة».
وعن مدى نجاح العملية وأثرها عليه اكد الويس ان «الدكتور ملنك الذي قاد فريق الاطباء في (تجميع كسوري) طمأنني وأكد لي على نجاح العملية بنسبة مئة في المئة، وانه سعيد جدا لأن ما قام به يعتبر انجازا حققه في هذه العملية».
وبخصوص مدة اقامته في «الرازي» ذكر الويس «الدكتور ملنك اخبرني بأنه يجب أن أتواجد تحت الملاحظة في المستشفى مدة 3 الى 4 اسابيع ومن ثم اتلقى (كورسات) العلاج الطبيعي».
وعن اطلالته المميزة على شاشة تلفزيون الكويت في شهر رمضان اعتذر الويس من جمهوره قائلا: «أتمنى أن يعذرني الجمهور لعدم تمكنني من تقديم أي برنامج في شهر رمضان بسبب كسور مطمئنا جمهوره بان حاله (عدل مدل) وان امد الله في عمره فسيكون موعده معهم في شهر رمضان العام المقبل... باذن الله».
وختم الويس حديثه بشكر وكيل وزارة الاعلام الشيخ فيصل المالك الصباح ووكيل وزارة الصحة الدكتور ابراهيم العبدالهادي ووكيل المالية والادارية في وزارة الاعلام ابراهيم النوح، والدكتور المميز الرائع «ملنك» والدكتور سامي عبدالغفار وفهد الفودري، وكل من سأل عني سواء من الوسط الفني أو خارجه من داخل وخارج دولة الكويت وأخص ولد الديرة خالد العـــقروقة الذي يتصل بي يوميا 3 أو 4 مرات. يذكر أن الاعلامي محمد الويس يرقد في مستشفى الـــــرازي (الجـــناح التاســـــع، غرفة 1).