فازت شركة شمال الخليج التجارية، الوكيل الحصري لسيارات هيونداي في الكويت، بجائزة الامتياز في برنامج تطوير الوكيل للعام 2009 على مستوى منطقة الشرق الأوسط، وذلك في الدراسة التسويقية التي تجريها شركة هيونداي موتور العالمية سنوياً لتقييم أداء وكلائها وموزعيها حول العالم وذلك ضمن ( برنامج تطوير الوكيل DEP) لدى وكلاء هيونداي.
/>وقام رئيس مكاتب هيونداي الإقليمية في الشرق الأوسط بي. تي. شين بتقديم الجائزة إلى المدير العام لشركة شمال الخليج التجارية رائد ترجمان وذلك في حفل أقيم لتوزيع الجوائز في ماليزيا.
/>وقال رائد ترجمان «تم وضع هذا البرنامج التحفيزي في المقر الرئيسي لهيونداي الأم بهدف الارتقاء الدائم بمعايير الأداء لدى جميع مكاتب ووكلاء هيونداي حول العالم. كما يهدف البرنامج إلى تعزيز التواصل البناء بين الشركة الأم والوكلاء في جميع الدول والأقاليم. وأصبح الاجتماع السنوي لمؤتمر موزعي هيونداي في آسيا والباسيفيك حدثاً مهماً ودافعاً للتطوير الدائم الذي ترعاه هيونداي الأم ويطبقه جميع وكلاء وموزعي سيارات هيونداي بهدف المحافظة على مسيرة النجاح المتصاعدة والحضور الريادي في السوق الذي تفخر به هيونداي».
/>وتقوم شركة هيونداي موتور من خلال هذا البرنامج الذي تم إطلاقه في العام 2005 باقتراح ومناقشة آليات تطوير فعالة تساهم في تمكين هيونداي من الاستمرار في حصد الجوائز وتوسيع حصتها من حجم السوق العام والارتقاء بمعايير خدمة العملاء وإغناء الاسم التجاري لهيونداي ليصبح أكثر قوة وحضوراً. ولذلك فإن التميز والنجاح في الحصول على هذه الجائزة يجعل من الوكيل الفائز أفضل موزع رسمي لهيونداي في آسيا والباسيفيك، ويعكس النجاح الذي حققته جميع الجهود المخلصة لدى هذا الوكيل لتأكيد القيم التي يحملها برنامج C.A.R.E وهي اختصارات لكلمات تعبر عن رؤية هيونداي الأم (السرور، الدقة، الاعتمادية، الفعالية).
/>وأوضح ترجمان كيفية ترشيح وكلاء وموزعي هيونداي لهذه الجائزة بقوله «إن الفوز بهذه الجائزة يتطلب أن يكون لدى الموزع أو الوكيل سجل حافل من الإنجازات على مستوى المبيعات وبناء الاسم التجاري لهيونداي، والتطوير المستمر في المرافق والخدمات، ورضا العملاء والحصة من حجم السوق العام، إضافة إلى تبني وترويج الهوية الموحدة لهيونداي وهو الأمر الذي استطاعت فيه هيونداي الكويت أن تحقق خطوات واسعة ابتداء بحصتنا المتزايدة من السوق الإجمالي، والمؤشرات الممتازة لرضا العملاء، إضافة إلى التطوير والبناء لمعرض هيونداي بروح عصرية تتوافق مع هوية هيونداي وتعبر عن فلسفتها في الحياة والعمل ليكون المعرض الجديد أحدث معرض من نوعه في الشرق الأوسط».
/>وباختيار شركة شمال الخليج التجارية لتكون على قمة نخبة الموزعين المعتمدين، فإن هيونداي الكويت تفخر إذ تضيف هذا الإنجاز إلى سجلها الحافل بالنجاحات على مدى العام السابق والذي شهد زيادة في المبيعات بلغت 20 في المئة وتكرر النجاح بعد طرح سياراتها الجديدة لموديل 2010 التي استحوذت على إعجاب عالمي وحصدت العديد من الجوائز العالمية. وتلا ذلك إطلاق سوناتا 2011 لتكون قطعة فنية منحتها الكثير من وكالات التصنيف ووسائل الإعلام والتسويق مراكز أولى ورائدة. والجدير بالذكر، أن هيونداي حققت مركز رابع أهم علامة تجارية للسيارات في العالم وخامس اكبر مصنعي السيارات في العالم 2009 وهو إنجاز تفخر به هيونداي وتسعى للتفوق عليه نحو الأفضل.
/>
/>وقام رئيس مكاتب هيونداي الإقليمية في الشرق الأوسط بي. تي. شين بتقديم الجائزة إلى المدير العام لشركة شمال الخليج التجارية رائد ترجمان وذلك في حفل أقيم لتوزيع الجوائز في ماليزيا.
/>وقال رائد ترجمان «تم وضع هذا البرنامج التحفيزي في المقر الرئيسي لهيونداي الأم بهدف الارتقاء الدائم بمعايير الأداء لدى جميع مكاتب ووكلاء هيونداي حول العالم. كما يهدف البرنامج إلى تعزيز التواصل البناء بين الشركة الأم والوكلاء في جميع الدول والأقاليم. وأصبح الاجتماع السنوي لمؤتمر موزعي هيونداي في آسيا والباسيفيك حدثاً مهماً ودافعاً للتطوير الدائم الذي ترعاه هيونداي الأم ويطبقه جميع وكلاء وموزعي سيارات هيونداي بهدف المحافظة على مسيرة النجاح المتصاعدة والحضور الريادي في السوق الذي تفخر به هيونداي».
/>وتقوم شركة هيونداي موتور من خلال هذا البرنامج الذي تم إطلاقه في العام 2005 باقتراح ومناقشة آليات تطوير فعالة تساهم في تمكين هيونداي من الاستمرار في حصد الجوائز وتوسيع حصتها من حجم السوق العام والارتقاء بمعايير خدمة العملاء وإغناء الاسم التجاري لهيونداي ليصبح أكثر قوة وحضوراً. ولذلك فإن التميز والنجاح في الحصول على هذه الجائزة يجعل من الوكيل الفائز أفضل موزع رسمي لهيونداي في آسيا والباسيفيك، ويعكس النجاح الذي حققته جميع الجهود المخلصة لدى هذا الوكيل لتأكيد القيم التي يحملها برنامج C.A.R.E وهي اختصارات لكلمات تعبر عن رؤية هيونداي الأم (السرور، الدقة، الاعتمادية، الفعالية).
/>وأوضح ترجمان كيفية ترشيح وكلاء وموزعي هيونداي لهذه الجائزة بقوله «إن الفوز بهذه الجائزة يتطلب أن يكون لدى الموزع أو الوكيل سجل حافل من الإنجازات على مستوى المبيعات وبناء الاسم التجاري لهيونداي، والتطوير المستمر في المرافق والخدمات، ورضا العملاء والحصة من حجم السوق العام، إضافة إلى تبني وترويج الهوية الموحدة لهيونداي وهو الأمر الذي استطاعت فيه هيونداي الكويت أن تحقق خطوات واسعة ابتداء بحصتنا المتزايدة من السوق الإجمالي، والمؤشرات الممتازة لرضا العملاء، إضافة إلى التطوير والبناء لمعرض هيونداي بروح عصرية تتوافق مع هوية هيونداي وتعبر عن فلسفتها في الحياة والعمل ليكون المعرض الجديد أحدث معرض من نوعه في الشرق الأوسط».
/>وباختيار شركة شمال الخليج التجارية لتكون على قمة نخبة الموزعين المعتمدين، فإن هيونداي الكويت تفخر إذ تضيف هذا الإنجاز إلى سجلها الحافل بالنجاحات على مدى العام السابق والذي شهد زيادة في المبيعات بلغت 20 في المئة وتكرر النجاح بعد طرح سياراتها الجديدة لموديل 2010 التي استحوذت على إعجاب عالمي وحصدت العديد من الجوائز العالمية. وتلا ذلك إطلاق سوناتا 2011 لتكون قطعة فنية منحتها الكثير من وكالات التصنيف ووسائل الإعلام والتسويق مراكز أولى ورائدة. والجدير بالذكر، أن هيونداي حققت مركز رابع أهم علامة تجارية للسيارات في العالم وخامس اكبر مصنعي السيارات في العالم 2009 وهو إنجاز تفخر به هيونداي وتسعى للتفوق عليه نحو الأفضل.
/>