|كتب غانم السليماني|
طالب عضو هيئة التدريس في كلية العلوم الصحية الدكتور حمدان العنزي بايقاف دكتور متهم في قضية تزوير تواريخ محاضر رسمية في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، مشيرا إلى انه بتاريخ 7/7/2009 حضر إلى مكتب التسجيل 7 طلاب ودكتور ذو منصب إداري وكشفوا عن تفاصيل قضية التزوير التي أحيلت إلى النيابة العامة.
وقال الدكتور حمدان العنزي لـ «الراي» انه بتاريخ 7/7/2009 الموافق يوم الثلاثاء، وفي الساعة 10.30 صباحا، حضر الطلاب بمعية الدكتور وطلبوا استمارات التماس بإعادة النظر في درجة الامتحان النهائي (استمارات تظلم) لمقرر كيمياء عضوية رقم المقرر 131 للفصل الدراسي الثاني 2008/2009.
وزاد ان موعد التظلم فات ولا يجوز تسليمهم أي استمارات خلال هذه الفترة، إلا انهم أحضروا مساعد العميد وقد أبلغني أنه يجب تسليمهم أوراق التظلم على مسؤوليته الخاصة وانه يجب أن يكون التظلم بتاريخ 28/6/2009 وحيث ان هذا يعتبر تزويرا في استمارات التظلم وتزويرا في محاضر رسمية، فقد خشيت أن أتدخل بهذا التزوير الذي يعتبر خارقا للقانون.
وأكد العنزي ان «ما يثير الاستغراب ان الدكتور الذي قام بعملية التزوير مع الطلاب السبعة مازال على رأس عمله، بل وقد تم التجديد له لسنتين مقبلتين لشغل منصب إداري في الكلية».
وأضاف ان «هذا الأمر أثار استياء العديد من أعضاء هيئة التدريس في الكلية».
طالب عضو هيئة التدريس في كلية العلوم الصحية الدكتور حمدان العنزي بايقاف دكتور متهم في قضية تزوير تواريخ محاضر رسمية في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، مشيرا إلى انه بتاريخ 7/7/2009 حضر إلى مكتب التسجيل 7 طلاب ودكتور ذو منصب إداري وكشفوا عن تفاصيل قضية التزوير التي أحيلت إلى النيابة العامة.
وقال الدكتور حمدان العنزي لـ «الراي» انه بتاريخ 7/7/2009 الموافق يوم الثلاثاء، وفي الساعة 10.30 صباحا، حضر الطلاب بمعية الدكتور وطلبوا استمارات التماس بإعادة النظر في درجة الامتحان النهائي (استمارات تظلم) لمقرر كيمياء عضوية رقم المقرر 131 للفصل الدراسي الثاني 2008/2009.
وزاد ان موعد التظلم فات ولا يجوز تسليمهم أي استمارات خلال هذه الفترة، إلا انهم أحضروا مساعد العميد وقد أبلغني أنه يجب تسليمهم أوراق التظلم على مسؤوليته الخاصة وانه يجب أن يكون التظلم بتاريخ 28/6/2009 وحيث ان هذا يعتبر تزويرا في استمارات التظلم وتزويرا في محاضر رسمية، فقد خشيت أن أتدخل بهذا التزوير الذي يعتبر خارقا للقانون.
وأكد العنزي ان «ما يثير الاستغراب ان الدكتور الذي قام بعملية التزوير مع الطلاب السبعة مازال على رأس عمله، بل وقد تم التجديد له لسنتين مقبلتين لشغل منصب إداري في الكلية».
وأضاف ان «هذا الأمر أثار استياء العديد من أعضاء هيئة التدريس في الكلية».