قال رئيس مكتب فلسطين في الرحمة العالمية في جمعية الإصلاح الاجتماعي الدكتور وليد العنجري ان «مشروعي بيروحاء الكويت للنخيل، وحدائق ذات بهجة للفواكه، قد بشرا بإنتاج طيب لهذا الموسم على الرغم من حداثتهما، حيث لم يتجاوز عمرهما السنتين والنصف مما فاجأ الجميع وادهشهم».
وأشار العنجري إلى أن «من أهم الأسباب الرئيسية لهذا النتاج هو بركة المكان، وذلك لقربهما من المسجد الأقصى المبارك، وذلك تأكيدا على قوله تعالى في القرآن الكريم (الذي باركنا حوله)».
وأضاف العنجري أن «المشاريع الزراعية الكويتية في غزة التي يقوم على رعايتها مكتب الرحمة العالمية في القطاع تهدف الى تحقيق الأمن الغذائي للسكان المحاصرين»، منوها بأن باب المساهمة لايزال مفتوحا، وموضحا بأن هذه المشاريع تعد من المشاريع الاستراتيجية التي يستمر تنفيذها على مدى خمسة أعوام حيث يتم خلالها غرس عشرين ألف فسيلة وشتلة كل عام لتصل الى مائة الف وتنتج بذلك سنويا اكثر من عشرة آلاف طن من التمور والفواكة والزيتون.
وأشار العنجري إلى أن «من أهم الأسباب الرئيسية لهذا النتاج هو بركة المكان، وذلك لقربهما من المسجد الأقصى المبارك، وذلك تأكيدا على قوله تعالى في القرآن الكريم (الذي باركنا حوله)».
وأضاف العنجري أن «المشاريع الزراعية الكويتية في غزة التي يقوم على رعايتها مكتب الرحمة العالمية في القطاع تهدف الى تحقيق الأمن الغذائي للسكان المحاصرين»، منوها بأن باب المساهمة لايزال مفتوحا، وموضحا بأن هذه المشاريع تعد من المشاريع الاستراتيجية التي يستمر تنفيذها على مدى خمسة أعوام حيث يتم خلالها غرس عشرين ألف فسيلة وشتلة كل عام لتصل الى مائة الف وتنتج بذلك سنويا اكثر من عشرة آلاف طن من التمور والفواكة والزيتون.