أعلنت مجموعة BMW الشرق الأوسط عن تحقيق مبيعات BMW وميني في الكويت زيادة بنسبة 8 في المئة مقارنة بالأرقام التي حققتها عام 2008. واحتلّت بذلك شركة علي الغانم وأولاده للسيارات، الوكيل الحصري والموزّع المعتمد لمجموعة BMW في الكويت مكانة جيّدة بين الأسواق الخمسة الأولى الأفضل مبيعاً لمجموعة BMW في الشرق الأوسط. كما ويشير هذا النمو الى أهمية السوق الكويتي وقوّته على الرغم من قسوة الظروف والتحديات خلال 2009 بالنسبة لقطاع السيارات.
/>ومن أبرز المساهمين في الأداء المتين لشركة علي الغانم وأولاده للسيارات عام 2009، كانت الفئة السابعة من BMW التي حققت زيادة في المبيعات في الكويت بنسبة 51 في المئة، وكانت بذلك السيارة الأفضل مبيعاً. تجمع الفئة السابعة ما بين أعلى مستويات الاناقة والراحة والرفاهية، وديناميات القيادة المطلقة ومتعة القيادة القصوى. يُذكر انّه تمّ تصميم هذه السيارة ارتكازاً على مبدأ استراتيجية الديناميات عالية الكفاءة من BMW الساعية الى تخفيض استهلاك الوقود والتقليص من الانبعاثات الحرارية ممّا يجعل من BMW الفئة السابعة أكثر السيارات كفاءة في استهلاك الوقود ضمن فئتها.
/>وبعد النجاح الذي حققته باطلاقها عام 2008، سجّلت سيارة BMW X6 زيادة بنسبة 48 في المئة في مبيعاتها عام 2009 ما جعل منها ثاني سيارات شركة علي الغانم وأولاده للسيارات الأفضل مبيعاً للسنة ودليلاً على النجاح الذي تحققه أوّل سيارة من طراز Sports Activity Coupe في الكويت.
/>وبمناسبة عيدها الخمسين، استمتعت ميني باحتفالات رائعة في الكويت هذه السنة وحققت زيادة في مبيعاتها بلغت 29 في المئة. ولا شكّ في انّ أحد أبرز العناصر المساهمة في هذا النمو كان اطلاق ميني كابريو، وهي النسخة المكشوفة لهذه السيارة صغيرة الحجم وقوية الشخصية. وهذه الاضافة الجديدة التي تنضمّ الى سيارات ميني تمتاز بأدائها واطلالتها وتفنّنها، وقد رحّب بها جمهور ميني وهواتها في الكويت بشكل ممتاز. كما عزّز نتيجة المبيعات ايضاً اطلاق نسخة ميني جون كوبر ووركس كابريو قرابة أواخر السنة.
/>وفي هذا الاطار، أوضح يوسف القطامي، المدير العام لشركة علي الغانم وأولاده للسيارات قائلاً: «في ظروف اقتصادية مليئة بالتحديات، وحيث كانت معاناة مجموعة من أبرز مصنعي السيارات كبيرة جدّاً من حيث الخسائر، تؤكّد نسبة 8 في المئة من الزيادة في المبيعات على وفاء عملائنا وعلى المكانة الراسخة لسيارات BMW وميني. الى ذلك، كان اطلاق الطراز الجديد من الفئة السابعة، والتي كانت الأفضل مبيعاً لعام 2009، والسيارة الراقية الأكثر مبيعاً في الشرق الأوسط، عاملاً بارزاً ساهم في تحقيقنا هذا المستوى من الأداء وفي تمكّننا من مواجهة أحوال السوق المليئة بالتحديات بفعالية. ذلك، وكان أداء طرازي BMW X6 وميني كابريو جيداً جداً. ونأمل المتابعة على خطى النجاح هذه طوال عام 2010.»
/>الى ذلك، حقق BMW Premium Selection، برنامج السيارات المستعملة والمعتمدة من BMW نموّاً في المبيعات بنسبة فاقت 500 في المئة في الكويت. أمّا مبيعات هذا البرنامج في الشرق الأوسط فتحسّنت بنسبة 25 في المئة في ثمانية أسواق تملك فيها المجموعة وكلاء لها ويتوافر فيها هذا البرنامج.
/>وأضاف القطامي قائلاً: «انّنا نتوقّع استمرار بعض التحديات التي واجهناها عام 2009 ولكنّنا واثقون من انّ شركة علي الغانم وأولاده للسيارات في موقع قوّة يسمح لها بتحقيق المزيد من النموّ عام 2010. كما انّنا نملك خمسة طرازات جديدة سوف نطلقها في الكويت خلال الأشهر الخمسة الأولى من السنة وهي طرازي ActiveHybrid، والفئة الخامسة الجديدة، وغران توريزمو، وX1. انّنا واثقون من انّ هذه الطرازات الجديدة سيكون لها تأثير ايجابي في مبيعات 2010 وسوف تحافظ علامتنا التجارية على مكانتها في المنطقة».
/>وبشكل عام، انهت مجموعة BMW الشرق الأوسط عام 2009 بتحسّن معتدل وبزيادة بالمبيعات بلغت 9 في المئة مقارنة بعام 2008. وعلى الرغم من انّ قطاع السيارات الراقية يشهد تراجعاً بنسبة 25 في المئة، نجحت علامة BMW التجارية بزيادة حصّتها السوقية بنسبة 4 في المئة مقابل منافسيها، مع مبيع اجمالي بلغ 14557 سيارة من BMW وميني في 14 بلدا في الشرق الأوسط.
/>
/>ومن أبرز المساهمين في الأداء المتين لشركة علي الغانم وأولاده للسيارات عام 2009، كانت الفئة السابعة من BMW التي حققت زيادة في المبيعات في الكويت بنسبة 51 في المئة، وكانت بذلك السيارة الأفضل مبيعاً. تجمع الفئة السابعة ما بين أعلى مستويات الاناقة والراحة والرفاهية، وديناميات القيادة المطلقة ومتعة القيادة القصوى. يُذكر انّه تمّ تصميم هذه السيارة ارتكازاً على مبدأ استراتيجية الديناميات عالية الكفاءة من BMW الساعية الى تخفيض استهلاك الوقود والتقليص من الانبعاثات الحرارية ممّا يجعل من BMW الفئة السابعة أكثر السيارات كفاءة في استهلاك الوقود ضمن فئتها.
/>وبعد النجاح الذي حققته باطلاقها عام 2008، سجّلت سيارة BMW X6 زيادة بنسبة 48 في المئة في مبيعاتها عام 2009 ما جعل منها ثاني سيارات شركة علي الغانم وأولاده للسيارات الأفضل مبيعاً للسنة ودليلاً على النجاح الذي تحققه أوّل سيارة من طراز Sports Activity Coupe في الكويت.
/>وبمناسبة عيدها الخمسين، استمتعت ميني باحتفالات رائعة في الكويت هذه السنة وحققت زيادة في مبيعاتها بلغت 29 في المئة. ولا شكّ في انّ أحد أبرز العناصر المساهمة في هذا النمو كان اطلاق ميني كابريو، وهي النسخة المكشوفة لهذه السيارة صغيرة الحجم وقوية الشخصية. وهذه الاضافة الجديدة التي تنضمّ الى سيارات ميني تمتاز بأدائها واطلالتها وتفنّنها، وقد رحّب بها جمهور ميني وهواتها في الكويت بشكل ممتاز. كما عزّز نتيجة المبيعات ايضاً اطلاق نسخة ميني جون كوبر ووركس كابريو قرابة أواخر السنة.
/>وفي هذا الاطار، أوضح يوسف القطامي، المدير العام لشركة علي الغانم وأولاده للسيارات قائلاً: «في ظروف اقتصادية مليئة بالتحديات، وحيث كانت معاناة مجموعة من أبرز مصنعي السيارات كبيرة جدّاً من حيث الخسائر، تؤكّد نسبة 8 في المئة من الزيادة في المبيعات على وفاء عملائنا وعلى المكانة الراسخة لسيارات BMW وميني. الى ذلك، كان اطلاق الطراز الجديد من الفئة السابعة، والتي كانت الأفضل مبيعاً لعام 2009، والسيارة الراقية الأكثر مبيعاً في الشرق الأوسط، عاملاً بارزاً ساهم في تحقيقنا هذا المستوى من الأداء وفي تمكّننا من مواجهة أحوال السوق المليئة بالتحديات بفعالية. ذلك، وكان أداء طرازي BMW X6 وميني كابريو جيداً جداً. ونأمل المتابعة على خطى النجاح هذه طوال عام 2010.»
/>الى ذلك، حقق BMW Premium Selection، برنامج السيارات المستعملة والمعتمدة من BMW نموّاً في المبيعات بنسبة فاقت 500 في المئة في الكويت. أمّا مبيعات هذا البرنامج في الشرق الأوسط فتحسّنت بنسبة 25 في المئة في ثمانية أسواق تملك فيها المجموعة وكلاء لها ويتوافر فيها هذا البرنامج.
/>وأضاف القطامي قائلاً: «انّنا نتوقّع استمرار بعض التحديات التي واجهناها عام 2009 ولكنّنا واثقون من انّ شركة علي الغانم وأولاده للسيارات في موقع قوّة يسمح لها بتحقيق المزيد من النموّ عام 2010. كما انّنا نملك خمسة طرازات جديدة سوف نطلقها في الكويت خلال الأشهر الخمسة الأولى من السنة وهي طرازي ActiveHybrid، والفئة الخامسة الجديدة، وغران توريزمو، وX1. انّنا واثقون من انّ هذه الطرازات الجديدة سيكون لها تأثير ايجابي في مبيعات 2010 وسوف تحافظ علامتنا التجارية على مكانتها في المنطقة».
/>وبشكل عام، انهت مجموعة BMW الشرق الأوسط عام 2009 بتحسّن معتدل وبزيادة بالمبيعات بلغت 9 في المئة مقارنة بعام 2008. وعلى الرغم من انّ قطاع السيارات الراقية يشهد تراجعاً بنسبة 25 في المئة، نجحت علامة BMW التجارية بزيادة حصّتها السوقية بنسبة 4 في المئة مقابل منافسيها، مع مبيع اجمالي بلغ 14557 سيارة من BMW وميني في 14 بلدا في الشرق الأوسط.
/>