|كتب علاء محمود|
استقبل مسرح الدسمة فرقة «جوردي» للفنون الفلوكلورية الشعبية القادمة من دولة جورجيا الواقعة بين قارتي أوروبا وآسيا، لتشارك ضمن فعاليات مهرجان «القرين الثقافي» السادس عشر.**
حفل موسيقي متناغم مع الرقص الفلكلوري قدمته الفرقة على مدار ساعة كاملة، حضره نخبة من متذوقي الفن والموسيقى التراثية، على رأسهم مدير المهرجان المهندس علي اليوحا، وسفيرة جورجيا لدى الكويت إيكاترينا ميكادزا.
بدأ الحفل في تمام الساعة الثامنة على وقع أنغام موسيقى «بلي باك» التي رافقت الرقصات الفلكلورية في معظم اللوحات، فيما عدا ثلاث أغان قدمتها إحدى عضوات الفرقة «صولو»، إذ قامت بالغناء المباشر.
اللوحات تنوعت في موسيقاها ورقصاتها، ما بين رقصات الاستعداد للحرب، وبين الاستعداد للأفراح والزفاف، ورقصة السيوف.
موسيقى فلكلورية جورجية قدّمها ما يقارب العشرين عضواً من أعضاء الفرقة يقيادة رئيس الفرقة ديفيد، لنقل ثقافة بلدهم ووضعها على خشبة مسرح الدسمة أمام الحضور.
في ختام الحفل قام المهندس علي اليوحا بتكريم رئيس الفرقة على جهودهم المبذولة في إنجاح فعاليات المهرجان وعلى ما قدموه من مشاركة فعاّلة جرّاء قبولهم الدعوة.
الجدير بالذكر ان فرقة «جوردي» الجورجية تأسست عام 1995، وشاركت في العديد من الفعاليات حول العالم مثل ألمانيا وبلغاريا وتركيا وروسيا، وحققت جوائز عالمية عديدة. تضم الفرقة 35 عضواً وعضوة من بينهم ما يقارب 16 من فئة الشباب الصغار وكذلك الأطفال، كما شاهدناهم على خشبة مسرح الدسمة.
ومن الأخطاء التي وقع فيها القائمون على المهرجان هو عدم وجود كتيّب يحوي معلومات تخص الفرقة، إضافة الى عدم وجود «بروشور» يحوي برنامج الحفل الموسيقي وما يتضمنه من فقرات، ما سبب ارباكاً وحيرة لدى الحضور والزملاء الصحافيين في معرفة تراتب الفقرات.
استقبل مسرح الدسمة فرقة «جوردي» للفنون الفلوكلورية الشعبية القادمة من دولة جورجيا الواقعة بين قارتي أوروبا وآسيا، لتشارك ضمن فعاليات مهرجان «القرين الثقافي» السادس عشر.**
حفل موسيقي متناغم مع الرقص الفلكلوري قدمته الفرقة على مدار ساعة كاملة، حضره نخبة من متذوقي الفن والموسيقى التراثية، على رأسهم مدير المهرجان المهندس علي اليوحا، وسفيرة جورجيا لدى الكويت إيكاترينا ميكادزا.
بدأ الحفل في تمام الساعة الثامنة على وقع أنغام موسيقى «بلي باك» التي رافقت الرقصات الفلكلورية في معظم اللوحات، فيما عدا ثلاث أغان قدمتها إحدى عضوات الفرقة «صولو»، إذ قامت بالغناء المباشر.
اللوحات تنوعت في موسيقاها ورقصاتها، ما بين رقصات الاستعداد للحرب، وبين الاستعداد للأفراح والزفاف، ورقصة السيوف.
موسيقى فلكلورية جورجية قدّمها ما يقارب العشرين عضواً من أعضاء الفرقة يقيادة رئيس الفرقة ديفيد، لنقل ثقافة بلدهم ووضعها على خشبة مسرح الدسمة أمام الحضور.
في ختام الحفل قام المهندس علي اليوحا بتكريم رئيس الفرقة على جهودهم المبذولة في إنجاح فعاليات المهرجان وعلى ما قدموه من مشاركة فعاّلة جرّاء قبولهم الدعوة.
الجدير بالذكر ان فرقة «جوردي» الجورجية تأسست عام 1995، وشاركت في العديد من الفعاليات حول العالم مثل ألمانيا وبلغاريا وتركيا وروسيا، وحققت جوائز عالمية عديدة. تضم الفرقة 35 عضواً وعضوة من بينهم ما يقارب 16 من فئة الشباب الصغار وكذلك الأطفال، كما شاهدناهم على خشبة مسرح الدسمة.
ومن الأخطاء التي وقع فيها القائمون على المهرجان هو عدم وجود كتيّب يحوي معلومات تخص الفرقة، إضافة الى عدم وجود «بروشور» يحوي برنامج الحفل الموسيقي وما يتضمنه من فقرات، ما سبب ارباكاً وحيرة لدى الحضور والزملاء الصحافيين في معرفة تراتب الفقرات.