|القاهرة - من مختار محمود|
/>انتقد عبدالمعطي بيومي، عضو مجمع البحوث الإسلامية، أعلى جهة فقهية في مصر، في شدة رئيس الاتحاد العالمي للمسلمين يوسف القرضاوي، واعتبر فتاواه «محرضة على الإرهاب»، ووصف الاتحاد العالمي للمسلمين بأنه «وهمي».
/>وخلال حوار مطول أجرته معه صحيفة «الأهرام المسائي» أمس، دافع بيومي عن الإجراءات التي تتخذها مصر على الحدود الفلسطينية، واعتبرها «شرعية»، لافتا إلى أن «من العبث أن تترك الدولة حدودها مستباحة لكل صديق وعدو».
/>ووجه بيومي سؤالا الى القرضاوي، الذي «جرّم» بناء الجدار الفولاذي بين مصر والأراضي الفلسطينية، بالقول: «هل ترضى أن تترك بيتك مستباحا يدخله من يعرف ومن لا يعرف»؟
/>كما انتقد كلا من «جبهة علماء الأزهر» وجماعة «الإخوان المسلمين»، اللتين هاجمتا بناء الجدار، قائلا: «ليس هناك جبهة اسمها علماء الأزهر، أما الإخوان فهم فريق من المعارضة يتلمسون ما يعارض النظام».
/>وسخر بيومي من «الاتحاد العالمي للمسلمين» الذي يترأسه القرضاوي بقوله: «ليس اتحادا عالميا ولا حاجة، إنما هو اتحاد وهمي».
/>وقلل من شأن القرضاوي واعتبره «أقل من أي عالم من أعضاء مجمع البحوث الإسلامية».
/>ورفض اتهامات بأن «الأزهر يخضع لهوى السلطان».
/>وعندما سئل بيومي: «متى تحل القضية الفلسطينية»؟ رد: «أنا يائس من أي أمل لحل القضية الفلسطينية بالديبلوماسية».
/>
/>انتقد عبدالمعطي بيومي، عضو مجمع البحوث الإسلامية، أعلى جهة فقهية في مصر، في شدة رئيس الاتحاد العالمي للمسلمين يوسف القرضاوي، واعتبر فتاواه «محرضة على الإرهاب»، ووصف الاتحاد العالمي للمسلمين بأنه «وهمي».
/>وخلال حوار مطول أجرته معه صحيفة «الأهرام المسائي» أمس، دافع بيومي عن الإجراءات التي تتخذها مصر على الحدود الفلسطينية، واعتبرها «شرعية»، لافتا إلى أن «من العبث أن تترك الدولة حدودها مستباحة لكل صديق وعدو».
/>ووجه بيومي سؤالا الى القرضاوي، الذي «جرّم» بناء الجدار الفولاذي بين مصر والأراضي الفلسطينية، بالقول: «هل ترضى أن تترك بيتك مستباحا يدخله من يعرف ومن لا يعرف»؟
/>كما انتقد كلا من «جبهة علماء الأزهر» وجماعة «الإخوان المسلمين»، اللتين هاجمتا بناء الجدار، قائلا: «ليس هناك جبهة اسمها علماء الأزهر، أما الإخوان فهم فريق من المعارضة يتلمسون ما يعارض النظام».
/>وسخر بيومي من «الاتحاد العالمي للمسلمين» الذي يترأسه القرضاوي بقوله: «ليس اتحادا عالميا ولا حاجة، إنما هو اتحاد وهمي».
/>وقلل من شأن القرضاوي واعتبره «أقل من أي عالم من أعضاء مجمع البحوث الإسلامية».
/>ورفض اتهامات بأن «الأزهر يخضع لهوى السلطان».
/>وعندما سئل بيومي: «متى تحل القضية الفلسطينية»؟ رد: «أنا يائس من أي أمل لحل القضية الفلسطينية بالديبلوماسية».
/>