قالت الطالبة المصرية مها شكري عبدالرازق الجميعي الحاصلة على الترتيب الثالث مكرر «تعرضت لوعكة صحية قبيل الامتحانات ولولا وقوف أمي معي ما استطعت تحقيق هذا النجاح».

وتابعت الجميعي، التي كانت تدرس في مدرسة أبرق خيطان الثانوية بنات والحاصلة على نسبة 99.98 في المئة، «كل الاختبارات كانت مباشرة، ومدرسات مدرستي بذلوا جهود كبيرة»، لافتة إلى أنها «تفضل التعليم التقليدي عن التعليم عن بعد».

وعبرت عن أملها في دراسة الطب البشري، مهدية تفوقها لأبيها وأمها وأخيها الأكبر ومعلماتها.