اعتبر النائب مساعد العارضي أن «جلوس أول مواطن منتخب على كرسي رئيس الوزراء منذ وضع دستور 62 ‏رسالة بالغة بأن جلوس رئيس الوزراء في الصف الأول في بيت الشعب مرهون باحترامه للدستور وليس للأعراف والتقاليد».