| متابعة حمود العنزي |
بعد عرض مسرحية «سأفقد عقلي» لفرقة الجيل الواعي، التقينا مباشرة بعدد من المشاركين في العرض، وذلك لاستطلاع انطباعاتهم وتسجيل مواقفهم حول تقييمهم لما قدموه على الخشبة.
محطتنا الأولى كانت مع الممثل عصام الكاظمي الذي حدّثنا عما قدَّمه فاستهلّ كلامه بالقول: بداية أحب ان أقول ان أفراد المسرحية أدّوا ما عليهم واكثر، وعن نفسي انا مرتاح لما قدمته على خشبة المسرح ومستمتع كثيرا قبل وأثناء وبعد العرض، وأضف عندك أننا قدمنا ما علينا وأكثر مما هو مطلوب، ولا توجد أخطاء تذكر او نواقص وقعنا بها. وعن الشخصيات الثلاث التي قدمها «عصام وجحا والحمار» وأي منها أحبها قال مبتسما: جميعهم أحببتهم وأنا راضٍ عنهم ولكن احببت شخصية «عصام» فهي شخصيتي الحقيقية.
من ثم التقينا بالممثل محمد اكبر ووجهنا له السؤال نفسه، فحدثنا قائلا: قدمت شخصية الانسان «الحسود والحقود» وراضٍ عن أدائي ويكفي أن فرقتي راضية عني وأعتقد أن الجمهور راضٍ أيضا ولكن يبقى الحكم الأول والأخير للجنة، وللامانة شعوري لا يوصف فهو ممزوج بالفرح والراحة بعد عناء التعب، وسعيد جدا عندما رأيت الجمهور «مستانس» ومتجاوبا مع عرضنا المسرحي، وأحب أن أنوه إلى اننا بذلنا جهدنا كفرقة «الجيل الواعي» على مدار ثلاثة أشهر متواصلة كتحضير وبروفات فأتمنى أن يكون النجاح حليفنا.
وبعد ذلك اقتربنا من المذيعة والممثلة فاطمة الطباخ فقالت بدورها: أنا راضية عن حالي ودوري «بياعة الخام» ولكن أعتقد أنه بامكاني تقديم أداء أفضل مما قدمته بسبب رهبة الجمهور التي انتابتني ومساحة المسرح تختلف عن مساحة غرفة البروفات الكبيرة. وأضافت فاطمة: مشاركتي بالعرض أعادتني الى الاجواء الدراسية، واتمنى أن يحوز عرضنا اعجاب اللجنة والجمهور. وختمت الطباخ حديثها: وجاءت لحظات الراحة والاستجمام اخيرا بعد عناء العمل خلال الأشهر الماضية.
فعاليات اليوم
5.30 ندوة حوارية حول «تاريخ المسرح الفلسطيني» اذ ستحاضر فيها الدكتورة وطفاء الحمادي.
6.30 ندوة حوارية «تجربة المخرج جابر المحمدي في مجال الاخراج المسرحي».
8.00 العرض المسرحي لفرقة مسرح دور الرعايا بعنوان «بلاد التراجيديا».
9.30 حلقة نقاشية خاصة بفرقة مسرح دور الرعايا للتحدث عن عرضهم المسرحي.
بعد عرض مسرحية «سأفقد عقلي» لفرقة الجيل الواعي، التقينا مباشرة بعدد من المشاركين في العرض، وذلك لاستطلاع انطباعاتهم وتسجيل مواقفهم حول تقييمهم لما قدموه على الخشبة.
محطتنا الأولى كانت مع الممثل عصام الكاظمي الذي حدّثنا عما قدَّمه فاستهلّ كلامه بالقول: بداية أحب ان أقول ان أفراد المسرحية أدّوا ما عليهم واكثر، وعن نفسي انا مرتاح لما قدمته على خشبة المسرح ومستمتع كثيرا قبل وأثناء وبعد العرض، وأضف عندك أننا قدمنا ما علينا وأكثر مما هو مطلوب، ولا توجد أخطاء تذكر او نواقص وقعنا بها. وعن الشخصيات الثلاث التي قدمها «عصام وجحا والحمار» وأي منها أحبها قال مبتسما: جميعهم أحببتهم وأنا راضٍ عنهم ولكن احببت شخصية «عصام» فهي شخصيتي الحقيقية.
من ثم التقينا بالممثل محمد اكبر ووجهنا له السؤال نفسه، فحدثنا قائلا: قدمت شخصية الانسان «الحسود والحقود» وراضٍ عن أدائي ويكفي أن فرقتي راضية عني وأعتقد أن الجمهور راضٍ أيضا ولكن يبقى الحكم الأول والأخير للجنة، وللامانة شعوري لا يوصف فهو ممزوج بالفرح والراحة بعد عناء التعب، وسعيد جدا عندما رأيت الجمهور «مستانس» ومتجاوبا مع عرضنا المسرحي، وأحب أن أنوه إلى اننا بذلنا جهدنا كفرقة «الجيل الواعي» على مدار ثلاثة أشهر متواصلة كتحضير وبروفات فأتمنى أن يكون النجاح حليفنا.
وبعد ذلك اقتربنا من المذيعة والممثلة فاطمة الطباخ فقالت بدورها: أنا راضية عن حالي ودوري «بياعة الخام» ولكن أعتقد أنه بامكاني تقديم أداء أفضل مما قدمته بسبب رهبة الجمهور التي انتابتني ومساحة المسرح تختلف عن مساحة غرفة البروفات الكبيرة. وأضافت فاطمة: مشاركتي بالعرض أعادتني الى الاجواء الدراسية، واتمنى أن يحوز عرضنا اعجاب اللجنة والجمهور. وختمت الطباخ حديثها: وجاءت لحظات الراحة والاستجمام اخيرا بعد عناء العمل خلال الأشهر الماضية.
فعاليات اليوم
5.30 ندوة حوارية حول «تاريخ المسرح الفلسطيني» اذ ستحاضر فيها الدكتورة وطفاء الحمادي.
6.30 ندوة حوارية «تجربة المخرج جابر المحمدي في مجال الاخراج المسرحي».
8.00 العرض المسرحي لفرقة مسرح دور الرعايا بعنوان «بلاد التراجيديا».
9.30 حلقة نقاشية خاصة بفرقة مسرح دور الرعايا للتحدث عن عرضهم المسرحي.