افتتحت شركة أطياب المرشود للعطور فرعها الاول في سلطنة عمان عبر وكيلها الحصري شركة دار المسك وذلك في اطار سياستها التوسعية في منطقة الخليج بعد ان استحوذت على حصة كبيرة من السوق المحلي في الكويت وذلك عبر منتجاتها المتنوعة والتي تتلاءم مع جميع الفئات بالاضافة إلى جودتها العالية.
/>وافتتح الفرع مدير عام شركة اطياب المرشود وليد المرشود، ومدير عام شركة دار المسك طلال العامري الوكيل الحصري لمنتجات اطياب المرشود في سلطنة عمان الفرع الجديد بحضور وكلاء الشركات العالمية للعطور في السلطنة، مشيرا إلى ان الشركة ستقوم بعرض منتجاتها كافة في فرعها الجديد بالسلطنة عبر شركة دار المسك.
/>واكد وليد المرشود ان افتتاح الفرع الجديد يأتي في اطار استرايجية الشركة التي وضعتها خلال الفترة الماضية والتي تهدف إلى التوسع في اسواق خليجية مثل سلطنة عمان وابوظبي ومملكة البحرين وقطر عبر افتتاح فروع متخصصة بمشاركة وكلاء محليين، مشيرا إلى ان الشركة بدأت في تطبيق خطتها المدروسة في السوق الكويتي عبر تجهيز فرعها الجديد في مجمع البيرق في منطقة الفنطاس والذي من المنتظر افتتاحه قريبا.
/>واوضح المرشود ان الشركة بصدد الكشف عن مجموعة جديدة ومختارة من الاطياب والعطور قريبا والتي ستلقى استحسانا كبيرا من العملاء ذوي الذوق الرفيع مؤكدا ان الشركة شاركت خلال الفترة الماضية في العديد من المعارض والدولية والمحلية وستشارك كراع أساسي لمعرض ارض المعارض للعطور (معرض الربيع).
/>وأوضح المرشود أن قاعدة عملاء الشركة في توسع دائم وذلك بفضل الخبرة الكبيرة التي تتمتع بها الشركة منذ بداية نشاطها عام 1925 بالتزامن مع ازدهار تجارة اللؤلؤ وحركة التجارة المتبادلة بين الكويت والخليج من جهة وأسواق الهند والشرق الأقصى من جهة أخرى، مضيفا ان ازدهار تجارة اللؤلؤ أدت لانتشار تجارة البخور والعود والتي أصبحت فيما بعد تجارة رائجة اتجهت إليها أنظار العديد من رجال الأعمال والشركات الاستثمارية الكبيرة على مستوى العالم.
/>وأفاد طلال العمري بأن سوق العطور في الخليج ينمو بسرعة، خاصة ما يتعلق بالعطور، وان تزايد عدد الشركات العاملة في هذا المجال ظاهرة صحية لان المنافسة بينها تصب أولا وأخيرا في صالح العميل الذي يجد أمامه العديد من المنتجات المتنوعة ليختار منها ما يناسبه، وبالتالي فان خطة الشركة التسويقية تعتمد على الحصول على أكبر عدد من العملاء من خلال الحرص على ارضاء مختلف الأذواق من حيث الجودة والتميز والسعر المناسب،
/>مشيدا بما لشركة أطياب المرشود من سمعة طيبة والتي تحرص دوما على أن تكون في الصدارة من خلال تنوع منتجاتها، وتناسب اسعارها مع مختلف القدرات المادية للعملاء.
/>
/>وافتتح الفرع مدير عام شركة اطياب المرشود وليد المرشود، ومدير عام شركة دار المسك طلال العامري الوكيل الحصري لمنتجات اطياب المرشود في سلطنة عمان الفرع الجديد بحضور وكلاء الشركات العالمية للعطور في السلطنة، مشيرا إلى ان الشركة ستقوم بعرض منتجاتها كافة في فرعها الجديد بالسلطنة عبر شركة دار المسك.
/>واكد وليد المرشود ان افتتاح الفرع الجديد يأتي في اطار استرايجية الشركة التي وضعتها خلال الفترة الماضية والتي تهدف إلى التوسع في اسواق خليجية مثل سلطنة عمان وابوظبي ومملكة البحرين وقطر عبر افتتاح فروع متخصصة بمشاركة وكلاء محليين، مشيرا إلى ان الشركة بدأت في تطبيق خطتها المدروسة في السوق الكويتي عبر تجهيز فرعها الجديد في مجمع البيرق في منطقة الفنطاس والذي من المنتظر افتتاحه قريبا.
/>واوضح المرشود ان الشركة بصدد الكشف عن مجموعة جديدة ومختارة من الاطياب والعطور قريبا والتي ستلقى استحسانا كبيرا من العملاء ذوي الذوق الرفيع مؤكدا ان الشركة شاركت خلال الفترة الماضية في العديد من المعارض والدولية والمحلية وستشارك كراع أساسي لمعرض ارض المعارض للعطور (معرض الربيع).
/>وأوضح المرشود أن قاعدة عملاء الشركة في توسع دائم وذلك بفضل الخبرة الكبيرة التي تتمتع بها الشركة منذ بداية نشاطها عام 1925 بالتزامن مع ازدهار تجارة اللؤلؤ وحركة التجارة المتبادلة بين الكويت والخليج من جهة وأسواق الهند والشرق الأقصى من جهة أخرى، مضيفا ان ازدهار تجارة اللؤلؤ أدت لانتشار تجارة البخور والعود والتي أصبحت فيما بعد تجارة رائجة اتجهت إليها أنظار العديد من رجال الأعمال والشركات الاستثمارية الكبيرة على مستوى العالم.
/>وأفاد طلال العمري بأن سوق العطور في الخليج ينمو بسرعة، خاصة ما يتعلق بالعطور، وان تزايد عدد الشركات العاملة في هذا المجال ظاهرة صحية لان المنافسة بينها تصب أولا وأخيرا في صالح العميل الذي يجد أمامه العديد من المنتجات المتنوعة ليختار منها ما يناسبه، وبالتالي فان خطة الشركة التسويقية تعتمد على الحصول على أكبر عدد من العملاء من خلال الحرص على ارضاء مختلف الأذواق من حيث الجودة والتميز والسعر المناسب،
/>مشيدا بما لشركة أطياب المرشود من سمعة طيبة والتي تحرص دوما على أن تكون في الصدارة من خلال تنوع منتجاتها، وتناسب اسعارها مع مختلف القدرات المادية للعملاء.
/>