وجّه النائب الدكتور حسن جوهر 7 أسئلة إلى وزير الصحة الدكتور هلال الساير بشأن حالات الاصابة بأمراض السرطان والأورام الخبيثة التي سجلت في المستشفيات والمراكز الصحية والتخصصية الحكومية والخاصة.
وقال جوهر في أسئلته «يرجى تزويدي بالتالي:
1 - عدد حالات الاصابة بأمراض السرطان والأورام الخبيثة التي تم تشخيصها في المستشفيات والمراكز الصحية والتخصصية الحكومية والخاصة بدولة الكويت منذ 1 يناير 2000 وحتى تاريخه، ولكل سنة على حدة، مع بيان التفاصيل التالية:
- الفئات العمرية للمرضى: أقل من 10 سنوات، من 11 إلى 20 سنة، من 21 إلى 30 سنة، من 31 إلى 40 سنة، من 41 إلى 50 سنة، فوق 51 سنة.
- حسب الجنس: ذكر أو أنثى.
- حسب التوزيع الجغرافي على مستوى محافظات دولة الكويت.
- حسب الجنسية: كويتي أو غير كويتي.
- نوع وتشخيص المرض السرطاني أو الورم الخبيث.
2 - عدد حالات مراجعة مرضى السرطان والأورام الخبيثة للمستشفيات والمراكز الصحية والتخصصية الحكومية خلال الفترة من 1 يناير 2000 وحتى تاريخه وبالتفاصيل المشار اليها في البند الأول من السؤال، مع بيان القدرة الاستيعابية لجميع المستشفيات والمراكز الصحية التخصصية من حيث عدد الأسرة والأطباء المتخصصين في مختلف الدرجات العلمية والوظيفية والهيئة التمريضية المساندة.
3 - التكلفة المالية السنوية خلال الفترة المشار اليها للعلاج التخصصي (الكيماوي والإشعاعي وغيرهما) والأدوية التي تم صرفها لمرضى السرطان والأورام الخبيثة ولكل سنة على حدة.
4 - عدد حالات الايفاد للعلاج بالخارج لمرضى السرطان والأورام الخبيثة خلال السنوات من عام 2000 وحتى تاريخه، وبالتفاصيل الواردة في البند الأول من السؤال، ونسبتهم من العدد الإجمالي لحالات الافادة للعلاج بالخارج والكلفة المالية لذلك لكل سنة على حدة.
5 - عدد حالات الوفيات لمرضى السرطان والأورام الخبيثة ومضاعفاتها بحسب التفصيل الوارد في البند الأول من السؤال، وخلال السنوات المشار اليها.
6 - خطة الوزارة المستقبلية في ما يتعلق بإنشاء مراكز تخصصية أو تأهيل الأطباء المتخصصين أو مراكز للبحوث والدراسات الخاصة بأمراض السرطان والأورام الخبيثة وميزانياتها المقترحة لها والخطوات التي تم اتخاذها في هذا الشأن حتى تاريخ الجواب عن السؤال.
7 - هل يوجد ما يُعرف بالمؤشر البيئي لأمراض السرطان والأورام الخبيثة أو غيرها لدى وزارة الصحة، مع تزويدي بذلك، إن وجد، إضافة إلى الدراسات والبحوث التي أعدتها الوزارة لبيان أسباب زيادة أمراض السرطان وعلاقة ذلك بالملوثات البيئية المختلفة أو ما يتعلق بنتائج الغزو العراقي وحرب تحرير الكويت أو حرب تحرير العراق أو الغازات المنبعثة من المصانع والمحارق الصحية وغيرها أو العوامل الوراثية المسببة لمثل هذه الأمراض أو نوعية الغذاء والوجبات السريعة وغير ذلك من الأسباب خصوصا في صفوف الفئات العمرية من الأطفال والشباب.
وقال جوهر في أسئلته «يرجى تزويدي بالتالي:
1 - عدد حالات الاصابة بأمراض السرطان والأورام الخبيثة التي تم تشخيصها في المستشفيات والمراكز الصحية والتخصصية الحكومية والخاصة بدولة الكويت منذ 1 يناير 2000 وحتى تاريخه، ولكل سنة على حدة، مع بيان التفاصيل التالية:
- الفئات العمرية للمرضى: أقل من 10 سنوات، من 11 إلى 20 سنة، من 21 إلى 30 سنة، من 31 إلى 40 سنة، من 41 إلى 50 سنة، فوق 51 سنة.
- حسب الجنس: ذكر أو أنثى.
- حسب التوزيع الجغرافي على مستوى محافظات دولة الكويت.
- حسب الجنسية: كويتي أو غير كويتي.
- نوع وتشخيص المرض السرطاني أو الورم الخبيث.
2 - عدد حالات مراجعة مرضى السرطان والأورام الخبيثة للمستشفيات والمراكز الصحية والتخصصية الحكومية خلال الفترة من 1 يناير 2000 وحتى تاريخه وبالتفاصيل المشار اليها في البند الأول من السؤال، مع بيان القدرة الاستيعابية لجميع المستشفيات والمراكز الصحية التخصصية من حيث عدد الأسرة والأطباء المتخصصين في مختلف الدرجات العلمية والوظيفية والهيئة التمريضية المساندة.
3 - التكلفة المالية السنوية خلال الفترة المشار اليها للعلاج التخصصي (الكيماوي والإشعاعي وغيرهما) والأدوية التي تم صرفها لمرضى السرطان والأورام الخبيثة ولكل سنة على حدة.
4 - عدد حالات الايفاد للعلاج بالخارج لمرضى السرطان والأورام الخبيثة خلال السنوات من عام 2000 وحتى تاريخه، وبالتفاصيل الواردة في البند الأول من السؤال، ونسبتهم من العدد الإجمالي لحالات الافادة للعلاج بالخارج والكلفة المالية لذلك لكل سنة على حدة.
5 - عدد حالات الوفيات لمرضى السرطان والأورام الخبيثة ومضاعفاتها بحسب التفصيل الوارد في البند الأول من السؤال، وخلال السنوات المشار اليها.
6 - خطة الوزارة المستقبلية في ما يتعلق بإنشاء مراكز تخصصية أو تأهيل الأطباء المتخصصين أو مراكز للبحوث والدراسات الخاصة بأمراض السرطان والأورام الخبيثة وميزانياتها المقترحة لها والخطوات التي تم اتخاذها في هذا الشأن حتى تاريخ الجواب عن السؤال.
7 - هل يوجد ما يُعرف بالمؤشر البيئي لأمراض السرطان والأورام الخبيثة أو غيرها لدى وزارة الصحة، مع تزويدي بذلك، إن وجد، إضافة إلى الدراسات والبحوث التي أعدتها الوزارة لبيان أسباب زيادة أمراض السرطان وعلاقة ذلك بالملوثات البيئية المختلفة أو ما يتعلق بنتائج الغزو العراقي وحرب تحرير الكويت أو حرب تحرير العراق أو الغازات المنبعثة من المصانع والمحارق الصحية وغيرها أو العوامل الوراثية المسببة لمثل هذه الأمراض أو نوعية الغذاء والوجبات السريعة وغير ذلك من الأسباب خصوصا في صفوف الفئات العمرية من الأطفال والشباب.