|القاهرة - من نهى الملواني|
كثيرون جدا مغرمون بالأبراج ويصدقونها حتى انها أصبحت بالنسبة لهم تحدد للإنسان كيف يكون... مع من يتعامل... ماذا يأكل... ماذا يرتدي...؟ وكل شيء عن حياته.
يعتقدون أنه من خلالها نستطيع معرفة عيوبنا وبالتالي إصلاحها.
و«علم الأبراج»... ليس مجرد علم يربط بين الشهور والسنين ولكن له تأثيره الواضح على حياتنا وصفاتنا... وهو بلا ريب تؤثر على نظام الطبيعة حولنا فكيف لا يؤثر علينا؟
في السطور التالية نتعرف بشكل قريب على الأبراج وكيف تحدد للإنسان كل شيء يخصه في حياته سواء من قريب أو بعيد... ومنذ الصغر وحتى الكهولة.
هناك أشخاص شاءت أقدارهم أن يولدوا بين برجين وليس برجا واحدا وحينئذ فإن مثل هؤلاء يجمعون بين صفات البرجين إيجابية كانت أو سلبية... وخبراء الأبراج يرون أن هؤلاء يكونون ذوي مواهب متعددة، فالجمع بين النقيضين له إيقاعات ملونة أبعد ما تكون عن التشابه والرتابة، وخلال الحلقات سنتعرف على ما أشار إليه الخبراء من صفات للمولود بين برجين... كما سنعرف دليلا وضعه لنا خبراء الأبراج لفك شفرة أطفالنا بنين وبنات.
كما تحدد لنا الأبراج تفاصيل الجنسين بداية من الأم وصولا إلى الشاب والفتاة فعلم الأبراج يؤكد أن صفات الأمومة وطبائعها تختلف باختلاف البرج... كما يؤكد خبراء الأبراج أن طبائع الفتاة وصفاتها ودقائق شخصيتها، وعلاقتها بالرجل، كل ذلك يختلف باختلاف البرج الخاص بها، وسوف نتعرف على وصفات سحرية لفك طلاسم شفرات المرأة والرجل.
كما يمكننا التعرف وكشف غموض النساء من خلال معرفة أبراجهن بعيدا عن خداع القوام الممشوق والوجه الفتان واللسان الذي يقطر عسلا.
وإن كنت تقدم على الارتباط بفتاة وتريد أن تعرف هل هي مناسبة أم لا فمن برجها يكشف لك عن سرها ويبوح لك عن شخصيتها.
كما ينصح خبراء الأبراج كل فتاة باحثة عن الزوج بألا تتسرع في الارتباط العشوائي، وأن تتعرف على برج فارس أحلامها أولا قبل أن تتوج علاقتهما بالارتباط لو لم يكن هناك توافق بين برجها وبرج فتاها.
وتقدم الأبراج المواصفات السحرية لحياة زوجية سعيدة بداية بالتعرف على حقيقة من يحدثك منذ اللقاء الأول لتكشف الإيجابيات والسلبيات في من أمامك وصولا إلى تقديم خبراء الأبراج النصيحة لحواء بغرض المحافظة على زوجها... فلكل حياته ولكل زوج خصائص مختلفة عن الآخرين، كما ينطبق الكلام على بيت العائلة ويقدم المهتمون بالأبراج تفسيرا وحلا لكل ما يدور في ذهنك من تساؤلات لحياة زوجية سعيدة.
وتكشف لنا الأبراج أيضا أن لكل داء دواء مرتبطا بالحجر الكريم لدى كل برج... حيث إن جسم الانسان يحتوي على مجموعة من الإشعاعات الكونية، فضلا عن الألوان السبعة المعروفة، وكلما أوغل الإنسان في العمر وبلغ من الكبر عتيا تصبح الإشعاعات الكونية والألوان غير متزنة في جسمه.
كما نعرض جانبا عن العرافة الفرنسية التي قرأت أسرار الطالع وأخبار الواقع لثوار ثورة 23 يوليو 1952 في مصر... ومفاجآت وأسرار أخرى نكشفها عبر حلقات متتالية.
جسم الإنسان يحتوي على مجموعة من الإشعاعات الكونية، فضلا عن الألوان السبعة المعروفة وهي «البنفسجي والنيلي والأزرق والأخضر والأصفر والبرتقالي والأحمر».
وكلما أوغل الإنسان في العمر وبلغ من الكبر عتيا تصبح الإشعاعات الكونية والألوان سالفة الذكر غير متزنة في جسمه، وهناك ثلة من الأحجار الكريمة لها قدرة علاجية فائقة وتحمل على زيادة القوى الروحية لدى الإنسان.
وتبدو قدرة الحجر الكريم العلاجية ظاهرة جلية عندما يوضع قدر معين ومحدد منه في موقعه الصحيح من جسم الإنسان، وذلك لأن الأحجار الكريمة تمتاز عن غيرها من المعادن في أنها تتألف من القشرة الأرضية.
فللأحجار الكريمة قوة مغناطيسية بدرجات متفاوتة، ومعظمها له قدرة علاجية، ما ينبعث عن الأحجار الكريمة العديد من الإشعاعات والترددات ذات التأثير الهائل على جسم الإنسان.
كما تنجم عن الأحجار الكريمة مجالات من الطاقة تساعد الإنسان على أن يبرأ من أمراضه ويشفى من أوجاعه.
وتحدث الأحجار الكريمة نوعا من التوازن والتناغم بين الجسم والروح في الإنسان، وتعمل على اندمال الجروح وشفاء الأمراض، والإشعاعات المنبعثة من الأحجار الكريمة تزيد من قدرة الإنسان وتلطف كثيرا من حالاته المرضية.
وبتعريض الأحجار الكريمة بعد تنظيفها لأشعة الشمس يزيد من طاقاتها العلاجية.
خصائص علاجية
ولبعض الأحجار الكريمة دلالة عند الإنسان، فالفيروز أو التركواز مثلا يشير إلى امتداد البحر ولا نهائية السماء، والمرجان يشير إلى الحياة، والذهب يشير إلى أشعة الشمس الذهبية، والفضة تشير إلى ضوء القمر، كما أن الأحجار الكريمة المصقولة لها قدرة فائقة على العلاج مقارنة بنظيرتها غير المصقولة.
ويرى العلماء أن الأحجار الثمينة لها خصائص علاجية سحرية، ويمكن الاستعاضة عنها في حالة عدم وفرتها أو قصر ذات اليد ببعض الأحجار الكريمة الرخيصة نسبيا.
أستاذ الجيولوجيا بكلية العلوم جامعة بنها الدكتور زكريا هميص يرى أن الأحجار الكريمة وطيدة الصلة بالنجوم والأبراج، وعلى المرء أن يقوم بشراء الحجر الكريم أو الأحجار الكريمة التي تتوافق مع طالعه.
وفي ما يلي شرح زكريا تلك العلاقة بين الأبراج والأحجار الكريمة بألوانها المتباينة: فبرج «الحمل»... ذو صلة بأحجار الياقوت والجاسبر والأحجار الكريمة ذات اللون الأحمر، برج الثور له صلة بأحجار التوباز الذهبي والمرجان والزمرد والأحجار ذات اللون الأصفر، برج الجوزاء يرتبط بأحجار البللور والأكوامارين «الزمرد البحري» والأحجار ذات اللون البنفسجي، برج السرطان ذو صلة بأحجار الزمرد وحجر القمر والأحجار ذات اللون الأخضر.
وبرج الأسد ذو صلة بأحجار الياقوت والكهرمان والأحجار ذات اللون البرتقالي وبرج العذراء له صلة بأحجار الجاسبر الوردي والفيروز والزركون «الزرقون» والأحجار ذات اللون البنفسجي.
وبرج الميزان ذو صلة بأحجار الأربال والألماس «الألماظ» والأحجار ذات اللون الأصفر، وبرج العقرب ذو صلة بأحجار الجارنت والتوباز والعقيق والأحجار ذات اللون الأحمر، وبرج القوس ذو صلة بأحجار الجمشت «الحمست» والأحجار ذات اللون الأرجواني.
أما برج الجدي... فهو ذو صلة بأحجار الكوارتز «المرو» المدخن والزمرد والجاد والأحجار ذات اللون الأزرق، وبرج الدلو ذو صلة بأحجار السافير «الزفير» الأزرق النيلي، وبرج الحوت ذو صلة بأحجار الألماس «الألماظ» والأحجار ذات اللون النيلي.
لكل داء دواء
وذكر الدكتور زكريا في كتابه «كل شيء تريد أن تعرفه عن الأحجار الكريمة» العديد من الأمراض وطريقة علاجها بأحجار الكريمة.
فمثلا: تستخدم أحجار الزمرد والسافير «الزفير» لعلاج حامضية الدم، بأن يلبس المريض «5» غرامات من الزمرد في الإصبع الوسطى و«5» غرامات من السافير في البنصر، وفي الحالات الحرجة يمكن وضع «6» غرامات من حجر القمر في السبابة.
ويمكن علاج حب الشباب عن طريق وضع من «7» إلى «9» غرامات من المرجان الأبيض في الإصبع الوسطى ونحو غرامين في الإصبع الصغرى «الخنصر».
وفي الحساسية يوصى باستخدام السافير الأصفر والأزرق وحجر القمر والزمرد.
ولانقطاع الطمث يستخدم المرجان الأحمر أو دبلة نحاسية تلبس في أي إصبع من أصابع اليد اليسرى.
ولحمية الأنف يتم لبس نحو «5» غرامات من المرجان الأحمر في البنصر.
ولضعف الذاكرة يستخدم من «6» إلى «9» غرامات من المرجان الأحمر ونحو «6» غرامات من الزمرد.
والأنيميا يستخدم لعلالجها من «7» إلى «9» غرامات من المرجان، ويمكن الاستعاضة عنها بـ «5» غرامات من السافير.
ولنزيف المخ يستخدم المرجان الأحمر من «7» إلى «9» غرامات، و«5» غرامات السافير الأصفر ... يفيد في مثل هذه الحالة.
والتهاب الزائدة يعتقد بأن المرجان الأحمر والسافير الأصفر يساعدان في التعرف على التهاب الزائدة...
ويعالج التهاب المفاصل باستخدام نحو «9» غرامات من المرجان الأحمر و«5» غرامات من السافير الأصفر.
ولعلاج الربو يستخدم «6» غرامات من الزمرد و«5« غرامات من السافير، وفي الحالات الحرجة يستخدم حجر القمر في حدود «6» غرامات بجانب الزمرد والسافير.
ولضمور الخلايا والعضلات والأنسجة يوصى باستخدام نحو «9» غرامات من المرجان الأحمر و«5» غرامات من السافير.
ولآلام الظهر يوصى باستخدام نحو «9» غرامات من المرجان الأحمر و«5» غرامات من السافير.
ويعتقد أن استخدام كل من السافير الأزرق والزمرد يساعد كثيرا على نمو بصيلات الشعر.
ولزيادة إفراز العصارة الصفراوية من الكبد يستخدم السافير الأزرق والزمرد أو حجر القمر والمرجان الأبيض، وتعالج اضطرابات المثانة باستخدام «9» غرامات من المرجان الأحمر و«5» غرامات من السافير، أو باستخدام «9» غرامات من المرجان الأبيض و«9» غرامات من حجر القمر الكريمي، ونزيف الجروح يعالج باستخدام المرجان الأحمر.
اللؤلؤ والياقوت
للعمى يقال إن الياقوت واللؤلؤ الأبيض ربما يفيدان في حالات العمى الموقت، كما يمكن أن تلبس في هذه الحالة دبلة محتوية على من «7» إلى «9» غرامات من المرجان الأحمر في الإصبع البنصر.
وللفقاقيع الجلدية يستخدم المرجان الأحمر والدبلة النحاسية فضلا عن الملابس الحمراء.
وللخراريج يستخدم «6» غرامات من حجر القمر و«4» غرامات من الأبيز، كما يوضع في هذه الحالة السافير الأزرق في الإصبع الوسطى والمرجان الأحمر في الإصبع البنصر.
ولأمراض العظام يعتقد بأن ارتداء الملابس الحمراء ودبلة نحاسية أو قطعة مرجان حمراء يفيد في مثل هذه الحالة ومعه اللؤلؤ الأبيض، وفي الحالات الحرجة يستخدم معهما الزمرد.
ولنزيف الجروح يستخدم فيه الزمرد والسافير الأصفر والمرجان الأحمر وحجر القمر، ولالتهاب الشفاه يستخدم المرجان الأحمر والدبلة المصنوعة من النحاس.
والجدير المائي يعتقد بأن استخدام المرجان الأحمر والعملات النحاسية فضلا عن الملابس الحمراء تخفف كثيرا من تأثيره.
واستخدام «6» غرامات من الزمرد بالإضافة إلى السافير الأصفر أو حجر القمر قد تنجح في علاج الكوليرا.
ولتليف الكبد يستخدم الزمرد والسافير الأصفر، وفي الحالات الحادة يستخدم مع هذين الحجرين الكريمين «6» غرامات من حجر القمر الكريم.
والتهاب القولون يفيد معه الزمرد وحجر القمر، ولعمى الألوان يستخدم المرجان الأحمر واللؤلؤ الأبيض، ولنزلات البرد يستخدم في هذه الحالة «7» أو «9» غرامات من المرجان الأحمر أو دبلة نحاسية، والتهاب ملتحمة العين يستخدم «6» غرامات من حجر القمر.
والإمساك يمكن تلافيه باستخدام المرجان الأحمر أو عن طريق لبس دبلة نحاسية، والشد العضلي يمكن تلافيه أيضا باستخدام المرجان الأحمر أو عن طريق لبس دبلة نحاسية.
أما التهاب الحبال الصوتية يفيد معه المرجان الأحمر، وتلبس «9» غرامات من المرجان الأحمر و«5» غرامات من الزمرد في الإصبع الوسطى، والالتهابات الجلدية المزمنة يفيد معه المرجان الأبيض نحو «9» غرامات، واللابيز أو اللازوريت نحو «3» غرامات.
ولمرض السكري يستخدم دبلة فضية مرصعة بالمرجان الأحمر والسافير الأصفر، ويمكن الاستعاضة عن السافير الأصفر باللابيز أو الأزوريت، أما الإسهال فيعالج بالزمرد والسافير الأصفر، أو حجر القمر الكريم.
ولعدم التحكم في التبول يصلح مع هذه الحالة المرجان الأبيض أو الأحمر.
والتورم العام أو زيادة نسبة المياه في أنسجة الجسم يفيد المرجان الأحمر والسافير الأصفر.
ولحامضية الدم يستخدم الزمرد والسافير وحجر القمر، كما يلبس في مثل هذه الحالة المرجان الأبيض أو الأحمر في الإصبع الوسطى.
وللحساسية يمكن استخدام الزمرد وحجر القمر الكريم وكذلك المرجان الأحمر.
ولعلاج الصرع يستخدم المرجان الأحمر، فهو من الأحجار الكريمة المفيدة في علاج الصرع.
ولحصوات المرارة يستخدم المرجان الأحمر والزمرد، وفي الحالات الحادة يستخدم معها السافير الأصفر وحجر القمر.
وللغرغرينا يلبس الزمرد في الإصبع الوسطى من اليد أو السافير الأصفر في البنصر، وفي الحالات الشديدة يمكن استخدام حجر القمر الكريم، والحمى الغددية يفيد معها المرجان الأحمر.
ولعلاج المياه الزرقاء ارتداء المرجان الأحمر واللؤلؤ الأبيض، وللسيلان يستخدم «9» غرامات من المرجان الأحمر وحجر القمر.
> داء الملوك
ولعلاج النقرس «داء الملوك» يستخدم المرجان الأحمر والسافير الأصفر، وهما يعطيان نتيجة طيبة مع النقرس، لعلاج حمى التهاب الأنف يستخدم في هذه الحالة المرجان الأحمر والزمرد.
والصداع يفيد معه الزمرد وحجر القمر الكريم.
أما العجز الجنسي فيفيد معه ارتداء المرجان الأحمر والأبيض فضلا عن استخدام بعض السافير الأصفر، ولعلاج الأنفلونزا يستخدم المرجان الأحمر والسافير، فلهما تأثير سحري على الأنفلونزا.
وللعتة أو الاختلال العقلي يفيد معه الزمرد والمرجان الأحمر وحجر القمر، والأرق يفيد معه الزمرد وحجر القمر والسافير الأصفر.
ولعلاج الصفراء يستخدم نحو «7» أو «8» غرامات من المرجان شديد الحمرة ويتم وضعها في الذراع اليمنى، فضلا عن «5» غرامات من السافير الأزرق ويتم وضعها في الإصبع الوسطى.
والكلازار وهو مرض طفيلي ينجم عنه تضخم في الكبد والطحال وأنيميا وحرارة - يستخدم لعلاجه المرجان الأحمر وحجر القمر بالإضافة إلى الزمرد.
والتهاب الحنجرة يفيد معه المرجان الأحمر.
وللجزام يستخدم الزركون والمرجان الأحمر أو الأبيض ربما يفيد مع هذا المرض.
الليكودريميا وهو عبارة عن مرض جلدي يتميز بظهور بقع بيضاء في الجلد... يمكن درؤه باستخدام «5» غرامات من السافير الأزرق ونصف غرام من الألماس أو الألماظ.
ولسرطان الدم يستخدم المرجان الأحمر والزركون وعين القط والسافير الأصفر.
والملاريا يستخدم معها المرجان الأحمر وحجر القمر.
والحصبة يفيد معها المرجان الأحمر وارتداء دبلة نحاسية في الإصبع البنصر.
والالتهاب السحائي يستخدم معه الزمرد والسافير الأصفر والمرجان الأحمر.
ولاضطرابات الطمث يستخدم من «10» إلى «12» غراما من اللؤلؤ الأبيض بالإضافة إلى المرجان الأحمر.
ويعالج التهاب الغدة النكفية بالمرجان الأحمر أو الأبيض، قصر النظر بالمرجان الأحمر واللؤلؤ الأبيض، وآلام الأعصاب السطحية بالمرجان الأحمر والزمرد، ولالتهاب الأعصاب السطحية يستخدم المرجان الأحمر والزمرد، ولالتهاب العظام المرجان الأحمر وحجر القمر.
وللشلل يستخدم المرجان الأحمر والزمرد، بالإضافة إلى حجر القمر الكريم.
ولعلاج البواسير يستخدم المرجان الأحمر أو الأبيض وحجر القمر، ولالتهاب الغشاء البللوري يستخدم المرجان الأحمر والسافير الأصفر.
والالتهاب الرئوي يفيد معه المرجان الأحمر والسافير الأصفر، ولشلل الأطفال يستخدم السافير الأزرق والمرجان الأحمر، وهما من الأحجار الكريمة المثالية مع هذا المرض.
وأخيرا لضربات الشمس يستخدم السافير الأصفر لأنه يفيد كثيرا في هذه الحالة.
كثيرون جدا مغرمون بالأبراج ويصدقونها حتى انها أصبحت بالنسبة لهم تحدد للإنسان كيف يكون... مع من يتعامل... ماذا يأكل... ماذا يرتدي...؟ وكل شيء عن حياته.
يعتقدون أنه من خلالها نستطيع معرفة عيوبنا وبالتالي إصلاحها.
و«علم الأبراج»... ليس مجرد علم يربط بين الشهور والسنين ولكن له تأثيره الواضح على حياتنا وصفاتنا... وهو بلا ريب تؤثر على نظام الطبيعة حولنا فكيف لا يؤثر علينا؟
في السطور التالية نتعرف بشكل قريب على الأبراج وكيف تحدد للإنسان كل شيء يخصه في حياته سواء من قريب أو بعيد... ومنذ الصغر وحتى الكهولة.
هناك أشخاص شاءت أقدارهم أن يولدوا بين برجين وليس برجا واحدا وحينئذ فإن مثل هؤلاء يجمعون بين صفات البرجين إيجابية كانت أو سلبية... وخبراء الأبراج يرون أن هؤلاء يكونون ذوي مواهب متعددة، فالجمع بين النقيضين له إيقاعات ملونة أبعد ما تكون عن التشابه والرتابة، وخلال الحلقات سنتعرف على ما أشار إليه الخبراء من صفات للمولود بين برجين... كما سنعرف دليلا وضعه لنا خبراء الأبراج لفك شفرة أطفالنا بنين وبنات.
كما تحدد لنا الأبراج تفاصيل الجنسين بداية من الأم وصولا إلى الشاب والفتاة فعلم الأبراج يؤكد أن صفات الأمومة وطبائعها تختلف باختلاف البرج... كما يؤكد خبراء الأبراج أن طبائع الفتاة وصفاتها ودقائق شخصيتها، وعلاقتها بالرجل، كل ذلك يختلف باختلاف البرج الخاص بها، وسوف نتعرف على وصفات سحرية لفك طلاسم شفرات المرأة والرجل.
كما يمكننا التعرف وكشف غموض النساء من خلال معرفة أبراجهن بعيدا عن خداع القوام الممشوق والوجه الفتان واللسان الذي يقطر عسلا.
وإن كنت تقدم على الارتباط بفتاة وتريد أن تعرف هل هي مناسبة أم لا فمن برجها يكشف لك عن سرها ويبوح لك عن شخصيتها.
كما ينصح خبراء الأبراج كل فتاة باحثة عن الزوج بألا تتسرع في الارتباط العشوائي، وأن تتعرف على برج فارس أحلامها أولا قبل أن تتوج علاقتهما بالارتباط لو لم يكن هناك توافق بين برجها وبرج فتاها.
وتقدم الأبراج المواصفات السحرية لحياة زوجية سعيدة بداية بالتعرف على حقيقة من يحدثك منذ اللقاء الأول لتكشف الإيجابيات والسلبيات في من أمامك وصولا إلى تقديم خبراء الأبراج النصيحة لحواء بغرض المحافظة على زوجها... فلكل حياته ولكل زوج خصائص مختلفة عن الآخرين، كما ينطبق الكلام على بيت العائلة ويقدم المهتمون بالأبراج تفسيرا وحلا لكل ما يدور في ذهنك من تساؤلات لحياة زوجية سعيدة.
وتكشف لنا الأبراج أيضا أن لكل داء دواء مرتبطا بالحجر الكريم لدى كل برج... حيث إن جسم الانسان يحتوي على مجموعة من الإشعاعات الكونية، فضلا عن الألوان السبعة المعروفة، وكلما أوغل الإنسان في العمر وبلغ من الكبر عتيا تصبح الإشعاعات الكونية والألوان غير متزنة في جسمه.
كما نعرض جانبا عن العرافة الفرنسية التي قرأت أسرار الطالع وأخبار الواقع لثوار ثورة 23 يوليو 1952 في مصر... ومفاجآت وأسرار أخرى نكشفها عبر حلقات متتالية.
جسم الإنسان يحتوي على مجموعة من الإشعاعات الكونية، فضلا عن الألوان السبعة المعروفة وهي «البنفسجي والنيلي والأزرق والأخضر والأصفر والبرتقالي والأحمر».
وكلما أوغل الإنسان في العمر وبلغ من الكبر عتيا تصبح الإشعاعات الكونية والألوان سالفة الذكر غير متزنة في جسمه، وهناك ثلة من الأحجار الكريمة لها قدرة علاجية فائقة وتحمل على زيادة القوى الروحية لدى الإنسان.
وتبدو قدرة الحجر الكريم العلاجية ظاهرة جلية عندما يوضع قدر معين ومحدد منه في موقعه الصحيح من جسم الإنسان، وذلك لأن الأحجار الكريمة تمتاز عن غيرها من المعادن في أنها تتألف من القشرة الأرضية.
فللأحجار الكريمة قوة مغناطيسية بدرجات متفاوتة، ومعظمها له قدرة علاجية، ما ينبعث عن الأحجار الكريمة العديد من الإشعاعات والترددات ذات التأثير الهائل على جسم الإنسان.
كما تنجم عن الأحجار الكريمة مجالات من الطاقة تساعد الإنسان على أن يبرأ من أمراضه ويشفى من أوجاعه.
وتحدث الأحجار الكريمة نوعا من التوازن والتناغم بين الجسم والروح في الإنسان، وتعمل على اندمال الجروح وشفاء الأمراض، والإشعاعات المنبعثة من الأحجار الكريمة تزيد من قدرة الإنسان وتلطف كثيرا من حالاته المرضية.
وبتعريض الأحجار الكريمة بعد تنظيفها لأشعة الشمس يزيد من طاقاتها العلاجية.
خصائص علاجية
ولبعض الأحجار الكريمة دلالة عند الإنسان، فالفيروز أو التركواز مثلا يشير إلى امتداد البحر ولا نهائية السماء، والمرجان يشير إلى الحياة، والذهب يشير إلى أشعة الشمس الذهبية، والفضة تشير إلى ضوء القمر، كما أن الأحجار الكريمة المصقولة لها قدرة فائقة على العلاج مقارنة بنظيرتها غير المصقولة.
ويرى العلماء أن الأحجار الثمينة لها خصائص علاجية سحرية، ويمكن الاستعاضة عنها في حالة عدم وفرتها أو قصر ذات اليد ببعض الأحجار الكريمة الرخيصة نسبيا.
أستاذ الجيولوجيا بكلية العلوم جامعة بنها الدكتور زكريا هميص يرى أن الأحجار الكريمة وطيدة الصلة بالنجوم والأبراج، وعلى المرء أن يقوم بشراء الحجر الكريم أو الأحجار الكريمة التي تتوافق مع طالعه.
وفي ما يلي شرح زكريا تلك العلاقة بين الأبراج والأحجار الكريمة بألوانها المتباينة: فبرج «الحمل»... ذو صلة بأحجار الياقوت والجاسبر والأحجار الكريمة ذات اللون الأحمر، برج الثور له صلة بأحجار التوباز الذهبي والمرجان والزمرد والأحجار ذات اللون الأصفر، برج الجوزاء يرتبط بأحجار البللور والأكوامارين «الزمرد البحري» والأحجار ذات اللون البنفسجي، برج السرطان ذو صلة بأحجار الزمرد وحجر القمر والأحجار ذات اللون الأخضر.
وبرج الأسد ذو صلة بأحجار الياقوت والكهرمان والأحجار ذات اللون البرتقالي وبرج العذراء له صلة بأحجار الجاسبر الوردي والفيروز والزركون «الزرقون» والأحجار ذات اللون البنفسجي.
وبرج الميزان ذو صلة بأحجار الأربال والألماس «الألماظ» والأحجار ذات اللون الأصفر، وبرج العقرب ذو صلة بأحجار الجارنت والتوباز والعقيق والأحجار ذات اللون الأحمر، وبرج القوس ذو صلة بأحجار الجمشت «الحمست» والأحجار ذات اللون الأرجواني.
أما برج الجدي... فهو ذو صلة بأحجار الكوارتز «المرو» المدخن والزمرد والجاد والأحجار ذات اللون الأزرق، وبرج الدلو ذو صلة بأحجار السافير «الزفير» الأزرق النيلي، وبرج الحوت ذو صلة بأحجار الألماس «الألماظ» والأحجار ذات اللون النيلي.
لكل داء دواء
وذكر الدكتور زكريا في كتابه «كل شيء تريد أن تعرفه عن الأحجار الكريمة» العديد من الأمراض وطريقة علاجها بأحجار الكريمة.
فمثلا: تستخدم أحجار الزمرد والسافير «الزفير» لعلاج حامضية الدم، بأن يلبس المريض «5» غرامات من الزمرد في الإصبع الوسطى و«5» غرامات من السافير في البنصر، وفي الحالات الحرجة يمكن وضع «6» غرامات من حجر القمر في السبابة.
ويمكن علاج حب الشباب عن طريق وضع من «7» إلى «9» غرامات من المرجان الأبيض في الإصبع الوسطى ونحو غرامين في الإصبع الصغرى «الخنصر».
وفي الحساسية يوصى باستخدام السافير الأصفر والأزرق وحجر القمر والزمرد.
ولانقطاع الطمث يستخدم المرجان الأحمر أو دبلة نحاسية تلبس في أي إصبع من أصابع اليد اليسرى.
ولحمية الأنف يتم لبس نحو «5» غرامات من المرجان الأحمر في البنصر.
ولضعف الذاكرة يستخدم من «6» إلى «9» غرامات من المرجان الأحمر ونحو «6» غرامات من الزمرد.
والأنيميا يستخدم لعلالجها من «7» إلى «9» غرامات من المرجان، ويمكن الاستعاضة عنها بـ «5» غرامات من السافير.
ولنزيف المخ يستخدم المرجان الأحمر من «7» إلى «9» غرامات، و«5» غرامات السافير الأصفر ... يفيد في مثل هذه الحالة.
والتهاب الزائدة يعتقد بأن المرجان الأحمر والسافير الأصفر يساعدان في التعرف على التهاب الزائدة...
ويعالج التهاب المفاصل باستخدام نحو «9» غرامات من المرجان الأحمر و«5» غرامات من السافير الأصفر.
ولعلاج الربو يستخدم «6» غرامات من الزمرد و«5« غرامات من السافير، وفي الحالات الحرجة يستخدم حجر القمر في حدود «6» غرامات بجانب الزمرد والسافير.
ولضمور الخلايا والعضلات والأنسجة يوصى باستخدام نحو «9» غرامات من المرجان الأحمر و«5» غرامات من السافير.
ولآلام الظهر يوصى باستخدام نحو «9» غرامات من المرجان الأحمر و«5» غرامات من السافير.
ويعتقد أن استخدام كل من السافير الأزرق والزمرد يساعد كثيرا على نمو بصيلات الشعر.
ولزيادة إفراز العصارة الصفراوية من الكبد يستخدم السافير الأزرق والزمرد أو حجر القمر والمرجان الأبيض، وتعالج اضطرابات المثانة باستخدام «9» غرامات من المرجان الأحمر و«5» غرامات من السافير، أو باستخدام «9» غرامات من المرجان الأبيض و«9» غرامات من حجر القمر الكريمي، ونزيف الجروح يعالج باستخدام المرجان الأحمر.
اللؤلؤ والياقوت
للعمى يقال إن الياقوت واللؤلؤ الأبيض ربما يفيدان في حالات العمى الموقت، كما يمكن أن تلبس في هذه الحالة دبلة محتوية على من «7» إلى «9» غرامات من المرجان الأحمر في الإصبع البنصر.
وللفقاقيع الجلدية يستخدم المرجان الأحمر والدبلة النحاسية فضلا عن الملابس الحمراء.
وللخراريج يستخدم «6» غرامات من حجر القمر و«4» غرامات من الأبيز، كما يوضع في هذه الحالة السافير الأزرق في الإصبع الوسطى والمرجان الأحمر في الإصبع البنصر.
ولأمراض العظام يعتقد بأن ارتداء الملابس الحمراء ودبلة نحاسية أو قطعة مرجان حمراء يفيد في مثل هذه الحالة ومعه اللؤلؤ الأبيض، وفي الحالات الحرجة يستخدم معهما الزمرد.
ولنزيف الجروح يستخدم فيه الزمرد والسافير الأصفر والمرجان الأحمر وحجر القمر، ولالتهاب الشفاه يستخدم المرجان الأحمر والدبلة المصنوعة من النحاس.
والجدير المائي يعتقد بأن استخدام المرجان الأحمر والعملات النحاسية فضلا عن الملابس الحمراء تخفف كثيرا من تأثيره.
واستخدام «6» غرامات من الزمرد بالإضافة إلى السافير الأصفر أو حجر القمر قد تنجح في علاج الكوليرا.
ولتليف الكبد يستخدم الزمرد والسافير الأصفر، وفي الحالات الحادة يستخدم مع هذين الحجرين الكريمين «6» غرامات من حجر القمر الكريم.
والتهاب القولون يفيد معه الزمرد وحجر القمر، ولعمى الألوان يستخدم المرجان الأحمر واللؤلؤ الأبيض، ولنزلات البرد يستخدم في هذه الحالة «7» أو «9» غرامات من المرجان الأحمر أو دبلة نحاسية، والتهاب ملتحمة العين يستخدم «6» غرامات من حجر القمر.
والإمساك يمكن تلافيه باستخدام المرجان الأحمر أو عن طريق لبس دبلة نحاسية، والشد العضلي يمكن تلافيه أيضا باستخدام المرجان الأحمر أو عن طريق لبس دبلة نحاسية.
أما التهاب الحبال الصوتية يفيد معه المرجان الأحمر، وتلبس «9» غرامات من المرجان الأحمر و«5» غرامات من الزمرد في الإصبع الوسطى، والالتهابات الجلدية المزمنة يفيد معه المرجان الأبيض نحو «9» غرامات، واللابيز أو اللازوريت نحو «3» غرامات.
ولمرض السكري يستخدم دبلة فضية مرصعة بالمرجان الأحمر والسافير الأصفر، ويمكن الاستعاضة عن السافير الأصفر باللابيز أو الأزوريت، أما الإسهال فيعالج بالزمرد والسافير الأصفر، أو حجر القمر الكريم.
ولعدم التحكم في التبول يصلح مع هذه الحالة المرجان الأبيض أو الأحمر.
والتورم العام أو زيادة نسبة المياه في أنسجة الجسم يفيد المرجان الأحمر والسافير الأصفر.
ولحامضية الدم يستخدم الزمرد والسافير وحجر القمر، كما يلبس في مثل هذه الحالة المرجان الأبيض أو الأحمر في الإصبع الوسطى.
وللحساسية يمكن استخدام الزمرد وحجر القمر الكريم وكذلك المرجان الأحمر.
ولعلاج الصرع يستخدم المرجان الأحمر، فهو من الأحجار الكريمة المفيدة في علاج الصرع.
ولحصوات المرارة يستخدم المرجان الأحمر والزمرد، وفي الحالات الحادة يستخدم معها السافير الأصفر وحجر القمر.
وللغرغرينا يلبس الزمرد في الإصبع الوسطى من اليد أو السافير الأصفر في البنصر، وفي الحالات الشديدة يمكن استخدام حجر القمر الكريم، والحمى الغددية يفيد معها المرجان الأحمر.
ولعلاج المياه الزرقاء ارتداء المرجان الأحمر واللؤلؤ الأبيض، وللسيلان يستخدم «9» غرامات من المرجان الأحمر وحجر القمر.
> داء الملوك
ولعلاج النقرس «داء الملوك» يستخدم المرجان الأحمر والسافير الأصفر، وهما يعطيان نتيجة طيبة مع النقرس، لعلاج حمى التهاب الأنف يستخدم في هذه الحالة المرجان الأحمر والزمرد.
والصداع يفيد معه الزمرد وحجر القمر الكريم.
أما العجز الجنسي فيفيد معه ارتداء المرجان الأحمر والأبيض فضلا عن استخدام بعض السافير الأصفر، ولعلاج الأنفلونزا يستخدم المرجان الأحمر والسافير، فلهما تأثير سحري على الأنفلونزا.
وللعتة أو الاختلال العقلي يفيد معه الزمرد والمرجان الأحمر وحجر القمر، والأرق يفيد معه الزمرد وحجر القمر والسافير الأصفر.
ولعلاج الصفراء يستخدم نحو «7» أو «8» غرامات من المرجان شديد الحمرة ويتم وضعها في الذراع اليمنى، فضلا عن «5» غرامات من السافير الأزرق ويتم وضعها في الإصبع الوسطى.
والكلازار وهو مرض طفيلي ينجم عنه تضخم في الكبد والطحال وأنيميا وحرارة - يستخدم لعلاجه المرجان الأحمر وحجر القمر بالإضافة إلى الزمرد.
والتهاب الحنجرة يفيد معه المرجان الأحمر.
وللجزام يستخدم الزركون والمرجان الأحمر أو الأبيض ربما يفيد مع هذا المرض.
الليكودريميا وهو عبارة عن مرض جلدي يتميز بظهور بقع بيضاء في الجلد... يمكن درؤه باستخدام «5» غرامات من السافير الأزرق ونصف غرام من الألماس أو الألماظ.
ولسرطان الدم يستخدم المرجان الأحمر والزركون وعين القط والسافير الأصفر.
والملاريا يستخدم معها المرجان الأحمر وحجر القمر.
والحصبة يفيد معها المرجان الأحمر وارتداء دبلة نحاسية في الإصبع البنصر.
والالتهاب السحائي يستخدم معه الزمرد والسافير الأصفر والمرجان الأحمر.
ولاضطرابات الطمث يستخدم من «10» إلى «12» غراما من اللؤلؤ الأبيض بالإضافة إلى المرجان الأحمر.
ويعالج التهاب الغدة النكفية بالمرجان الأحمر أو الأبيض، قصر النظر بالمرجان الأحمر واللؤلؤ الأبيض، وآلام الأعصاب السطحية بالمرجان الأحمر والزمرد، ولالتهاب الأعصاب السطحية يستخدم المرجان الأحمر والزمرد، ولالتهاب العظام المرجان الأحمر وحجر القمر.
وللشلل يستخدم المرجان الأحمر والزمرد، بالإضافة إلى حجر القمر الكريم.
ولعلاج البواسير يستخدم المرجان الأحمر أو الأبيض وحجر القمر، ولالتهاب الغشاء البللوري يستخدم المرجان الأحمر والسافير الأصفر.
والالتهاب الرئوي يفيد معه المرجان الأحمر والسافير الأصفر، ولشلل الأطفال يستخدم السافير الأزرق والمرجان الأحمر، وهما من الأحجار الكريمة المثالية مع هذا المرض.
وأخيرا لضربات الشمس يستخدم السافير الأصفر لأنه يفيد كثيرا في هذه الحالة.