| بيروت - من هشام العبد |
فنانة شابة لم تتعد التاسعة عشرة، تتمتع بجمال خاص، وتملك حماسة وحيوية كبيرتين لتحقيق طموحاتها. عشقت الفن منذ نعومة اظفارها، وحلمت دائماً بالوقوف على السرح للغناء امام. الجمهور وها هي اليوم تحقق ما حلمت به عبر اغنيتها الاولى «أصاحب غيرك» آملة ان توصل صوتها وموهبتها الى اكبر فئة من الناس. انها ديفا التي التقتها «الراي» وسألتها:
• كيف تعرّفين عن نفسك؟
- اسمي الحقيقي ساندرا، عمري 19 عاماً، ما زلت اتابع دراستي الجامعية في اختصاص المرئي والمسموع، ولطالما كان الفن حلما بالنسبة الي، وهذا ما دفعني الى خوض غماره.
•ما الذي شجعك على دخول مجال الغناء؟
- منذ طفولتي اعشق الفن خصوصا الغناء، وكنت اتابع كل الفنانين، وعندما كبرت وجدت انني املك صوتاً مقبولاً يخولني دخول هذا المضمار، كما ان اهلي واصدقائي شجعوني على هذه الخطوة.
• ما هدفك من الفن، الشهرة، المال، ام ماذا؟
- أحب الشهرة، ولطالما حلمت بالوقوف على مسرح والغناء امام جمهور. اما المال فهو وسيلة مهمة في عمل الفنان ولكن لا اضعه في قائمة اهدافي. هدفي الاساسي ان استمر في هذا المجال الذي احبه وان اصل الى اكبر فئة من الجمهور في كل الاقطار العربية والمغتربات.
• ماذا تخبرينا عن اغنيتك الاولى؟
- الاغنية تحمل عنوان «أصاحب غيرك» وهي من كلمات هيثم شعبان وألحان طلال القنطار وتوزيع طوني ابي خليل، وقد صوّرتها تحت ادارة المخرج فادي حداد.
• لماذا اخترت فادي حداد؟
- قبل دخولي مجال الغناء كنت أشاهد عمليات تصوير كليبات بعض الفنانين، ومنها الكليبات التي كان يتولى خلالها فادي حداد مهمة مدير التصوير. وعندما قررت الغناء قصدته فوراً بعد توجهه الى الاخراج.
• كيف كان رد الفعل على الكليب؟
- من شاهد الكليب أُعجب به، وبدوري وجدته قريباً مني.
• من يدعمك وينتج اعمالك؟
- اتولى هذه الناحية بدعم من أهلي، وحالياً هناك عروض عدة من شركات انتاج ادرسها لاجد العرض الذي يناسبني بعيداً من الاحتكار.
• اين صنّفتك الصحافة، وهل تعرضت للنقد؟
- بعض الصحافيين انتقدوني رغم انني لم اقدم الاغراء، ولا اعلم سبب نقدهم السلبي. ما زلت في بداية الطريق وأفضّل ان تصنّفني الصحافة بعد ان يصبح لديّ رصيد فني.
• هل الفن يحقق ربحاً مالياً كما هو واضح لدى معظم مغنيات اليوم؟
- بصراحة لم استرجع ربع ما انفقته على كليبي الاول، رغم احيائي بعض الحفلات.
• وفي رأيك من اين تأتي بعض المغنيات بالملايين وهن لا يملكن في رصيدهن سوى كليب واحد، ويفتقدن الى الموهبة ولا يطلبن الى الحفلات؟
- لا اعلم ولست في وارد الدخول في هذا النفق. اتعب وأجتهد في سبيل عملي والوصول الى مبتغاي. وأتمنى من الله ان يحفظ لي اهلي الذين يدعمونني ويقدمون الي كل ما احتاج اليه.
• لماذا لم تختاري مجالاً ضمن نطاق دراستك، كأن تكونين مذيعة او مقدمة برامج؟
- أحب ان اكون مذيعة كما احب ان اكون ممثلة، وأجد نفسي في كل المجالات المرتبطة بالفن. ولكن يبقى للغناء مكانة مميزة في ذاتي، ما يجعله اولوية في حياتي.
• من الفنانة التي تتمنين ان تصلي الى ما وصلت اليه؟
- ليس هناك شخص معين، بل كل انسان ناجح يشجعني على المثابرة في عملي كي أحقق النجاح.
• من الفنانة الناجحة اليوم؟
- هناك اسماء كثيرة، نانسي عجرم، نوال الزغبي، اليسا، هيفاء وهبي، شيرين عبد الوهاب، اصالة نصري...
• اي من الفنانات اللواتي ذكرتهن تعتقدين انك تشبهينها في لونها الغنائي؟
- يشبهونني بنانسي، رغم ان صوتها اجمل من صوتي.
• هل تفكرين في طرح ألبوم غنائي ام تفضلين الاستمرار في طرح «السنغل»؟
- حالياً سأستمر في طرح «السنغل» الى ان اثبت نفسي، وبعدها سأعمل على اطلاق ألبوم.
• ماذا عن الاغراءات التي تواجه الفنانة؟
- كثيرة جداً، خصوصا اذا كانت جميلة وصغيرة في السن. على كل فتاة تريد ان تحترف الفن ان تملك القوة والشجاعة والارادة لتتصدى لكل المغريات التي اجد انها لا توصل الى مكان، لذا افضّل ان اصعد السلم درجة درجة ولست مستعجلة. ما دام اهلي بجانبي فأنا املك الدنيا ولن استسلم مهما حصل.
• لماذا غيّرت اسمك من ساندرا الى ديفا؟
- فنانات كثيرات يملكن اسماء مشابهة لاسمي مثل ساندرا، كساندرا، ساندرين... وخلال توليف كليبي الاول لم اكن قد اخترت اسما فاتصل بي المخرج فادي حداد وقال لي ان علينا وضع الاسم، وكنت قد اعددت لائحة باسماء عدة حتى اخترنا من بينها اسم ديفا، الغريب قليلا في عالمنا العربي.
• ما الصعوبات التي واجهتك تحت الاضواء؟
- حاول البعض عرقلة انطلاقتي وحاربني حتى قبل تصوير كليبي الاول، ولا اعلم السبب. كما اكتشفت ان المصلحة تؤدي دوراً كبيراً في عالم الفن، فقلة قليلة من الاشخاص يحبونك لشخصك ويتمنون الخير لك، اما الباقون فالمصالح تعمي عيونهم. صدقني، خسرت بعد دخولي الفن كثيرا ممن كنت اعتقد انهم اصدقاء.
• ما الذي تغيّر فيك اليوم؟
- بتّ حذرة اكثر في تعاملي مع البعض.
• بالعودة الى كليبك الاول، كيف تصفين اول لحظة وقفت فيها امام الكاميرا؟
- كانت اسعد لحظة في حياتي. في البداية شعرت ببعض الخجل، وكان المخرج فادي حداد يشجعني ويقول لي «عليك ان تكوني جريئة خلال التصوير». وجدت صعوبة في بادئ الامر، حتى ان فريق العمل كان يتوقع ان نؤجل التصوير، ولكنني عدت وفاجأت الجميع في اول مشهد وتأقلمت بسرعة مع الاجواء.
• الى اي حد اعتمدت على شكلك الخارجي في انطلاقتك؟
- لا انكر ان شكلي الخارجي ساعدني، ولكنه لم يكن الاساس. صحيح ان الصورة اليوم تؤدي دوراً رئيسياً ولكنني اجد ان الفنانات اللواتي اعتمدن على اشكالهن فقط لم يحققن شيئاً ولم نعد نسمع بهن. اعتقد ان الناس ملوا هذه الموجة وباتوا يبحثون عن الاصوات الجيدة.
• هل لامستك انامل جراحي التجميل؟
- لا، لم اخضع لعملية تجميلية حتى اليوم.
• هل يمكن ان تخضعي لها في المستقبل؟
- لست ضد المبدأ، وعندما اجد انني احتاج اليها فلن اجد مشكلة.
• في اي لون غنائي تجدين نفسك اكثر؟
- احب اللون الكلاسيكي، ولكنني اجد نفسي اكثر في الاغنيات الايقاعية الراقصة التي تتناسب وعمري.
• تفضلين ان يُقال انك فنانة استعراضية؟
- هذا الوصف كان له معنى في السابق وليس الآن.
• من الفنانة التي تستاهل في رأيك ان يُقال عنها فنانة استعراضية؟
- هيفاء وهبي.
• من تتابعين اليوم من الاصوات الشابة؟
- كل عمل جميل يقدّم اتابعه. يلفتني كثيراً صوت الفنان المصري رامي صبري، اضافة الى الفنان السوري محمد المجذوب.
• ومن المغنيات؟
- أحببت اغنية قمر الاخيرة «قال يعني» كما أحببت اغنية «بحب الماس» لـ ماريا.
• ما الذي تطمحين اليه اليوم؟
- الوصول الى قلوب اكبر فئة من الناس.
• علمنا ان والدتك تملك صوتاً جميلاً؟
- امي صوتها رائع، وكانت تستعد لدخول المجال الغنائي واعدت اغنية لطرحها، الا ان اسباباً خاصة منعتها من تحقيق طموحها، وبدوري اشعر بالحزن لأنها لم تحقق هذه الرغبة.
• وهل يمكن القول انك «فشيّت خلقها»؟
- نعم، هي سعيدة بتجربتي وتدعمني وتشجعني.
• هل فكّرت في اطلاق الاغنية التي كانت تستعد والدتك لطرحها؟
- الأغنية رائعة، وهي طربية، ولكنني بصراحة لا املك الصوت الذي تملكه والدتي لادائها، كما انها باتت قديمة بعض الشيء لناحية الكلمات واللحن.
• البعض وجدك قريبة من الغرب اكثر؟
- صحيح، ربما بسبب شكلي الخارجي واللوك الذي اعتمده في كليبي. احب «ستايل» الاجانب ولا اجد مشكلة في ذلك.
• هل يمكن ان تطلقي اغنية باللغة الاجنبية؟
- الفكرة كانت واردة قبل اطلاق اغنيتي العربية، ولا تزال واردة في اي لحظة.
• ماذا تكرهين في نفسك؟
- أصدق الناس بسرعة وهذا خطأ.
فنانة شابة لم تتعد التاسعة عشرة، تتمتع بجمال خاص، وتملك حماسة وحيوية كبيرتين لتحقيق طموحاتها. عشقت الفن منذ نعومة اظفارها، وحلمت دائماً بالوقوف على السرح للغناء امام. الجمهور وها هي اليوم تحقق ما حلمت به عبر اغنيتها الاولى «أصاحب غيرك» آملة ان توصل صوتها وموهبتها الى اكبر فئة من الناس. انها ديفا التي التقتها «الراي» وسألتها:
• كيف تعرّفين عن نفسك؟
- اسمي الحقيقي ساندرا، عمري 19 عاماً، ما زلت اتابع دراستي الجامعية في اختصاص المرئي والمسموع، ولطالما كان الفن حلما بالنسبة الي، وهذا ما دفعني الى خوض غماره.
•ما الذي شجعك على دخول مجال الغناء؟
- منذ طفولتي اعشق الفن خصوصا الغناء، وكنت اتابع كل الفنانين، وعندما كبرت وجدت انني املك صوتاً مقبولاً يخولني دخول هذا المضمار، كما ان اهلي واصدقائي شجعوني على هذه الخطوة.
• ما هدفك من الفن، الشهرة، المال، ام ماذا؟
- أحب الشهرة، ولطالما حلمت بالوقوف على مسرح والغناء امام جمهور. اما المال فهو وسيلة مهمة في عمل الفنان ولكن لا اضعه في قائمة اهدافي. هدفي الاساسي ان استمر في هذا المجال الذي احبه وان اصل الى اكبر فئة من الجمهور في كل الاقطار العربية والمغتربات.
• ماذا تخبرينا عن اغنيتك الاولى؟
- الاغنية تحمل عنوان «أصاحب غيرك» وهي من كلمات هيثم شعبان وألحان طلال القنطار وتوزيع طوني ابي خليل، وقد صوّرتها تحت ادارة المخرج فادي حداد.
• لماذا اخترت فادي حداد؟
- قبل دخولي مجال الغناء كنت أشاهد عمليات تصوير كليبات بعض الفنانين، ومنها الكليبات التي كان يتولى خلالها فادي حداد مهمة مدير التصوير. وعندما قررت الغناء قصدته فوراً بعد توجهه الى الاخراج.
• كيف كان رد الفعل على الكليب؟
- من شاهد الكليب أُعجب به، وبدوري وجدته قريباً مني.
• من يدعمك وينتج اعمالك؟
- اتولى هذه الناحية بدعم من أهلي، وحالياً هناك عروض عدة من شركات انتاج ادرسها لاجد العرض الذي يناسبني بعيداً من الاحتكار.
• اين صنّفتك الصحافة، وهل تعرضت للنقد؟
- بعض الصحافيين انتقدوني رغم انني لم اقدم الاغراء، ولا اعلم سبب نقدهم السلبي. ما زلت في بداية الطريق وأفضّل ان تصنّفني الصحافة بعد ان يصبح لديّ رصيد فني.
• هل الفن يحقق ربحاً مالياً كما هو واضح لدى معظم مغنيات اليوم؟
- بصراحة لم استرجع ربع ما انفقته على كليبي الاول، رغم احيائي بعض الحفلات.
• وفي رأيك من اين تأتي بعض المغنيات بالملايين وهن لا يملكن في رصيدهن سوى كليب واحد، ويفتقدن الى الموهبة ولا يطلبن الى الحفلات؟
- لا اعلم ولست في وارد الدخول في هذا النفق. اتعب وأجتهد في سبيل عملي والوصول الى مبتغاي. وأتمنى من الله ان يحفظ لي اهلي الذين يدعمونني ويقدمون الي كل ما احتاج اليه.
• لماذا لم تختاري مجالاً ضمن نطاق دراستك، كأن تكونين مذيعة او مقدمة برامج؟
- أحب ان اكون مذيعة كما احب ان اكون ممثلة، وأجد نفسي في كل المجالات المرتبطة بالفن. ولكن يبقى للغناء مكانة مميزة في ذاتي، ما يجعله اولوية في حياتي.
• من الفنانة التي تتمنين ان تصلي الى ما وصلت اليه؟
- ليس هناك شخص معين، بل كل انسان ناجح يشجعني على المثابرة في عملي كي أحقق النجاح.
• من الفنانة الناجحة اليوم؟
- هناك اسماء كثيرة، نانسي عجرم، نوال الزغبي، اليسا، هيفاء وهبي، شيرين عبد الوهاب، اصالة نصري...
• اي من الفنانات اللواتي ذكرتهن تعتقدين انك تشبهينها في لونها الغنائي؟
- يشبهونني بنانسي، رغم ان صوتها اجمل من صوتي.
• هل تفكرين في طرح ألبوم غنائي ام تفضلين الاستمرار في طرح «السنغل»؟
- حالياً سأستمر في طرح «السنغل» الى ان اثبت نفسي، وبعدها سأعمل على اطلاق ألبوم.
• ماذا عن الاغراءات التي تواجه الفنانة؟
- كثيرة جداً، خصوصا اذا كانت جميلة وصغيرة في السن. على كل فتاة تريد ان تحترف الفن ان تملك القوة والشجاعة والارادة لتتصدى لكل المغريات التي اجد انها لا توصل الى مكان، لذا افضّل ان اصعد السلم درجة درجة ولست مستعجلة. ما دام اهلي بجانبي فأنا املك الدنيا ولن استسلم مهما حصل.
• لماذا غيّرت اسمك من ساندرا الى ديفا؟
- فنانات كثيرات يملكن اسماء مشابهة لاسمي مثل ساندرا، كساندرا، ساندرين... وخلال توليف كليبي الاول لم اكن قد اخترت اسما فاتصل بي المخرج فادي حداد وقال لي ان علينا وضع الاسم، وكنت قد اعددت لائحة باسماء عدة حتى اخترنا من بينها اسم ديفا، الغريب قليلا في عالمنا العربي.
• ما الصعوبات التي واجهتك تحت الاضواء؟
- حاول البعض عرقلة انطلاقتي وحاربني حتى قبل تصوير كليبي الاول، ولا اعلم السبب. كما اكتشفت ان المصلحة تؤدي دوراً كبيراً في عالم الفن، فقلة قليلة من الاشخاص يحبونك لشخصك ويتمنون الخير لك، اما الباقون فالمصالح تعمي عيونهم. صدقني، خسرت بعد دخولي الفن كثيرا ممن كنت اعتقد انهم اصدقاء.
• ما الذي تغيّر فيك اليوم؟
- بتّ حذرة اكثر في تعاملي مع البعض.
• بالعودة الى كليبك الاول، كيف تصفين اول لحظة وقفت فيها امام الكاميرا؟
- كانت اسعد لحظة في حياتي. في البداية شعرت ببعض الخجل، وكان المخرج فادي حداد يشجعني ويقول لي «عليك ان تكوني جريئة خلال التصوير». وجدت صعوبة في بادئ الامر، حتى ان فريق العمل كان يتوقع ان نؤجل التصوير، ولكنني عدت وفاجأت الجميع في اول مشهد وتأقلمت بسرعة مع الاجواء.
• الى اي حد اعتمدت على شكلك الخارجي في انطلاقتك؟
- لا انكر ان شكلي الخارجي ساعدني، ولكنه لم يكن الاساس. صحيح ان الصورة اليوم تؤدي دوراً رئيسياً ولكنني اجد ان الفنانات اللواتي اعتمدن على اشكالهن فقط لم يحققن شيئاً ولم نعد نسمع بهن. اعتقد ان الناس ملوا هذه الموجة وباتوا يبحثون عن الاصوات الجيدة.
• هل لامستك انامل جراحي التجميل؟
- لا، لم اخضع لعملية تجميلية حتى اليوم.
• هل يمكن ان تخضعي لها في المستقبل؟
- لست ضد المبدأ، وعندما اجد انني احتاج اليها فلن اجد مشكلة.
• في اي لون غنائي تجدين نفسك اكثر؟
- احب اللون الكلاسيكي، ولكنني اجد نفسي اكثر في الاغنيات الايقاعية الراقصة التي تتناسب وعمري.
• تفضلين ان يُقال انك فنانة استعراضية؟
- هذا الوصف كان له معنى في السابق وليس الآن.
• من الفنانة التي تستاهل في رأيك ان يُقال عنها فنانة استعراضية؟
- هيفاء وهبي.
• من تتابعين اليوم من الاصوات الشابة؟
- كل عمل جميل يقدّم اتابعه. يلفتني كثيراً صوت الفنان المصري رامي صبري، اضافة الى الفنان السوري محمد المجذوب.
• ومن المغنيات؟
- أحببت اغنية قمر الاخيرة «قال يعني» كما أحببت اغنية «بحب الماس» لـ ماريا.
• ما الذي تطمحين اليه اليوم؟
- الوصول الى قلوب اكبر فئة من الناس.
• علمنا ان والدتك تملك صوتاً جميلاً؟
- امي صوتها رائع، وكانت تستعد لدخول المجال الغنائي واعدت اغنية لطرحها، الا ان اسباباً خاصة منعتها من تحقيق طموحها، وبدوري اشعر بالحزن لأنها لم تحقق هذه الرغبة.
• وهل يمكن القول انك «فشيّت خلقها»؟
- نعم، هي سعيدة بتجربتي وتدعمني وتشجعني.
• هل فكّرت في اطلاق الاغنية التي كانت تستعد والدتك لطرحها؟
- الأغنية رائعة، وهي طربية، ولكنني بصراحة لا املك الصوت الذي تملكه والدتي لادائها، كما انها باتت قديمة بعض الشيء لناحية الكلمات واللحن.
• البعض وجدك قريبة من الغرب اكثر؟
- صحيح، ربما بسبب شكلي الخارجي واللوك الذي اعتمده في كليبي. احب «ستايل» الاجانب ولا اجد مشكلة في ذلك.
• هل يمكن ان تطلقي اغنية باللغة الاجنبية؟
- الفكرة كانت واردة قبل اطلاق اغنيتي العربية، ولا تزال واردة في اي لحظة.
• ماذا تكرهين في نفسك؟
- أصدق الناس بسرعة وهذا خطأ.