قال المدير الإقليمي لبنك الدوحة الكويت أحمد المهزع إن الإقبال من قبل العملاء في الكويت على فتح حسابات التوفير في إطار حملة البنك التي أطلق عليها اسم حملة «مليونير الدوحة» قد فاق التوقعات خاصة بعد إعلان البنك أسماء الفائزين في سحبي شهري ابريل ومايو 2009.
وأكد المهزع أن هذا الإقبال يؤكد مدى اتساع السوق الكويتي وحرص العملاء في الكويت من مختلف الجنسيات على تقبل المنتجات والخدمات المصرفية الجديدة التي تقدمها البنوك خاصة وان الحساب الذي تم طرحه يعتبر مميزا كونه يعتبر وسيلة ادخارية مهمة في ظل الأزمة الحالية.
وأضاف ان بنك الدوحة حريص على توفير المنتجات والخدمات المصرفية التي تتلاءم مع طبيعة أسواق المنطقة وعملائها حيث تم طرح حساب التوفير الذي يعتبر شكلا من أشكال الادخار المهمة وفي الوقت نفسه تم ربطه بحافز كبير من خلال الجائزة التي تصل قيمتها إلى مليون ريال قطري.
وأوضح المهزع أن حسابات التوفير والتي أطلق عليها اسم «مليونير الدوحة» تتيح لعملاء البنك دخول السحب الشهري على جائزة قيمتها مليون ريال قطري وذلك بهدف تشجيع العملاء على فتح حسابات التوفير طوال العام.
ويعتبر دخول السحب مفتوحا لأي شخص لديه حساب توفير «مليونير الدوحة» في بنك الدوحة حيث يحق دخول السحب لكل شخص يبلغ متوسط رصيده 100 دينار كحد أدنى خلال فترة شهر من تاريخ آخر سحب وحتى اليوم قبل الأخير من الشهر السابق لتاريخ السحب المقبل بحيث يحصل كل عميل على فرصة واحدة مقابل كل 100 دينار موجودة بالحساب خلال فترة كل شهر، وبالتالي يتسنى للعملاء زيادة فرصتهم في الربح كلما زادت قيمة المبلغ المودع في حساب «مليونير الدوحة».
وقد تم اجراء السحب الأول لحملة «مليونير الدوحة» في ابريل الماضي بينما اجري الثاني في مايو الجاري حيث أعلنت أسماء سعيدي الحظ في وقت تستمر فيه السحوبات حتى ديسمبر 2009 حيث سيتم اختيار الفائزين عن طريق برنامج كمبيوتر خاص يشتمل على أرقام حسابات جميع العملاء المنتفعين بهذا العرض.
وتتضمن الحملة الإعلانية التي يقوم بها البنك في الكويت إعلانات في الصحف اليومية والإذاعة إلى جانب الرسائل القصيرة والإعلانات الخارجية في محاولة للوصول الى اكبر شريحة من العملاء المستهدفين.
يذكر ان بنك الدوحة بدأ بتقديم خدماته للأفراد والشركات منذ فترة بعد حصوله على كافة الموافقات المطلوبة لعمله كبنك خليجي في دولة الكويت في مرحلة ما يسمى الافتتاح الأولى أو «SOFT LAUNCH» متوقعا أن يكون الافتتاح الرسمي بحضور كبار المسؤولين في الكويت وقطر قريبا.
ويعتبر بنك الدوحة من أكبر البنوك القطرية حيث تغطي فروعه كل أنحاء دولة قطر إلى جانب وجود عدة فروع متكاملة أخرى لدى البنك أحدها في نيويورك، والآخر في دبي، والثالث في دولة الكويت. كما توجد لدى البنك مكاتب تمثيلية في كل من لندن واسطنبول وطوكيو وسنغافورة وشنغهاي وسيول وبوخارست. ويقدم بنك الدوحة اليوم سلسلة من المنتجات والخدمات غير المسبوقة في منطقة الشرق الأوسط. ويتبنى فيها التكنولوجيات التي تركز على تلبية حاجات العميل وخدمته، وإيصال الخدمات لعملائه من خلال قنوات حديثة ومتجددة.
وأكد المهزع أن هذا الإقبال يؤكد مدى اتساع السوق الكويتي وحرص العملاء في الكويت من مختلف الجنسيات على تقبل المنتجات والخدمات المصرفية الجديدة التي تقدمها البنوك خاصة وان الحساب الذي تم طرحه يعتبر مميزا كونه يعتبر وسيلة ادخارية مهمة في ظل الأزمة الحالية.
وأضاف ان بنك الدوحة حريص على توفير المنتجات والخدمات المصرفية التي تتلاءم مع طبيعة أسواق المنطقة وعملائها حيث تم طرح حساب التوفير الذي يعتبر شكلا من أشكال الادخار المهمة وفي الوقت نفسه تم ربطه بحافز كبير من خلال الجائزة التي تصل قيمتها إلى مليون ريال قطري.
وأوضح المهزع أن حسابات التوفير والتي أطلق عليها اسم «مليونير الدوحة» تتيح لعملاء البنك دخول السحب الشهري على جائزة قيمتها مليون ريال قطري وذلك بهدف تشجيع العملاء على فتح حسابات التوفير طوال العام.
ويعتبر دخول السحب مفتوحا لأي شخص لديه حساب توفير «مليونير الدوحة» في بنك الدوحة حيث يحق دخول السحب لكل شخص يبلغ متوسط رصيده 100 دينار كحد أدنى خلال فترة شهر من تاريخ آخر سحب وحتى اليوم قبل الأخير من الشهر السابق لتاريخ السحب المقبل بحيث يحصل كل عميل على فرصة واحدة مقابل كل 100 دينار موجودة بالحساب خلال فترة كل شهر، وبالتالي يتسنى للعملاء زيادة فرصتهم في الربح كلما زادت قيمة المبلغ المودع في حساب «مليونير الدوحة».
وقد تم اجراء السحب الأول لحملة «مليونير الدوحة» في ابريل الماضي بينما اجري الثاني في مايو الجاري حيث أعلنت أسماء سعيدي الحظ في وقت تستمر فيه السحوبات حتى ديسمبر 2009 حيث سيتم اختيار الفائزين عن طريق برنامج كمبيوتر خاص يشتمل على أرقام حسابات جميع العملاء المنتفعين بهذا العرض.
وتتضمن الحملة الإعلانية التي يقوم بها البنك في الكويت إعلانات في الصحف اليومية والإذاعة إلى جانب الرسائل القصيرة والإعلانات الخارجية في محاولة للوصول الى اكبر شريحة من العملاء المستهدفين.
يذكر ان بنك الدوحة بدأ بتقديم خدماته للأفراد والشركات منذ فترة بعد حصوله على كافة الموافقات المطلوبة لعمله كبنك خليجي في دولة الكويت في مرحلة ما يسمى الافتتاح الأولى أو «SOFT LAUNCH» متوقعا أن يكون الافتتاح الرسمي بحضور كبار المسؤولين في الكويت وقطر قريبا.
ويعتبر بنك الدوحة من أكبر البنوك القطرية حيث تغطي فروعه كل أنحاء دولة قطر إلى جانب وجود عدة فروع متكاملة أخرى لدى البنك أحدها في نيويورك، والآخر في دبي، والثالث في دولة الكويت. كما توجد لدى البنك مكاتب تمثيلية في كل من لندن واسطنبول وطوكيو وسنغافورة وشنغهاي وسيول وبوخارست. ويقدم بنك الدوحة اليوم سلسلة من المنتجات والخدمات غير المسبوقة في منطقة الشرق الأوسط. ويتبنى فيها التكنولوجيات التي تركز على تلبية حاجات العميل وخدمته، وإيصال الخدمات لعملائه من خلال قنوات حديثة ومتجددة.