عمان - يو بي اي - هاجم ابو محمد المقدسي، الذي يعتبر واحدا من أهم منظري التيار السلفي في العالم، هذا التيار، وانتقد تقصيره تجاه قضية فلسطين.
/>وجاء انتقاد المقدسي، واسمه الحقيقي عاصم محمد طاهر البرقاوي، وهو أردني الجنسية،
/>في رسالة هي الأولى له منذ خروجه من السجن في الأردن العام الماضي، ونشرها موقع «اسلام
/>اون لاين» الالكتروني امس، وضمنّها انتقادات لاذعة الى قادة التيار السلفي الجهادي في العالم بسبب «تقصيرهم تجاه قضية فلسطين
/>والقدس من الناحية العملية»، مطالبا اياهم بـ «التحرك تحت راية واحدة والعمل ضد العدو اليهودي».
/>وأكد في الرسالة التي حملت عنوان «بيت المقدس في القلب فهل آن لحقوقها ان تظهر على الجوارح»، ان هذا التقصير أدى الى ارتفاع أسهم «حزب الله» في المنطقة.
/>ويعترف المقدسي بأن التيار السلفي الجهادي في العالم، والذي ينتمي اليه، «قصّر بسبب كثير من العقبات والمعوقات والأعذار والتي ليس هذا مجال شرحها - تقصيرا واضحا لا يخفى على عدو ولا صديق تجاه فلسطين، ولم يقدم شيئا لفلسطين وبيت المقدس والأقصى عمليا وبصفة مباشرة».
/>واعتبر أن التقصير من التيار السلفي
/>الجهادي كان «عمليا وبصفة مباشرة»
/>رغم امكانات هذا التيار، ورغم ان «أي عمل مباشر ضده يرجّح كفة التيار ويرفع أسهمه في
/>العالم».
/>
/>وجاء انتقاد المقدسي، واسمه الحقيقي عاصم محمد طاهر البرقاوي، وهو أردني الجنسية،
/>في رسالة هي الأولى له منذ خروجه من السجن في الأردن العام الماضي، ونشرها موقع «اسلام
/>اون لاين» الالكتروني امس، وضمنّها انتقادات لاذعة الى قادة التيار السلفي الجهادي في العالم بسبب «تقصيرهم تجاه قضية فلسطين
/>والقدس من الناحية العملية»، مطالبا اياهم بـ «التحرك تحت راية واحدة والعمل ضد العدو اليهودي».
/>وأكد في الرسالة التي حملت عنوان «بيت المقدس في القلب فهل آن لحقوقها ان تظهر على الجوارح»، ان هذا التقصير أدى الى ارتفاع أسهم «حزب الله» في المنطقة.
/>ويعترف المقدسي بأن التيار السلفي الجهادي في العالم، والذي ينتمي اليه، «قصّر بسبب كثير من العقبات والمعوقات والأعذار والتي ليس هذا مجال شرحها - تقصيرا واضحا لا يخفى على عدو ولا صديق تجاه فلسطين، ولم يقدم شيئا لفلسطين وبيت المقدس والأقصى عمليا وبصفة مباشرة».
/>واعتبر أن التقصير من التيار السلفي
/>الجهادي كان «عمليا وبصفة مباشرة»
/>رغم امكانات هذا التيار، ورغم ان «أي عمل مباشر ضده يرجّح كفة التيار ويرفع أسهمه في
/>العالم».
/>