طربت... والناي يلفظ أنفاسه
/>وحينما التأم اللحن على شفتيك
/>كانت الحكاية لا تزال شاردة
/>في مجالس الرواة والعارفين
/>حديثي الآن... الآن فقط
/>عن فتاة كانت تدخل خلوة السهرودي
/>ولم تكن تعرف انها المطر
/>الذي يهطل على أكف المريدين
/>وانها... اخفت عمرها الغض
/>حينما التحم الحرير... بالحرير
/>واختصرت الحضرة اورادها
/>بينما الأكف تصفق كلما نجحت الفتاة
/>في تفسير... اسرارها
/>حديثي الآن... هل الفتاة لا تزال شاردة
/>ام ان الذي يشرد... نايها!
/>مدحت علام
/>M_allam66@hotmail.com
/>
/>وحينما التأم اللحن على شفتيك
/>كانت الحكاية لا تزال شاردة
/>في مجالس الرواة والعارفين
/>حديثي الآن... الآن فقط
/>عن فتاة كانت تدخل خلوة السهرودي
/>ولم تكن تعرف انها المطر
/>الذي يهطل على أكف المريدين
/>وانها... اخفت عمرها الغض
/>حينما التحم الحرير... بالحرير
/>واختصرت الحضرة اورادها
/>بينما الأكف تصفق كلما نجحت الفتاة
/>في تفسير... اسرارها
/>حديثي الآن... هل الفتاة لا تزال شاردة
/>ام ان الذي يشرد... نايها!
/>مدحت علام
/>M_allam66@hotmail.com
/>