| كتب نواف الميع |
فرق بين الوجود في شاليه مهجور ومسبح شاليه، إلا إذا كانت بوصلة بعض مسؤولي وزارة الداخلية لا تفرق بين الوجود على اليابسة مع تهمة خلع وكسر وبين الوجود في الماء!
وعود على بدء في قضية الأحداث السبعة الذين اعتقلوا بتهمة السباحة في مياه شاليه وزير الداخلية الفريق ركن متقاعد الشيخ جابر الخالد ونقلوا إلى مخفر ميناء عبدالله واحتجزوا هناك حتى أتت أوامر عليا بالإفراج عنهم.
والأحداث السبعة هم أحمد سعد العازمي وراشد سالم العازمي وناصر سالم العازمي ومحمد منصور العازمي وناصر منصور العازمي وعلي منصور العازمي وحسن محمد العازمي.
ماذا حدث مع الأحداث السبعة؟
«الراي» اتصلت بأولياء امورهم، منهم من فضل عدم الحديث كون ان المسألة انتهت وبعـــــضهم تحـــــدث دون إسهاب.
يقول سعد العازمي والد الحدث أحمد أن الأحداث السبعة كانوا يسبحون في شاليه الحساوي الكائن إلى جانب شاليه وزير الداخلية حين فاجأتهم ثماني دوريات بقيادة المقدم جمال العتيبي واقتادتهم إلى مخفر ميناء عبدالله، وهناك كانت النية بإحالتهم على رعاية الاحداث، لولا تدخل النائب فهد اللميع الذي أجرى اتصالا بوزير الداخلية وتم الإفراج عنهم بعد توقيعهم على تعهد من قبلهم وقبل أولياء أمورهم.
أما منصور العازمي والد محمد وناصر وعلي فقال لـ «الراي» ان الأطفال كانوا يسبحون في الشاليه الذي تفصله فتحة صغيرة عن شاليه وزير الداخلية وألقي القبض عليهم وأحيلوا على مخفر ميناء عبدالله حيث أصر الضابط على إحالتهم على رعاية الأحداث،وانهم لن يغادروا المخفر قبل يوم الأحد (اليوم).
وقال انه ذهب كونه والدا لثلاثة من المقبوض عليهم إلى شاليه وزير الداخلية من أجل البحث عن مخرج ولكن لم يرد أحد لدى طرقه على الابواب، ومن ثم تم الاتصال مع النائب فهد اللميع الذي أجرى اتصالا مع مدير الأمن ومن ثم بالوزير الخالد الذي أمر بإخلائهم.
فرق بين الوجود في شاليه مهجور ومسبح شاليه، إلا إذا كانت بوصلة بعض مسؤولي وزارة الداخلية لا تفرق بين الوجود على اليابسة مع تهمة خلع وكسر وبين الوجود في الماء!
وعود على بدء في قضية الأحداث السبعة الذين اعتقلوا بتهمة السباحة في مياه شاليه وزير الداخلية الفريق ركن متقاعد الشيخ جابر الخالد ونقلوا إلى مخفر ميناء عبدالله واحتجزوا هناك حتى أتت أوامر عليا بالإفراج عنهم.
والأحداث السبعة هم أحمد سعد العازمي وراشد سالم العازمي وناصر سالم العازمي ومحمد منصور العازمي وناصر منصور العازمي وعلي منصور العازمي وحسن محمد العازمي.
ماذا حدث مع الأحداث السبعة؟
«الراي» اتصلت بأولياء امورهم، منهم من فضل عدم الحديث كون ان المسألة انتهت وبعـــــضهم تحـــــدث دون إسهاب.
يقول سعد العازمي والد الحدث أحمد أن الأحداث السبعة كانوا يسبحون في شاليه الحساوي الكائن إلى جانب شاليه وزير الداخلية حين فاجأتهم ثماني دوريات بقيادة المقدم جمال العتيبي واقتادتهم إلى مخفر ميناء عبدالله، وهناك كانت النية بإحالتهم على رعاية الاحداث، لولا تدخل النائب فهد اللميع الذي أجرى اتصالا بوزير الداخلية وتم الإفراج عنهم بعد توقيعهم على تعهد من قبلهم وقبل أولياء أمورهم.
أما منصور العازمي والد محمد وناصر وعلي فقال لـ «الراي» ان الأطفال كانوا يسبحون في الشاليه الذي تفصله فتحة صغيرة عن شاليه وزير الداخلية وألقي القبض عليهم وأحيلوا على مخفر ميناء عبدالله حيث أصر الضابط على إحالتهم على رعاية الأحداث،وانهم لن يغادروا المخفر قبل يوم الأحد (اليوم).
وقال انه ذهب كونه والدا لثلاثة من المقبوض عليهم إلى شاليه وزير الداخلية من أجل البحث عن مخرج ولكن لم يرد أحد لدى طرقه على الابواب، ومن ثم تم الاتصال مع النائب فهد اللميع الذي أجرى اتصالا مع مدير الأمن ومن ثم بالوزير الخالد الذي أمر بإخلائهم.
النسخة الاصلية من محضر ضبط الأحداث السبعة (قبل تعديله) يوضح أنه تم ضبطهم بجانب
شاليه وزير الداخلية وليس كما أوضحت الداخلية ان المكان مهجور.