شارك في البحث الأمن والإطفاء والطيران العمودي
العثور على جثة راعي أغنام ضل الطريق في مستنقعات النويصيب
| كتب عزيز العنزي |
عثر رجال الطيران العمودي والانقاذ البحري على جثة راعي اغنام تاه في المستنقعات المائية في النويصيب بعد 12 ساعة من البحث عنه.
وأورد لـ «الراي» مصدر امني «ان راعي الاغنام كان ضل طريقه في المستنقعات المائية، وابلغ كفيله غرفة العمليات في وزارة الداخلية عن فقدانه، بعد ان استدل من اثار اقدامه على دخول منطقة المستنقعات وهي منطقة خطرة مشبعة بالطين، وفور ورود البلاغ هرع الى المكان رجال الطيران العمودي والانقاذ البحري، وعناصر من مركز ميناء عبدالله والانقاذ الفني، وتواصلت عمليات البحث التي بُذلت فيها جهود مضنية نحو 12 ساعة كاملة، قبل ان يكتشف رجال الاطفاء وجود روائح كريهة اشبه بالغازات السامة والطحالب، حيث تم استدعاء مركز المواد الخطرة لمعاينة المكان».
وافاد المصدر بأن «الظلام الشديد ووعورة المكان اعاقا عمل رجال الانقاذ، ولدى شروق الشمس استطاع رجال الطيران العمودي ورجال الانقاذ البحري العثور على جثة الراعي المفقود الذي وافته المنية في المستنقعات، ورفعت الجثة واحيلت على الطب الشرعي، وسجل اثبات حالة بالواقعة في مخفر ميناء عبدالله».
عثر رجال الطيران العمودي والانقاذ البحري على جثة راعي اغنام تاه في المستنقعات المائية في النويصيب بعد 12 ساعة من البحث عنه.
وأورد لـ «الراي» مصدر امني «ان راعي الاغنام كان ضل طريقه في المستنقعات المائية، وابلغ كفيله غرفة العمليات في وزارة الداخلية عن فقدانه، بعد ان استدل من اثار اقدامه على دخول منطقة المستنقعات وهي منطقة خطرة مشبعة بالطين، وفور ورود البلاغ هرع الى المكان رجال الطيران العمودي والانقاذ البحري، وعناصر من مركز ميناء عبدالله والانقاذ الفني، وتواصلت عمليات البحث التي بُذلت فيها جهود مضنية نحو 12 ساعة كاملة، قبل ان يكتشف رجال الاطفاء وجود روائح كريهة اشبه بالغازات السامة والطحالب، حيث تم استدعاء مركز المواد الخطرة لمعاينة المكان».
وافاد المصدر بأن «الظلام الشديد ووعورة المكان اعاقا عمل رجال الانقاذ، ولدى شروق الشمس استطاع رجال الطيران العمودي ورجال الانقاذ البحري العثور على جثة الراعي المفقود الذي وافته المنية في المستنقعات، ورفعت الجثة واحيلت على الطب الشرعي، وسجل اثبات حالة بالواقعة في مخفر ميناء عبدالله».
