سفينة سياحية في كمبوديا تتعقب ركابها!

1 يناير 1970 12:29 ص

سيهانوكفيل (كمبوديا) - رويترز - تعمل شركة «هولاند أميركا لاين»، مع حكومات وخبراء صحة لتعقب مسافرين غادروا سفينتها السياحية «وستردام» الراسية قبالة سواحل كمبوديا، وذلك بعد اكتشاف إصابة امرأة أميركية من ركابها بفيروس كورونا عقب وصولها إلى ماليزيا.
 وذكرت الشركة أن بقية ركاب وأعضاء طاقم السفينة البالغ عددهم 2256 شخصاً لم يبلغوا عن أي أعراض.
وسمحت السلطات الكمبودية للركاب بالسفر بعد إخضاعهم لفحوص عقب رسو السفينة يوم الخميس. وأمضت «وستردام» أسبوعين في البحر بعدما رفضت اليابان وتايوان وجوام والفيلبين وتايلند استقبالها.
 وفي بانكوك، قال مسؤولون، إن العشرات من ركاب السفينة سافروا جواً إلى دول أخرى مروراً بتايلند.