لم تُغَيِّر بيروت عادَتَها في ليلة التسليم والتسلّم بين عامٍ يرحل وآخر يطلّ برأسه، إذ تحوّلت شاشاتُها «صندوق فرجة» للـ 2019 وسط مبارزةٍ صارت من «طقوس العيد» بين «عرّافين» ومنجّمين «تنافَسوا» على «فك شيفرة» السنة الوليدة و«علبة أسرارها».
وقبل «صياح» السنة الجديدة، كان «الفلكيون» نجوم المشهد التلفزيوني حيث خاضوا سباقاً مع «عقارب» العدّ التنازلي للـ 2019 التي قرأوا في «كفّها» ما سيكون، فأطلّوا كلٌّ على شاشةٍ، وأبرزهم ميشال حايك وليلى عبداللطيف اللذان «قلّبا» صفحات السنة الجديدة كالآتي:
من على شاشة mtv قدّم ميشال حايك «الجردة المستقبلية» الآتية:
أبرز توقعات حايك:
عربياً:
• الإرهاب يضرب في المغرب.
• الرئيس السوداني عمر البشير لن يسّلم الحكم بهدوء.
• بداية العد العكسي لولاية الرئيس اليمني عبد ربه منصور.
• طرابلس قبلة الأنظار ومصالحات ومصافحات داخلية في ليبيا.
• زلزال أمني من توقيع الموساد في المنطقة العربية.
• مباريات بين العرب وإسرائيل.
• انتشار فيروس مثل جنون البقر.
• ارتفاع موجة الميول المثلية تهدد المجتمعات العربية.
• تنخفض الحرارة في المنطقة العربية إلى مستويات غير مألوفة.
• النار تدمر قطعاً عسكرية في المياه العربية.
السعودية:
• مفعول رجعي عن زيارة الرئيس دونالد ترامب للسعودية.
• المفاجآت تحمل اسم تركي آل الشيخ.
• متابعة شعبية واسعة إلى بورصة أحد لاعبي كرة القدم السعوديين.
• حدث في كرة القدم السعودية يرفعها إلى العالمية.
• أحد الأعراس السعودية سيكون حديث الناس.
• جامعة الأميرة نورة إلى الأضواء.
سورية:
• العميد سهيل الحسن لن يبقى متفرجاً.
• أحداث مفاجئة تخص قاعدة حميميم.
• ظهور حواجز ضخمة بوجه سامر الفوز.
• خلط أوراق اللواء علي المملوك من جديد.
• إيران مجبرة على مغادرة سورية.
• عودة شخصية سورية بارزة من المنفى إلى الحكم.
• ورشة دستورية إصلاحية واسعة يظهر فيها ليونة الأسد بشكل ملفت من خلال ممارسة صلاحيات وإسناد أخرى لمسؤولين آخرين.
• إعادة النظر في القانون رقم 10.
• زوبعة تخص مفتى سورية الشيخ بدر الدين حسون.
دولياً:
• الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يولد بلبلة في الولايات المتحدة.
• مخطط يُذكر فيه اسم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف.
• استهداف أسماء روسية مهمة عالمياً.
• خرق اتفاق أو قانون بين إسبانيا والاتحاد الأوروبي.
• تنوّع الزلازل في إيطاليا من أمنية إلى اقتصادية.
• اهتزاز كرسي رئيس فرنسا ايمانويل ماكرون.
• أرض فرنسا مساحة للإرهاب.
• المقاتلون الإرهابيون القادمون من سورية يخططون لضرب أكثر من موقع في بريطانيا.
• تهديد وتأزم علاقة الحكومة الألمانية بالاتحاد الأوروبي.
• صراع بين الرجل الأبيض والأسود في الولايات المتحدة.
• لن تبقى هيلاري كلينتون على الحياد.
• هزة في البورصة والاقتصاد الكندي.
• تَجَوُّل الارهاب في أوروبا وظهور «الأقنعة».
• محاولة نووية تُذكر بهيروشيما.
• زعامة زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ اون على المحك.
• بداية ظهور كائنات غريبة بين البشر.
• جواهر على كوكب في الفضاء.
• أوبك على شفير الهاوية.
• محاولات علمية ناجحة تعيد فصيلة من الحيوانات تعرضت للانقراض.
• اهتزاز اقتصاد الصين.
• زمن الغرائب والعجائب، صور تشبه نصف إنسان ونصف حيوان، مولود عمره أيام يتكلم ومخلوقات مشوّهة وأمور أخرى من عالم آخر.
لبنان:
• مكافحة الفساد ومحاسبة رؤوس فاسدة.
• للمرة الأولى تحركات المجتمع المدني تبدأ في تحقيق أهداف، وتسجل نقاطاً وتزيح مسؤولين من مراكزهم.
• مغادرة النازحين السوريين بالآلاف.
• زعماء مهدَّدون بأمنهم الشخصي كرئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري والأمين العام لـ«حزب الله» حسن نصر الله ورئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع وغيرهم يمشون في الشوارع والساحات.
• كثر من أصحاب الاختصاص والفنانين والمثقفين يتحوّلون لثوار لإنقاذ الاقتصاد.
• «لا تكرهوا شيئاً لعلّه خير لكم» سيصبح حلاً للحكومة.
• «اليونيفيل» في ورطة ولن تكون على الحياد.
• النائب تيمور جنبلاط يصرّ على التفرد بآرائه مهما كان الثمن.
• شخصية عونية تتجرأ على الطعن بالعهد.
• شخصية تحضر من وراء البحار لإنقاذ لبنان.
• صدى عبارة «يا شعب لبنان العظيم» يصدح من جديد.
• لغز رئيس حزب «التوحيد العربي» وئام وهاب إلى مزيد من التعقيد.
• استراتيجية ذات طابع أجنبي تعيد الكهرباء 24 ساعة وصفر نفايات.
• خروج الضاحية عن هدوئها.
• بدء العد العكسي بمصير الفنان فضل شاكر.
• تدخّل السياسة السورية بالكنيسة اللبنانية.
• موقف للرئيس ميشال عون يطيح بمقولة «بيّ الكل».
• شعار طيران الشرق الأوسط شاحب اللون.
• قرار من وزارة الداخلية يحرّك غضب الشارع.
• تعطل الثلث المعطل في الحكومة الجديدة.
• ملفات موقّعة من «القوات اللبنانية» وجعجع يوافق عليها حتى الخصوم.
• تأسيس تنظيم سري أهدافه الاغتيالات من شأنها قلب موازين الحكم.
• رئيس الحكومة المكلّف سعد الحريري يضرب على الطاولة منْهياً مقولة «مغلوب على أمره».
• إشارات تحرك صواريخ الحرب من مكانها.
أما أبرز توقعات
ليلى عبداللطيف فكانت:
• يعود لبنان في 2019 أقوى اقتصادياً ويعود السياح إليه.
• توتر وتصعيد واستنفار وحرب أطرافها العدو الإسرائيلي و«حزب الله» وإيران.
• إحدى الطالبات الجامعيات ستكون سبباً في تدمير حياة إحدى الشخصيات السياسية.
• 2019 سيكون عام التظاهرات كما سيكون هناك دم جراء تصادم المحتجين مع قوات الأمن.
• حداد على شخصية من قوى 8 آذار.
• الحكومة الجديدة لن تدوم طويلاً، وتشكيلها بات قريباً.
• أحداث مؤسفة في أماكن مقدسة بالعالم العربي وقضية فلسطين المحتلة تحتل منابر دولية بسبب اشتعال الداخل وفلسطين تنتصر بالدم والحق.
• يعود مقتدى الصدر إلى الواجهة في العراق، وسيف الإسلام القذافي يعود إلى الواجهة في ليبيا... والرئيس التركي رجب طيب أردوغان في دائرة الخطر.
• يدخل الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي إلى الواجهة السورية ويزور دمشق.
• الرئيس السوري بشار الأسد، يُصْدِر مراسيم مهمة تفتح الأبواب للحريات العامة في سورية التي ستكون هذا العام باريس الشرق.