إنها الخامسة من صباح أمس في مطار الكويت الدولي، وتحديداً في قاعة «القادمون». المكان، الذي «يغلي» بالمواطنين والمقيمين العائدين من إجازاتهم الصيفية، إضافة إلى من ينتظرونهم في الداخل، يفتح باب المخيلة لرسم لوحة «الخارج».