التفكر في أسماء الله الحسنى وصفاته تبارك وتعالى هو إبحار في عالم من الجمال الروحي، فأنت تبحر في فضاء السكون والتأمل والراحة. يدفعك التفكر في أسمائه وصفاته عزّ وجل إلى تجنب المعصية، لأنك تجول في هيبة الله وجلاله وعظمته، وتكون في حالة طاعة وقرب من الله تبارك وتعالى. جرّب الإبحار في عالم أسماء الله الحسنى وصفاته، وعِشْ لذة القرب من الله عز وجل.