«برجك شنو» / لا يثق في الفلكيين ويعشق برجه... «الجوزاء»

أسامة المهنا: كذب المنجمون ولو صدقوا!

1 يناير 1970 10:52 م
برجي عصبي ومزاجي ويحب المرح والأماكن المفتوحة ويعشق الطبيعة
«برجك شنو»...

سؤال مفاجئ قد يطرحه البعض عليك، أو تلقيه أنتَ على نفسك، وقد تجد إجابةً جاهزة لأنك مهتم بحكاية الأبراج والأفلاك السماوية، وربما كانت انشغالاتك تأخذك بعيداً عنها فتبدو غير مكترث... لكن الأبراج تبقى لغزاً مسلياً عند البعض، وثقافةً عند آخرين، بينما يعتبرها فريق ثالث محض خرافة!

«الراي» سعت إلى «استطلاع» أبراج نخبة من الفنانين والإعلاميين، وسألتهم عن رؤيتهم لهذه الأبراج وتأثيرها في قراراتهم، وكيف ينظرون إلى مسيرة حياتهم من خلال معادلات الحظ حضوراً وغياباً!

في زاوية «برجك شنو»... نستضيف اليوم المطرب أسامة المهنا، حيث يتحدث عن ذلك الجانب الغامض من حياته

? في البداية نود التعرف ما هو برجك؟

- برجي هو «الجوزاء».

? وإلى أي مدى تهتم بالأبراج؟

- أنا لا أهتم بالأبراج.

? هل تعرف الصفات الأساسية لبرجك؟ وما مدى انطباقها عليك؟

- برجي عصبي ومزاجي ويحب المرح والأماكن المفتوحة ويعشق الطبيعة، ويحب الأكل. وأصحاب هذا البرج اجتماعيون وطيبون وحنونون. وبعض هذه الطباع تنطبق عليّ.

? الأبراج بالنسبة إليك، هل هي اعتقاد أو ثقافة أو تسلية أو خرافة؟

- الأبراج بالنسبة إليّ ثقافة فقط.

? وهل تحرص على قراءة برجك؟

- لا أحرص على قراءة برجي بشكل يومي، وإنما إذا تسنّى لي ذلك في الصحف أو المجلات أقرأها.

? وكيف تتأثر بما يخبرك به البرج؟

- لا أتاثر إطلاقاً، لأن العلم بيد الله.

? وهل تثق في أحد معين من الفلكيين، ولماذا؟

- لا أثق بأي فلكي، كذب المنجمون ولو صدقوا.

? أين تضع نفسك، هل بين المحظوظين، أو قليلي الحظ؟

- لا أصنف نفسي في أي من الفريقين، ولكن أؤمن بقدر الله والمكتوب لي.

? هل لديك مواقف أو أحداث سابقة تتعلق بالأبراج؟

- لا، فكما قلت لك لا أثق بأي منجم.

? ماذا عن رؤيتك الشخصية لخبراء الأبراج، وهل تفرق بينهم وبين المنجمين؟

- أعتقد أنه لا يوجد فارق.

? وهل تصدِّق في ضرورة تآلف بُرجي الزوجين لضمان سعادتهما واستمرارها؟

- لا أصدق، فكل شيء يسير بأمر الله.

? هل تحب أبراجاً بعينها؟

- لا، ولا أعشق غير برجي.

? وهل أنتَ راضٍ عن برجك، أم كنتَ تتمنى أن تنتمي إلى برج آخر؟

- راضٍ كل الرضا عن برجي.

? ما البرج الذي ينتمي إليه أحب الأشخاص إليك؟

- برج «العذراء»، لأنه يتأقلم مع طباعي ويتماشى معها.