اليونيسيف يعبر عن قلقه البالغ بشأن مسؤول سابق مسجون في إيران

1 يناير 1970 06:33 ص
قال صندوق الأمم المتحدة للطفولة «يونيسيف» يوم الخميس إنه قلق على صحة وسلامة أحد مسؤوليه السابقين وهو رجل مسن أودع السجن في إيران قبل أكثر من أسبوع.

وألقي القبض على باقر نمازي في 22 فبراير فبراير واقتيد الى سجن إيفين في طهران حسبما قالت زوجته الأسبوع الماضي في تدوينات على مواقع للتواصل الاجتماعي، وابنه سياماك مسجون في إيران منذ أكتوبر، وكلاهما يحمل الجنسيتين الأميركية والإيرانية.

وقال اليونيسيف في بيان إن باقر نمازي وهو محافظ سابق لإقليم إيراني، عمل ممثلا للصندوق في الصومال وكينيا ومصر ودول أخرى قبل تقاعده في 1996.

وقال البيان «الزملاء الحاليون والسابقون في اليونيسيف يشعرون بقلق بالغ على صحة وسلامة باقر نمازي... نأمل بأن يلتئم شمله مع زوجته وأحبائه قريبا».