قساوسة فيلبينيون يغنون ويرقصون في مسرحية عن حياة البابا فرنسيس

1 يناير 1970 10:48 م
غنى ورقص قساوسة فيلبينيون في مسرحية غنائية جديدة تجسد مراحل حياة البابا فرنسيس وتهدف إلى اجتذاب المزيد من الشبان إلى الكنيسة في أكبر بلد كاثوليكي في آسيا.

وتستعرض المسرحية الغنائية على مدى ساعتين مراحل حياة خورخي ماريو برجوليو منذ سنوات طفولته في الأرجنتين وحتى انتخابه العام 2013 كأول بابا كاثوليكي من أميركا اللاتينية.

واستند مؤلفو مسرحية «أنا أحب البابا فرنسيس» الناطقة بمعظمها باللغة الانجليزية على القصص الاخبارية والروايات المنشورة عن البابا، غير أنهم أضافوا القليل من العوامل الخيالية لغايات السرد القصصي.

وقال مخرج المسرحية أندي ألفيز إن «المسرحية أبرزت التحديات التي تواجه حياة الرهبنة الكاثوليكية فضلاً عن المزايا ما يصيب عصافير عدة بحجر واحد».

وأضاف: «أنت ترفه وتبشر وفي الوقت عينه تطلق حملة للدعوة موجهة إلى الجمهور اليافع الذي يريد أن يصبح من رجال الدين في يوم ما».