مريم البدوي: ثمرة نجاحي

... إلى والدتي

احتلت الطالبة الاردنية مريم سميح البدوي من مدرسة فجر الصباح القسم العلمي المرتبة السابعة عشرة على الكويت بحصولها على نسبة 99.1 في المئة.

وارجعت مريم الفضل في تفوقها إلى الله والعائلة خصوصا الوالدة التي وقفت إلى جانبها وساندتها خلال فترة الدراسة مؤكدة ان فضل الوالدة ليس وراء تفوقي فقط بل وتفوق اشقائي ايضا، مهدية هذا التفوق إلى الوالدة وجميع الاهل والمدرسات خصوصا إلى مديرة مدرسة فجر الصباح ماري روز.

ونصحت مريم التي كانت تقضي 14 ساعة دراسة يوميا المقبلين على امتحانات الثانوية العامة بمتابعة الدراسة طوال ايام السنة وعدم الاعتماد على الايام الاخيرة فقط من نهاية العام الدراسي مؤكدة على ضرورة الثقة بالنفس وعدم التردد خلال الامتحانات.

ولفتت إلى نيتها متابعة دراستها في جامعة الكويت قسم طب الاسنان.

مريم مع عائلتها

مرام حسنية: أتمنى قبولي في الطب أو الهندسة في الكويت

عبرت الطالبة المتفوقة مرام وائل حسنية الحاصلة على 99.0 في المئة قسم علمي، بمدرسة فجر الصباح الاهلية بترتيب الواحد والعشرين على الكويت عن رغبتها واملها في قبول التحاقها في جامعة الكويت لدراسة الطب البشري او الهندسة، مهدية نجاحها لاسرتها وخصت بالذكر والديها اللذين ارجعت لهما الفضل الاكبر في تفوقها، معبرة عن شكرها لكل من مد لها يد العون وشجعها من مدرساتها في مسيرة تفوقها. وتوجهت بالنصح لطلبة الثانوية العامة، مشددة على اهمية تنظيم الوقت وتجنب التوتر.

مرام مع والدتها وشقيقتها

قاسم عبدالله:

لدراسة الحقوق

قال الطالب قاسم عبدالله من القسم الأدبي في مدرسة فرحان الخالدي انه «ينوي استكمال دراسته في مجال الحقوق». ولفت إلى انه «واجه صعوبة في مادة اللغة العربية» مهدياً نجاحه إلى الأهل والاصدقاء وخصوصاً الجد والجدة اللذين كانا لدعائهما المستمر الأثر الجيد في نفسه والنتيجة الايجابية التي حققها.

قاسم عبدالله

بندر الرفاعي:

لدراسة الهندسة

لفت المتفوق بندر الرفاعي من  مدرسة فرحان الخالد القسم العلمي إلى اهمية الاتكال على النفس والدراسة باستمرار خلال ايام السنة.

واعتبر ان السبب وراء نجاحه «يعود إلى متابعته المستمرة لدراسته واهتمام الأهل» مهدياً نجاحه إلى الأهل خصوصاً وإدارة المدرسة.

وأوضح بندر نيته استكمال الدراسة الجامعية في اختصاص الهندسة.

بندر الرفاعي

دارين القعود: التفوق ليس صعبا

أكدت المتفوقة دارين ناصر القعود الحاصلة على نسبة 97.8 في المئة «القسم العلمي في مدرسة عواطف العذبي الصباح ان امتحانات الثانوية العامة كانت على مستوى الطموح، وان واجهتها بعض الصعوبات في اختبار مادة اللغة العربية».

واهدت نجاحها لبلدها الكويت ولامير البلاد وولي عهده، ولوالديها اللذين دعماها في مسيرة تفوقها، مشيرة إلى «امكانية تحقيق النجاح عبر الاجتهاد بالدراسة فلا يوجد شيء صعب»، لافتة إلى «عدد ساعات المذاكرة كانت تتراوح بين 10-12 ساعة في اليوم».

داليا علي: أهدي نجاحي

 إلى ست الحبايب... أمي

أكدت الطالبة داليا مجدي أحمد علي الحاصلة على نسبة 93.1 في المئة ادبي من مدرسة الاخلاص الاهلية على ان تنظيم الوقت والاجتهاد والمذاكرة من بداية العام هو سر تفوقها مهدية نجاحها إلى والديها وإلى ست الحبايب والدتها التي سهرت الليالي وتحملت الصعاب من اجلها وإلى بلدها الثاني الكويت.

وعبرت عن رغبتها في استكمال دراستها بكلية الاداب قسم اللغة الانكليزية مقدمة كل الشكر إلى ادارة المدرسة، خصوصا مدرسة اللغة العربية التي بذلت معها ومع جميع الطالبات جهودا كبيرة.

داليا علي مع والدها وشقيقها

مروج محيي الدين: مذيعة

 بعد التخرج من «إعلام» القاهرة

أكدت الطالبة مروج خليل محيي الدين الحاصلة على نسبة 91 ادبي من مدرسة الفحيحيل الوطنية ان تشجيع الاهل وتوفير الاجواء المناسبة والراحة التامة خلال الدراسة هو وراء حصولي على هذا المعدل مؤكدة انها واجهت صعوبة في مادتي الفلسفة واللغة العربية.

واهدت الطالبة مروج محيي الدين نجاحها إلى صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد وادارة مدرسة الفحيحل الوطنية خصوصا مدرسة مادة الفلسفة (مكرم) ومادة اللغة الفرنسية غادة وإلى الوالدين والاهل كافة.

وعبرت الطالبة مروج عن رغبتها في اكمال دراستها في كلية الاعلام قسم الاذاعة في جمهورية مصر العربية.

مروج محيي الدين مع والدها

عذاري الفضلي: على درب التفوق

في «العلوم الإدارية»

عبرت الطالبة عذاري غانم الفضلي عن سعادتها بالتفوق الذي حققته في الثانوية بنسبة 93.8 أدبي مهدية تفوقها إلى والديها وجميع الاهل والاقارب.

واضافت ان «تنظيم الوقت والعمل باجتهاد من بداية العام الدراسي والتركيز في الحصص الدراسية في المدرسة كان دليلي إلى التفوق»، شاكرة إدارة المدرسة على جهودهم الكبيرة في ايصالها إلى هذا التفوق، متمنية ان تواصل رحلتها الدراسية في كلية العلوم الإدارية بنفس هذا التفوق.

عذاري الفضلي

إيمان حمزة: أتمنى أن يكون التفوق حليفي في «الصيدلة»

عبرت الطالبة إيمان جمال حمزة الحاصلة على نسبة 97.7 في المئة «علمي» من مدرسة فجر الصباح الأهلية عن سعادتها بالتفوق، مهدية تفوقها إلى والدها ووالدتها لتوفيرهما كل سبل الراحة والرعاية لها خلال فترة الدراسة، كما أهدت تفوقها إلى بلدها سورية و صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد وإدارة المدرسة والمعلمات.

وعبرت إيمان حمزة عن أمنيتها أن يكون التفوق حليفها في كلية الصيدلة التي ترغب في استكمال رحلتها الدراسية عبرها.

وقالت: «ان متابعة الدروس بشكل منتظم والتركيز أثناء الحصص المدرسية وعمل Plan Work أو ما يسمى بخطة العمل الدراسية هو ما قادها إلى التفوق»، مضيفة ان رضا الوالدين والالتزام بالتعاليم الدينية عوامل جوهرية في تفوقها، مشيدة بالجو النفسي الذي تهيأ لها سواء من قبل الأسرة أو من قبل إدارة المدرسة. وبينت «ان الامتحانات كانت في متناول ومستوى جميع الطلبة وان كانت هناك بعض الصعوبة في مادتي الكيمياء واللغة العربية، مقدمة كل الشكر والعرفان بالجميل إلى جميع مدرسيها وإدارة المدرسة».

إيمان حمزة مع والدها الدكتور جمال حمزة

بشار جعرور: رفضت الاستعانة بالدروس الخصوصية

أرجع الطالب المتفوق بشار محسن جعرور الحاصل على 97.9 في المئة من القسم العلمي، في مدرسة الاخلاص الأهلية بنين الفضل في نجاحه إلى الله أولاً وأخيراً وإلى والديه وأشقائه الذين ساهموا في توفير الأجواء الملائمة لدعمه في مسيرة تفوقه ولم يبخلوا بالجهد في تشجيعه ودفعه نحو الأمام وخص بالذكر والشكر جدته وعمته اللتين دعمتاه بالدعاء له بالتوفيق.

وأهدى بشار جعرور نجاحه إلى أسرته الكريمة وإلى إدارة المدرسة والمدرسين كافة بلا استثناء من الصف الرابع المتوسط وصولا للثانوية العامة، ولكل من ساهم في تفوقه ولو بالدعاء.

وأوضح «انه ضد الاستعانة بالدروس الخصوصية» وقال: «على الطالب بدلاً من ذلك التركيز في متابعة الحصص الدراسية، وان توافرت الأجواء الدراسية الملائمة في الفصل فلا حاجة للدروس الخصوصية، ولله الحمد لم أعتمد عليها في مذاكرتي».

ونوه إلى «وجود بعض الصعوبات التي واجهته في أسئلة التطبيقي لاختبار مادة اللغة العربية بالاضافة لوجود بعض الأسئلة المبهمة الخارجة عن المنهج المقرر».

وعبر جعرور عن رغبته وأمله في قبوله الالتحاق في جامعة الكويت لدراسة الهندسة المعمارية سيراً على خطى الوالد.

ونصح طلبة الثانوية العامة «بالابتعاد عن التوتر والقلق، ومتابعة الدراسة أولاً بأول، فالدراسة الجيدة لها ثمرة ممتازة، فمن زرع حصد، وعليهم أن يعوا بأنها سنة مختلفة تماماً عن السنوات الدراسية السابقة فهي تحتاج إلى الاجتهاد والجد للوصول إلى غاية التفوق والنجاح».

بشار جعرور مع الأهل

ديمة المطر: أهدي تفوقي إلى سورية والكويت

أكدت الطالبة ديمة جمال المطر حاصله على نسبة 97.6 في المئة في القسم العلمي من مدرسة فجر الصباح الاهلية ان من اسباب تفوقها رعاية الاسرة واخواتها الذين ازروها خلال فترة دراستها.

واشارت المطر إلى ان من اصعب الامتحانات التي قابلتها هي اللغة العربية حيث ان بعض الاسئلة كانت غامضة ولكن الحمد لله تجاوزتها بتفوق.

واهدت مطر تفوقها إلى اسرتها واخواتها وبلدها الاول سورية وبلدها الثاني الكويت وإلى كل من ساعدها ووجهها منذ مرحلة الروضة حتى الثانوية.

وقالت مطر انها «تريد ان تسير على نهج والدها ووالدتها في دراسة الطب».

ونصحت المطر الطلبة بضرورة العمل الجاد منذ بداية العام الدراسي ثم التوكل على الله الذي لايضيع اجر من احسن عملا.

ديمة المطر مع والديها

أريج عبدالعزيز: تحقيق حلم الطفولة بدراسة الطب

أكدت الطالبة اريج محمود عبدالعزيز الحاصلة على 97.1 في القسم العلمي من مدرسة فجر الصباح ان «من أهم اسباب النجاح هو التوكل على الله عز وجل والاعتماد على النفس ومتابعة الدروس أولا بأول».

واهدت المتفوقة أريج ثمرة نجاحها إلى والديها اللذين وفرا الاجواء المناسبة للدراسة والى كل من وقف معها، لافتة إلى انها درست أكثر من 12 ساعة متواصلة يومياً حتى حققت هذه النسبة.

وقالت اريج: «انها ستكمل دراستها في كلية الطب في الكويت لتحقق حلمها الذي راودها منذ نعومة اظافرها».

أريج عبدالعزيز مع الأهل

دانة قدوره: شكراً للصبيح

لانصافها الجميع في التصحيح

أرجعت طالبة القسم العلمي دانة محمد قدوره من مدرسة الفحيحيل الوطنية والحاصلة على معدل 97.1 في المئة أسباب تفوقها إلى تنظيم الوقت والتركيز وعدم تراكم المواد الدراسية، حيث أكدت انها كانت تحرص على المذاكرة التي امتدت لتصل 18 ساعة أيام الامتحانات.

وأهدت دانة نجاحها لوطنها فلسطين وبلدها الثاني الكويت ولوالدها ووالدتها اللذين كانا وراء نجاحها، معاهدة إياهما بالاستمرار في التفوق ودخول كلية الهندسة.

وشكرت وزيرة التربية والتعليم العالي نورية الصبيح التي أنصفت الجميع في التصحيح.

دانة قدوره مع والدها

محمد العنزي: دراسة الطب خارج البلاد

أفاد الطالب محمد كتاب العنزي من القسم العلمي في مدرسة ثانوية الجهراء والحاصل على معدل 91.5 في المئة، ان بر الوالدين ودعواتهما المستمرة وكذلك الاجتهاد والمذاكرة المستمرة كانت وراء تفوقه ونجاحه.

وأهدى محمد نجاحه لوالديه وأصدقائه والأهل جميعا مبينا انه سيستمر بالتفوق حيث ينوي دراسة الطب خارج البلاد ليخدم الكويت.

محمد العنزي متوسطاً صديقيه

أحمد باشا: لولا صعوبة «العربي»

لحصلت على أعلى من 97.1

أكد طالب القسم العلمي أحمد علي باشا من مدرسة النجاة الخاصة الحاصل على معدل 97.1 في المئة ان التدريب على اسئلة امتحانات الاعوام الفائتة، وتنظيم الوقت والتركيز على شرح المعلمين ادت به إلى الحصول على هذه النسبة العالية.

وبين أحمد باشا ان عدم وضوح الاسئلة في مادة اللغة العربية ادى إلى انخفاض معدله.

واهدى نجاحه إلى الكويت صاحبة الجميل الاول، والوالدين والاصدقاء، مؤكدا انه سيلتحق بكلية الهندسة في جمهورية مصر العربية.

أحمد باشا مع والديه