الخط الساخن / مها محمد: «الأماكن» للفنان محمد عبده هي أغنيتي المفضلة والأغاني العراقية تتسرب إلى مشاعري وتبكيني

1 يناير 1970 10:04 ص
|متابعة - حمود العنزي ودلال دشتي|

حلت الفنانة مها محمد ضيفة على قرائها وجمهورها عبر ديوانية «الراي» فلم تترد بالقبول لتلبية الدعوة والجلوس للرد على ما يجول بخاطر جمهورها، حيث استمرت الديوانية أكثر من الوقت المحدد، فقد قررنا أن يكون وقت التواصل ساعتين ولكن انقضى الوقت دون الشعور به ففضلت مها أن تستمر نصف ساعة إضافية لأجل أحبابها ومتابعيها.

عدد كبير من الاتصالات ومن مختلف الأعمار تلقتها مها بكل رحابة صدر وحب ولهفة للاستماع لأصوات معجبيها من الجنسين، مداعبات وقفشات واستفسارات أسعدتها كثيرا، كما قالت، وبعد انقضاء فترة الديوانية فضلت مها الجلوس مع محرري فنون «الراي» لمشاركتهم في تقطيع الكعكة التي أحضرها لها المعجبون، فقامت ضيفتنا بتوزيع الكعك على جميع الأقسام في الجريدة.

تواصل جميل واتصالات مكثفة وهذا ما جاء عبر تلك الاتصالات:




• ما جديد مها محمد؟ «السؤال الذي تردد في أكثر الاتصالات»

- انتهيت من مسلسل «وشاءت الأقدار» تأليف انتصار آدم وإخراج محمد العوالي ومن إنتاج الشاعر خالد البذال، وأجسد شخصية «خلود» وهي إنسانة طيبة لأبعد الحدود، تعمل في مجال التدريس، متعلقة بشقيقها «عبدالعزيز» بعلاقة مثالية، إلى أن يأتي اليوم المشؤوم، حيث يقع بحب ابنة الجيران وبعدها يتزوجان فتتغير حياتنا للأسوأ بسببها، وتصل بها الامور الى الضرب من قبل شقيقها ومن ثم يطردها من المنزل، وهناك مفاجآت كثيرة ضمن تصاعد الأحداث الدرامية... وشاركت في مسلسل «سقوط الأقنعة» وهو من تأليف انتصار آدم أيضا وإخراج هيثم الزرزوري والعمل يعتبر باكورة أعمال شاشة «روتانا خليجية» وأجسد دور «الحان» مذيعة مخلصة لعملها وسلطنا بعض العقبات التي قد تواجه المذيعين، وأقع بقصة حب وهمية مع مغن شاب يخدعني بعد أن أدخلته للوسط الفني، هذا عن دوري باختصار... ولدي مشاركة في المسلسل البدوي «عيون علية» يتم تصويره في الاردن وهو من تأليف طلال العواملة وهو لصالح قناة «أم بي سي» لشهر رمضان والعمل من بطولة الأردني ياسر المصري «نمر بن عدوان» و صبى مبارك «وضحه»  وعمل مع الفنان عبد الرحمن العقل وهو «البيت المائل» لصالح تلفزيون الكويت... هذا عن جديدي بكل اختصار.

• بصراحة... هل أجريت عمليات تجميل؟

- نعم عملت... وأنا اعترفت بذلك.

• وكم عملية أجريت؟

- ضحكت قائلة: عملية واحدة لأنفي، وأؤكد لكم بأن خدودي طبيعية وشفايفي كذلك.

• سأضع لك أسماء أشخاص وأريد منك تعليق أو كلمة توجهينها لهم والأسماء هي «ليلى أحمد ، حمود العنزي ، دلال دشتي»؟

- أجمل أسماء قلتها لي... ليلى أحمد أستاذتي وحبيبتي وأمي الروحية، ومنذ بداية مشواري وهي توجهني وتنصحني وكنت أطلب منها أن تتبناني ولم تقصر معي أبدا ولا أحد يستطيع أن يفرقنا عن بعض وهي صاحبة قلب حنون وطيبة وصريحة جدا... أما حمود العنزي فهو أخي الصغير «فديته» وهو أخ لم تلده أمي ومتابعني قبل أن يدخل المجال الصحافي ويملك نفس صفاتي، فهو حساس وطيب وتلقى طعنات كثيرة ودائما يشكي لي همومه... وأقول لدلال دشتي إنها أختي الصغيرة وأتمنى لها كل التوفيق وسعيدة جدا في التقائي بها وأطلب منها الاجتهاد بمجال الصحافة.

• وكلمة للفنانة فاطمة عبدالرحيم، خالد البذال، هدى الخطيب، لمياء طارق، ملاك، نايف الراشد؟

- فاطمة أختي ومهما حدث نشتاق لبعضنا، وخالد البذال شاعر حساس مرهف وتشرفت بتعاوني معه، وهدى الخطيب عملت معها في بداياتي الفنية في «صاحبة الامتياز» وهي أستاذة وأحبها ولا أنكر مواقفها المشرفة مع الجميع، أما لمياء طارق فهي مشاغبة اللوكيشنات وهي حبيبتي، وملاك «بيبي» طفلة مشاغبة تخلق جو جميل أثناء التصوير ولو غابت عن «اللوكيشن» أفتقدها كثيرا وعشت معها أحلى أيام حياتي، أما نايف الراشد، ف .... لاتعليق.

• من قدوتك في المجال الإعلامي والفني؟

- على المستوى الفني، بلا شك، القديرتان حياة الفهد وسعاد عبدالله، أما بالمستوى الإعلامي فالأستاذة أمينة الشراح.

• ماذا تعني لك المذيعة حليمة بولند؟

- صديقة وزميلة عمل.

• لماذا قبلت المشاركة في مسلسل «نمر بن عدوان» خاصة وأن دورك ليس قوياً وغير بارز؟

- «حرام عليكم» بالعكس، الدور قوي وجميل، وهذه أول تجربة لي في عمل بدوي، وهم الذين عرضوا علي الدور... وأعتبرها تجربة صحيحة وخطوة جديدة، والحمد لله هناك اشادة كبيرة من قبل الصحافة ومن الجمهور... ولم ينتقدني أحد مع احترامي الشديد لوجهة نظر المتصل.

• ما الذي يفرحك وما الذي يحزنك؟

- أفرح عند سماع صوتكم يا أحلى جمهور وتواصلكم معي يوصلني للنجاح، وأحزن عندما أعمل شيئا لا يأتي بكده في عيون الآخرين . 

• أغنيتك المفضلة ؟

- «الأماكن» للمطرب محمد عبده، بجانب الكثير من الأغاني العراقية فهي تتسرب إلى مشاعري وتشدني كثيرا وأبكي تأثرا بها.

• ما رأيك بالمطربة شيرين عبد الوهاب؟

- فنانة رائعة وأطرب لأغانيها كثيرا.

• الشكل أو الثقافة أي منهما الأهم للمذيع... وماذا أنت تختارين؟

- أكيد الثقافة والشكل والمظهر عناصر مكملة لبعضها، وأنا أحرص على الثقافة والتطور واللباقة ثم المظهر الخارجي، ومن وجهة نظري من مقومات المذيعة الناجحة أن تتسم بالتواضع وعدم التعالي على الجمهور وأن تكون على دراية بما تقول وللأسف يوجد البعض كالببغاء يقولون ما موجود بورقة الإعداد والسلام، وهذا خطأ.

• أصعب ما تواجهينه بالبث المباشر؟

- أخاف من ردة فعل الجمهور الذي يتابعني، هم من يأتون ببالي لحظة البث المباشر على مستوى التقديم.

• ما رأيك بمذيعات هذا الوقت اللاتي تعتمدن على الدلع والميوعة المصطنعة؟

- أنا ضد الدلع، ومن وجهة نظري ان كل أنثى تتصف بالدلع ولكن بأنواع... أما المذيعات فأقول لهن لا داعي لذلك لأن التقديم رسالة سامية، وأنا دلعي الشخصي امارسه في بيتي بين أهلي وأبنائي وليس للاستعراض به أمام خلق الله.

• ما علاقتك بلاعب نادي القادسية عبدالرحمن الموسى؟

- «ولاشي»... ولا اعرفه شخصيا، ولكننا عملنا بالسابق لقاء «دويتو» فني رياضي، ولم أصادفه إلا أثناء تصوير لقطات اللقاء.

• هل أنت قدساوية أو عرباوية؟

- أنا قدساوية.

• أقوى إشاعة أطلقت عليك؟

- عندما أشاعوا بأنني أجريت ست عشرة عملية تجميل «عفية إنسانة تتحمل هالكثر عمليات» وأنا صرحت بأني عملت عملية واحدة فقط بأنفي مما غير ملامحي كون الأنف بواجهة الوجه... و«مو عيب» أعترف، ولكن ظلوا الناس تشيع الكذبة.

• «سؤال غريب جاء من احدى المتصلات» مها هل لديك أخت»؟

- نعم عندي أخوات... لماذا؟؟

• حابه أزوجها حق أخوي؟

- ضحكت مها: لا حبيبتي أخواتي متزوجات، والله يوفق الجميع ويرزق شقيقك بنت الحلال.

• ما برجك؟

- الحمل... ومن صفاته الطيبة ومحب للسلام والتواضع، ولكن لو عصب يفقد الوعي والنظر «تضحك».

• وين ساكنة؟

- ساكنة بالبيت !

• مها أنا عندي امتحانات... أريد أن تدعيلي بالنجاح؟

- حبيبتي... الله يوفقك آمين، وتحصلين على المرتبة الأولى، وأرجو أن تراجعي الدروس جيدا وتفرحين قلب أمك وأبيك وامنياتي لك بالنجاح والتفوق.

• إلى الآن لم تتعلمي من أخطاء وصدمات حياتك التي جاءت لك بسبب طيبتك ومساعدتك للغير خاصة وأنك عانيت من الغدر ورايت الصدمة بعد الإحسان كما صرحت في لقاء سابق عبر جريدة «الراي»؟

- «ياريت جان زين» أتعلم، أحاول ولكن بلا فائدة، لو لديكم الحل أعطوني إياه، وبكل صراحة أنا تعبت من نفسي بسبب ذلك، وحتى نفسيتي بدأت تتأكسد وتتعب، وللأسف خدمت أشخاص بأشياء كثيرة وبآخر أتلقى طعنة أكبر من الأخرى وللأسف بعد أن أساعد واخدم وأخلص لوجه الله أتفاجأ بأن على أصغر شيء وأصغر سبب يخونوني أو يغدرون ويتغيرون عليّ وكأنهم «ينطرون الزلة» وأحاول أن أتماسك وأحيانا انهار وأبكي.

• وماذا لو صادفتي وجهاً بوجه شخصاً من الذين لم يقدروا العشرة وأساءوا لك وتغيروا عليك؟

- أعمل نفسي وكأني لم أره، ولكن لو أتى وألقى السلام أرد السلام والتحية، ولكن ما الفائدة طالما قلبي مجروح.

• الحمد الله على السلامة «خطاك السو» على الحادث؟

- قالت مسرعة: الله يسلمك، لكن كيف عرفت ؟ ليلة البارحة عملت حادث تصادم بسيارتي ولم يعرف أحد، لايكون أنت الضابط الذي أتى لنا «تضحك».

• لا لست الضابط والكويت صغيرة وتوصل الأخبار سريعا... ولكن كيف تم الحادث؟

- بالفعل وقعت ضحية حادث، كنت «متضايقة» وفجأة صدمني شاب وتفاجأت وقتها والحمد لله على كل حال.

• «احدى المتصلات أشادت بمها وقالت» صادفتك بأحد الأسواق ورأيتك بقمة التواضع مما جعل حبي لك يزداد؟

- حبيبتي... لك كل الشكر والتواضع جميل وكما يقال «من تواضع لله رفعه» وشرف لي أن تكون من معجباتي.

• ممكن أشوفك؟

- أكيد تعالي لجريدة «الراي»

• أخاف ما يمدي؟

- ضحكت: يمدي يا الغالية... بقيت ساعة على تواجدي في «الراي»

• بجي طيران؟

- حبيبتي حياك الله بس تعالي بسيارة أفضل من الطائرة.

• هل أنت مطيرية الأصل؟

- لا... أنا عدوانية، من بيت العدواني.

• هل فكرت في الاعتزال ؟

- «تو الناس» مازلت ببدايتي... ولكن لو ساء الوضع وتزداد صدماتي سوف آتي لجريدة «الراي» وأعلن خبر اعتزالي «تضحك».

• وهناك اتصالات كثيرة طلب اصحابها السيرة الذاتية للفنانة مها محمد؟

- مها محمد، ممثلة ومذيعة، تاريخ ميلادي 3-4-؟؟ برج الحمل، لدي ولدان عبدالله وفيصل وكان لدي بنت لكنها توفت بسبب حادث، خريجة المعهد التطبيقي شهادتي برمجة شبكات على الانترنت.


مداخلات الفنانين

حرص بعض الفنانين والعاملين في الوسط الفني أن يعبروا عن إعجابهم وتقديرهم لضيفتنا مها محمد، فقاموا بمداخلات هاتفية تلقتها مها بكل سعادة فأول المداخلات كانت من الفنان عبدالرحمن العقل فقال في مستهل الحديث: أعتز بوجود الأخت مها محمد في الوسط الفني، فهي فنانة بمعنى الكلمة «عيني عليها باردة» ومن خلال متابعتي لها لاحظت بأنها متنوعة بالأدوار وكل كاركتر مختلف عن الآخر وهذا المطلوب من كل فنان وفنانة، وأنصحها بأن تهتم وتحافظ على مستواها وتطوره أكثر، ولا تلتفت الى الأمور المادية بل الى المحتوى الفني وأن تشتري الدور لو أضاف لها.

وبدورها، شكرت مها الفنان «بوخالد» وقالت له: أستاذي أنا تشرفت أن أعمل معك في المسلسل الجديد «البيت المائل» وبما أنك عشت سنوات طويلة بالفن ولك باع طويل، فما النصيحة التي توجهها لي؟

فقال لها: أن تطوري نفسك وإياك من الغرور والتعالي، واهتمي بالدور المقدم ثم الأجر.

كما جاءت مداخلة من الشاعر والمنتج خالد البذال فقال كلمات جميلة لضيفتنا وبدا كلامه قائلا: سعيد جدا بمداخلتي عبر ديوانية «الراي» والفنانة مها تعاونت معها بعملين وفاجأتني بأخلاقها والفن أساسا أخلاق كما يقال، وبهرتني بأدائها المميز، فلو طلبنا منها أن تبكي بالمشهد تبكي وبحرارة ولو قلت لها اضحكي تضحك من قلب، ونحن نسميها بموقع التصوير «الحنفية» حيث تتساقط دموعها كالماء «مادري شنو» تتذكر عند البكاء وبماذا تفكر عندما تعيش بحالة حزن، وهي الفنانة الوحيدة التي لا تستخدم «الجرسين» مادة تستخدم للدموع، وبالنهاية أنا فخور بتعاوني معها في «سقوط الأقنعة و وشاءت الأقدار» وبلا شك هناك تعاونات أخرى بالمستقبل.

وبدورها، قالت مها: الأخ خالد البذال منتج وشاعر حساس ومن أروع المنتجين الذين تعاونت معهم، فهو صادق ومرح وأخ للجميع.

ومن أظرف الاتصالات كانت من الفنانة ملاك فقالت بصوت عال: السلام عليييييكم... حبيبتي مها أحبك كثيراً وكما قلت لك لو كنت أنا رجلاً لتزوجتك أربع مرات «ضحكنا».

وأكملت: أحب من خلال مداخلتي أن اعبّر عن إعجابي بصديقتي الوفية مها، وأحب ان أذكر موقفاً طريفاً حصل لنا قبل فترة قصيرة... كنا في دولة البحرين وفي اليوم المقرر لعودتنا للكويت اضطررنا أن نذهب للسوق لشراء حاجات مهمة وذهبنا في جولة نسينا خلالها الوقت من شدة البهجة والسعادة التي نعيشها ولم ننتبه إلا ووجدنا أنه لم يبق لاقلاع الطائرة سوى ساعة واحدة، كانت ورطة حقيقية خصوصا وان حقائبنا في الفندق، فبدأنا بالهرولة لضيق الوقت وكانت «حالتنا حالة» ووصلنا المطار وبأيدينا أكياس وأغراض المشتريات لأن حقائبنا ممتلئة ولا تسع لشيء اضافي.

فتدخلت مها قائلة: وعندما وصلنا لمطار البحرين دخلت أنا «للكاونتر» وملاك عند التفتيش وبهذه اللحظات وجدتها جالسة فوق «الرول» الذي يسحب الحقائب وهي جالسة وتضع بعض الأغراض داخل الحقائب «غصب» والمضحك أن الرول يسير للداخل وملاك معه وبالآخر وصلنا للكويت بسلام .

وجاء اتصال من الماكييرة مدام عزة... استهلت كلامها قائلة: «بحبك أوي أوي» وأنت قطة الشاشة وصدقوني هي امرأة راقية، ولم أر منها أي عيب ولا تقصير نهائيا، وهي طيبة بكل المعاني و«حبيبة ألبي»

وهنا بدأت تدمع عين مها محمد من كلام «مدام عزة» وشكرتها على مداخلتها كثيرا.




مع كيكة المعجبين




بين الزميلين دلال دشتي وحمود العنزي




في أروقة «الراي»


لقطات


- بدأت الاتصالات تنهل علينا قبل موعد الديوانية بعشرة دقائق.

- اتصلت احدى المعجبات قبل موعد وصول الفنانة مها ورفضت ان تغلق الهاتف حتى تصل وتكلمها.

- وصلت الفنانة مها محمد الى ديوانية «الراي» في الساعة السابعة وخمس دقائق.

- وصلت كيكة الى مها من معجبيها شهد واحمد وريم كتب عليها «نحبج وايد يا احلى مذيعة وفنانة».

- في احد الاتصالات غنت كل من الشقيقتين اروى واوضاح اغنية اهداها الى مها التي هي بدورها شكرتهما واعجبت بصوتيهما.

- وجه المتصل يوسف مندني نصيحة الى مها بعدم الالتفات الى كلام الناس الجارح ومروجي الاشاعات والاكاذيب وان ترمي كلامهم خلف ظهرها حيث ان واثق الخطوة يمشي ملكاً .

- من الاتصالات الطريفة كانت من «دانة» بنت اخت مها، غيرت صوتها في البداية ولكن مها كشفتها بسهولة، قالت دانة «خالتي مها طيبة وحنونة وهي أمي الثانية».

- اتصفت مها بعفويتها وصدقها في الرد على جميع اسئلة واستفسارات القراء بالاضافة الى حوارها مع فنون «الراي».

- استمرت الديوانية نصف ساعة اضافية لكثرة الاتصالات.

- قامت مها محمد بتوزيع الكيك على جميع اقسام جريدة «الراي» قبل مغادرتها.


 اسماء المتصلين


مها العازمي، مريم المطيري، أم فهد، شيخة العازمي، أروى العنزي، أوضاح العنزي، نيران، ريومة، مها، أنوار، رانيا، بشاير فهيد، دلال فهيد، دانة، وسمية الحربي، ريم، ايمان، أقبال، بدر، نورة المطيري، يوسف الحربي، سارة، ريماس العنزي، أميمة العدواني، نصار العجمي، أسراء، هبة، حمودي، ملاك الرشيدي، محمد عابدين، نورة، بو خالد، روان، ايمان حسين، نصار الرشيدي، مها الرشيدي، علي أحمد و خالد.