مناشدات إلى وزير الداخلية / استرحام وأمل

اتقدم بهذا الاسترحام الى معالي النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، الشيخ احمد الحمود الجابر الصباح - حفظه الله - حيث** انني طرقت بابكم بعد الله عز وجل لما علمناه من قلوبكم الرحيمة التي ترحم المحتاج واياديكم البيضاء التي ترفق بالمستضعفين حيث انني استقدمت ابنتي لزيارة عائلية، وكنت في هذا التوقيت اعمل بوظيفة حلاق وكان راتبي 250 دينارا وفي اثناء هذه الفترة التحقت بالعمل لدى وزارة التربية براتب 190 د.ك ثم ذهبت حسب نصوص قانون الهجرة لتحويل ابنتي من زيارة عائلية الي التحاق بعائل فلم يسمح لي بعمل الاقامة لابنتي وكانت ابنتي تبلغ من العمر 3 شهور وانا معي زوجتي وابنائي، فأين اذهب بابنتي الرضيعة وقتها اضطررت الى تركها من دون اقامة وكنت مجبرا على ذلك ومضطرا ومنذ ثلاثة ايام ذهبت الى تجديد اقامتي واقامة ابنائي فوجدت منع تجديد الاقامة وهذه بسبب موضوع ابنتي الذي ذكرتها لمعاليكم سابقا، وانا اعاني الان من مخالفتي انا وابنائي للاقامة ويوميا اتحمل 8 دنانير غرامة وهذا من تاريخ 2013/6/6 ولا يخفى على معاليكم كم هي ظروف الحياة الصعبة وانا رب لاسرة تتكون من 4 اولاد وزوجتي فأين اذهب بهذه الاسرة؟

لذا طرقت بابكم لحل مشكلتي والتي لا ارى لها من مخرج إلا رحمة ربي ثم قلبكم الذي يسع كل طالب وبابكم المفتوح لكل سائل.

اسأل الله ان يفرج كربكم ولا يدخل عليكم ضر فاطلب منكم الرحمة بهذه الاسرة البسيطة الضعيفة التي ضاقت بها جميع السبل، جعلكم الله عونا لما فيه الخير لصالح هذه البلاد الكريمة.



البيانات لدى «الراي»



ثلاث بنات



اتوجه برسالتي هذه الى معالي النائب الاول وزير الداخلية الشيخ احمد الحمود - الموقر - اناشده ان ينصفني ويحقق املي ورجائي فإنا مواطنة كويتية لم يحالفني الحظ من الزواج بكويتي الجنسية هذا كل ما في الموضوع، ولكن حالفني الحظ ان احصل على شهادة علمية عالية لاخدم بلدي في مزاولة مهنتي، فيا سيدي التمس منك العذر لاقحامك في مشاكلي الخاصة ولمَ لا وانت صاحب الصدر الرحب والقلب الكبير، فبعد ان اغلقت كل الابواب في وجهي وثبوتياتي رهينة الادراج اعواما واعواما لكوني مطلقة احمل الجنسية الكويتية بصفة اصلية من مقيم عراقي من مواليد الكويت غادر البلاد من عشرين سنة وعندي منه ثلاث بنات تتراوح اعمارهن ما بين العشرين وتحت الثلاثين، فأرجو منك ان تساعدني في انصافي في تجنيسهن فأنا من القانون الى القانون، جعلك الله دائما عند حسن الظن بك، واثابك خيرا.



البيانات لدى «الراي»



نداء ورجاء



اتوجه بهذا النداء الى معالي النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ احمد الحمود - الموقر - راجيا ان يشملني بعطفه حيث انني من فئة البدون ولي خمسون عاما في الكويت، قمت بتعديل وضعي الى (عراقي الجنسية) وفي فترة العفو الاميري عام 2008 قمت بارسال زوجتي واولادي الى العراق علما بان اولادي صغار وليس لهم معيل غيري إلا الله، ما سبب لهم معاناة لا يعلمها إلا الله، راجيا من الله ثم من معاليكم التكرم بالموافقة على التحاق بعائل لزوجتي واولادي.

سائلين الله عز وجل ألا يحرمكم الاجر وان يجعل هذا العمل في ميزان حسناتكم.



البيانات لدى «الراي»



ظروف قاسية



اتقدم بمناشدتي هذه الى معالي النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ احمد الحمود الموقر راجية من الله تعالى ان يشملني بعطفه وكرمه حيث انني مواطنة كويتية من ذوي الاحتياجات الخاصة ولدي ابناء من فئة غير محددي الجنسية، وقد ألمت بي ظروف قاشية جدا، ولدي كبير أمل ان تنظروا الى حالتي بعين العطف والرحمة وان تتفاعلوا مع معانتي لاغاثتي مما اعاني، حيث ان مشكلتي تقع في دائرة اختصاص معاليك، داعية الله تعالى ان ينعم عليكم بموفور الصحة والعافية وان يوفقكم لما فيه الخير للبلاد والعباد.



البيانات لدى «الراي»