تأويل سور القرآن العظيم في الرؤيا
1 يناير 1970
11:10 ص
من رأى كأنه يقرأ او يسمع لسورة { المرسلات }:
ربما تدل على النصر والتمكين وحسن الختام وحفظ الملائكة.
قال الله تعالى: «والمرسلات عرفا{1} فالعاصفات عصفا{2} والناشرات نشرا{3} فالفارقات فرقا{4} فالملقيات ذكرا{5} عذرا او نذرا{6} انما توعدون لواقع{7}
ورؤية طمس النجوم وفرج السماء ونسف الجبال يدل على قرب انتهاء الاجل والذل لكل ظالم.
قال الله تعالى: «فاذا النجوم طمست{8} واذا السماء فرجت{9} واذا الجبال نسفت{10} واذا الرسل اقتت{11} لاي يوم اجلت{12} ليوم الفصل{13} وما ادراك ما يوم الفصل{14}
ورؤية المني يدل على الذرية.
قال الله تعالى: «الم نخلقكم من ماء مهين{20} فجعلناه في قرار مكين{21} الى قدر معلوم{22} فقدرنا فنعم القادرون{23}».
ورؤية نهر الفرات يدل على الفضل والنعمة.
قال الله تعالى: «وجعلنا فيها رواسي شامخات واسقيناكم ماء فراتا{27}».
ورؤية النار تدل على الفتنة والعقاب.
قال الله تعالى: «انطلقوا الى ظل ذي ثلاث شعب{30} لا ظليل ولا يغني من اللهب{31} انها ترمي بشرر كالقصر{32} كأنه جمالت صفر{33}».
ورؤية الظل والعيون الانهار تدل على التقوى والصلاح.
قال الله تعالى: «ان المتقين في ظلال وعيون{41} وفواكه مما يشتهون{42} .