جنت قطر ثماراً اقتصادية تتراوح ما بين 2.3 مليار و4.1 مليار دولار، من إيرادات الإنفاق السياحي وحقوق البث المرتبطة باستضافتها كأس العالم 2022.
ومن حيث القيمة المضافة الإجمالية، يعادل ذلك ما بين 1.6 مليار و2.4 مليار دولار، أي ما بين 0.7 في المئة و1 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي للدولة في 2022، وفق تقرير صادر عن صندوق النقد الدولي أمس.
وتشير التقديرات إلى وصول مليون سائح إلى قطر خلال البطولة، أقام منهم 300 ألف سائح في الدول المجاورة واستخدموا الرحلات المكوكية للذهاب إلى قطر ومشاهدة المباريات.
وتجاوز نطاق الإسهام في النمو ما شهده اقتصاد كوريا الجنوبية بالمشاركة مع اليابان، عند استضافة كأس العالم 2002، الذي حقق إيرادات تبلغ 713 مليون دولار.