وجد عشاق الصيد في جسر جابر ملاذاً آمناً لممارسة هوايتهم المفضلة، مستمتعين بأجواء الطقس المعتدل، لاسيما قبيل الغروب، في لوحة من الجمال نسجتها الطبيعة، ووثقتها عدسة الزميل نايف العقلة.