بين «This is Me... Then» (هذا أنا... ثم) و«This is Me... Now» (هذا أنا... الآن)، ما يقارب العشرين عاماً مرت من عمر المغنية والممثلة جنيفر لوبيز.
ففي العام 2002، أصدرت لوبيز ألبومها الغنائي «This Is Me... Then»، قبل أن تعلن أخيراً عن أنها ستصدر العام المقبل جزءاً ثانياً بعنوان «This Is Me... Now».
وشاركت المغنية البالغة من العمر 53 عاماً، مقطعاً مصوراً على «إنستغرام» أعادت فيه نشر صورتها من غلاف ألبومها الذي صدر عام 2002 مرتدية ثوباً وقبعة زهريين، قبل أن تظهر بهيئتها الحالية وهي تقول «هذا أنا ثم... هذا أنا الآن».
وكان ألبوم عام 2002، مستوحى من علاقتها في ذلك الوقت بالممثل بن أفليك. وكان النجمان، مخطوبين لكنهما ألغيا زواجهما في 2003 قبل أن ينفصلا بعدها.
وأعادا إحياء قصة حبهما العام الماضي وتزوجا في الصيف.
وفي منشورها، ذكرت لوبيز عناوين الأغنيات التي يضمها الألبوم وعددها 13 من ضمنها الأغنية عنوان الألبوم، و«Dear Ben Pt. 2» و«Broken Like Me».