جاسم، قدم استقالته للوزير لأوامر صدرت له أو لنصيحة قدمت له...!
سلطان تسلم كتاب اعفائه من منصبه لرفضه الأوامر التي صدرت له بتقديم الاستقالة...!
كل ما سبق عبارة عن أخبار للأسف تم التغريد بها من قِبل حسابات مجهولة قبل حدوثها مع بعض جمل التهكم والتنمر... وهذه الاستقالات والاعفاءات بالفعل تمت بعد أن تم تسريبها للرأي العام.
سواء كنت مع حملة الاستقالات ومؤيداً لها أو كنت ضد هذه الحملة ومعارضاً لها، فإن مسألة تسريب المعلومات بهذه الطريقة التي تحمل الكثير من الشخصانية ضد كل من تقدم باستقالته تعتبر طريقة غير مقبولة ابداً.
ان مسألة تسريب المعلومات لبعض المغردين الوهميين يجب ان تتوقف، لأن هذا العمل إن كانت بدايته مفرحة للبعض، فإنه بكل تأكيد لن تكون كذلك بالمستقبل وسيكون الضرر شاملاً الجميع.
فليس من مصلحة أي شخص لديه قليل من الحكمة أن تكون الحسابات الوهمية هي من تنشر الأخبار للمجتمع، لأن ذلك سيفتح لها المجال للسيطرة على المشهد برمته.
مثلما تخلصت من القياديين غير المرغوب بهم، فإن عليك التخلص من كل شخص له علاقة بهذه الحسابات الوهمية.