قالت مريم محمد مدرك الخالدي، الخامسة في القسم العلمي بنسبة 99،9 في المئة، إن «أجواء الامتحانات والرقابة عليها كانت بمستوى الطالب ماعدا مادة الكيمياء التي وردت أخطاء في صيغة بعض الأسئلة، ولكن الجو العام للامتحانات واللجان كانت رائعة، ووفروا لنا كل ما يحتاجه الطالب المجتهد».
وأضافت أن «التعليم عن بعد ساعد في زيادة المستوى الدراسي وزاد من النسب»، مشيرة إلى أنها «لم تلجأ إى الدروس الخصوصية».
وتمنت إكمال دراستها في الطب البشري في جامعة الكويت، وأهدت نجاحها لوالديها.