ابتهل المصلون لله في ليلة السابع والعشرون من رمضان، أن يرفع البلاء عن الأمة الإسلامية وعن العالم أجمع، وقد تزاحمت صفوفهم وافترشوا الطرقات والأرصفة متباعين اتباعا للإشتراطات الصحية، في مشهد مهيب يعيد للأذهان صلاة القيام قبل جائحة كورونا.