اعترف بجريمته ونفى خطفها
عاطل استدرج لبنانية قاصراً إلى شقة في حولي و«هتكها» بحضور عسكري وبدون


| كتب عبدالعزيز اليحيوح |
الواقعة حصلت في حولي ورجال مباحث حولي كانوا للجاني بالمرصاد.
واقعة هتك عرض فتاة لبنانية قاصر حصلت على مرأى من عسكري في الداخلية وبدون والجاني عاطل عن العمل.
ما حصل أن الفتاة اللبنانية القاصر والتي تقيم في حولي كانت لتوها خرجت من مدرستها، وفي اثناء توجهها الى مسكنها، اعترض سبيلها شاب و«رقمها».
القاصر وما أن وصلت إلى حيث تسكن وبدلاً من اداء واجباتها المدرسية استجابت الى نداء قلبها، واتصلت على من زودها برقمه الذي واعدها وطلب اليها الحضور الفوري محدداً المكان.
القاصر وحسب مصدر أمني حكت لأمها لاحقاً، ما فعله بها، من استدرجها حيث أفادت بأنه أقلها بمركبته وتوجه بها إلى احدى الشقق داخل بناية في منطقة حولي لتجد هناك اثنين من اصدقائه، وقام بإدخالها غرفة وهتك عرضها بالقوة، قبل أن يرجعها الى حيث أتى بها.
وذكر المصدر أن «الأم وفور سماع قصة ابنتها اتجهت الى مخفر حولي وابلغت أمنييه بما حصل، وبمجرد أن أحيلت القضية على رجال مباحث حولي كلف مديرهم العقيد عبدالرحمن الصهيل ونائبه المقدم وليد الدريعي، الرائد حسين دشتي والملازم أول محمد شهاب، بسرعة ضبط هاتك عرض القاصر» مشيراً الى ان «تحريات رجال الصهيل والتي بدأت باستخراج بيانات الرقم الذي أعطي للقاصر، تبين انه يعود لمواطن عاطل عن العمل، وبعد الحصول على اذن من النيابة تمت مداهمة الشقة التي حصلت فيها واقعة هتك العرض وأمسكوا به برفقة من كانا شاهدين على الواقعة واللذين تبين ان احدهما عسكري في وزارة الداخلية، والآخر بدون».
وحسب المصدر فإن «الفتاة القاصر ومن خلال طابور عرض تعرفت على (هاتكها) والذي اعترف بهتك عرضها، في وقت نفى خطفها مؤكداً انه اصطحبها برضاها، فسجلت قضية خطف بالحيلة وهتك عرض قاصر جار التحقيق فيها».
الواقعة حصلت في حولي ورجال مباحث حولي كانوا للجاني بالمرصاد.
واقعة هتك عرض فتاة لبنانية قاصر حصلت على مرأى من عسكري في الداخلية وبدون والجاني عاطل عن العمل.
ما حصل أن الفتاة اللبنانية القاصر والتي تقيم في حولي كانت لتوها خرجت من مدرستها، وفي اثناء توجهها الى مسكنها، اعترض سبيلها شاب و«رقمها».
القاصر وما أن وصلت إلى حيث تسكن وبدلاً من اداء واجباتها المدرسية استجابت الى نداء قلبها، واتصلت على من زودها برقمه الذي واعدها وطلب اليها الحضور الفوري محدداً المكان.
القاصر وحسب مصدر أمني حكت لأمها لاحقاً، ما فعله بها، من استدرجها حيث أفادت بأنه أقلها بمركبته وتوجه بها إلى احدى الشقق داخل بناية في منطقة حولي لتجد هناك اثنين من اصدقائه، وقام بإدخالها غرفة وهتك عرضها بالقوة، قبل أن يرجعها الى حيث أتى بها.
وذكر المصدر أن «الأم وفور سماع قصة ابنتها اتجهت الى مخفر حولي وابلغت أمنييه بما حصل، وبمجرد أن أحيلت القضية على رجال مباحث حولي كلف مديرهم العقيد عبدالرحمن الصهيل ونائبه المقدم وليد الدريعي، الرائد حسين دشتي والملازم أول محمد شهاب، بسرعة ضبط هاتك عرض القاصر» مشيراً الى ان «تحريات رجال الصهيل والتي بدأت باستخراج بيانات الرقم الذي أعطي للقاصر، تبين انه يعود لمواطن عاطل عن العمل، وبعد الحصول على اذن من النيابة تمت مداهمة الشقة التي حصلت فيها واقعة هتك العرض وأمسكوا به برفقة من كانا شاهدين على الواقعة واللذين تبين ان احدهما عسكري في وزارة الداخلية، والآخر بدون».
وحسب المصدر فإن «الفتاة القاصر ومن خلال طابور عرض تعرفت على (هاتكها) والذي اعترف بهتك عرضها، في وقت نفى خطفها مؤكداً انه اصطحبها برضاها، فسجلت قضية خطف بالحيلة وهتك عرض قاصر جار التحقيق فيها».