زار إحدى الشركات المتخصصة في البطاقات البلاستيكية للاستفادة من خدماتها
المنفوحي لتطوير خدمات البلدية وتسهيل معاملات المواطنين
زار رئيس قطاع محافظة حولي أحمد المنفوحي إحدى شركات الخدمات للوقوف على أحدث التقنيات التي من الممكن الاستفادة منها في عمل البلدية حيث استقبله رئيس مجلس الادارة طلال السعيد، العضو المنتدب والمدير العام للشركة.
وأكد المنفوحي انه فوجئ بحجم العمل معربا عن اندهاشه لعدم إلقاء الضوء على نوعية الخدمات المتميزة التي تقدمها الشركة والتي تعتبر فخرا لكيفية تقديم الخدمات في الكويت.
ولفت إلى ان زيارته للشركة فتحت له آفاقاً رحبة للاستفادة من الخدمات التي تقدمها الشركة لتطوير أداء عمل البلدية وغيرها من الجهات التي يمكن أن تستفيد من هذه الخدمات.
وأشاد المنفوحي بنظام الربط الآلي الذي تعمل به الشركة، موضحا ان الشركة بما لديها من كفاءات وخبرات تقنية يمكنها أن تفيد العديد من الجهات الحكومية، وكشف انه بحث كيفية التعاون مع الشركة موضحا انه يمكن استغلال ما تقدمه من خدمات في تسهيل تعاملات المواطنين مع الجهات الحكومية، لافتا إلى انه يمكن أن تتولى اجراءات معاملات المواطنين مع البلدية ما يوفر على المواطنين الجهد والوقت المبذول لاجراء هذه المعاملات، كما ان الشركة يمكن أن تنظم إنهاء هذه المعاملات بشكل أسرع من خلال التنسيق مع البلدية، مشيراً إلى ان الربط اللاسلكي من أبرز الأفكار المطروحة للتعاون مع الشركة.
ومن جانبه، أكد رئيس مجلس الادارة طلال السعيد ان العالم الآن يشهد ثورة في نوعية الخدمات التي يطلبها المواطنون والتي تتنافى تماما مع أداء موظفي الحكومة، موضحا ان الشركة تعمل على تقديم أرقى نوعية من الخدمات التي تسهل من معاملات المواطنين.
ومن جانبه، قدم العضو المنتدب بدر العنزي شرحا حول أهم نشاطات الشركة، موضحا ان الشركة تعتبر أكبر مصدر للبطاقات البلاستيكية بالكويت، موضحا انها استطاعت من خلال مشروع البطاقات البلاستيكية للتأمين الصحي ان تقدم نموذجا يحتذى به لمشروعات الـ «بي او تي» حيث قامت بتوريد وانشاء جميع متطلبات المشروع من مبانٍ وأجهزة وبرامج وخطوط اتصال وعمالة ودعم فني وصيانة، بالإضافة إلى إدارة جميع مكونات المشروع والقيام بإدارة 10 مراكز لتسجيل المشتركين، بالاضافة إلى مركز للشركات والخدمات المتميزة، مؤكدا ان الشركة تفخر بأنها استطاعت من خلال هذا المشروع انجاز 6 آلاف معاملة يوميا بمعدل سنوي يفوق مليون ومئتي ألف معاملة، لافتا إلى ان المشروع بدأ عام 2003 لمدة خمس سنوات إلا ان النجاح الذي حققته الشركة دعا وزارة الصحة لتمديد عقدها مع الشركة لمدة ثلاث سنوات أخرى بحيث يستمر المشروع حتى عام 2011.
وأكد المنفوحي انه فوجئ بحجم العمل معربا عن اندهاشه لعدم إلقاء الضوء على نوعية الخدمات المتميزة التي تقدمها الشركة والتي تعتبر فخرا لكيفية تقديم الخدمات في الكويت.
ولفت إلى ان زيارته للشركة فتحت له آفاقاً رحبة للاستفادة من الخدمات التي تقدمها الشركة لتطوير أداء عمل البلدية وغيرها من الجهات التي يمكن أن تستفيد من هذه الخدمات.
وأشاد المنفوحي بنظام الربط الآلي الذي تعمل به الشركة، موضحا ان الشركة بما لديها من كفاءات وخبرات تقنية يمكنها أن تفيد العديد من الجهات الحكومية، وكشف انه بحث كيفية التعاون مع الشركة موضحا انه يمكن استغلال ما تقدمه من خدمات في تسهيل تعاملات المواطنين مع الجهات الحكومية، لافتا إلى انه يمكن أن تتولى اجراءات معاملات المواطنين مع البلدية ما يوفر على المواطنين الجهد والوقت المبذول لاجراء هذه المعاملات، كما ان الشركة يمكن أن تنظم إنهاء هذه المعاملات بشكل أسرع من خلال التنسيق مع البلدية، مشيراً إلى ان الربط اللاسلكي من أبرز الأفكار المطروحة للتعاون مع الشركة.
ومن جانبه، أكد رئيس مجلس الادارة طلال السعيد ان العالم الآن يشهد ثورة في نوعية الخدمات التي يطلبها المواطنون والتي تتنافى تماما مع أداء موظفي الحكومة، موضحا ان الشركة تعمل على تقديم أرقى نوعية من الخدمات التي تسهل من معاملات المواطنين.
ومن جانبه، قدم العضو المنتدب بدر العنزي شرحا حول أهم نشاطات الشركة، موضحا ان الشركة تعتبر أكبر مصدر للبطاقات البلاستيكية بالكويت، موضحا انها استطاعت من خلال مشروع البطاقات البلاستيكية للتأمين الصحي ان تقدم نموذجا يحتذى به لمشروعات الـ «بي او تي» حيث قامت بتوريد وانشاء جميع متطلبات المشروع من مبانٍ وأجهزة وبرامج وخطوط اتصال وعمالة ودعم فني وصيانة، بالإضافة إلى إدارة جميع مكونات المشروع والقيام بإدارة 10 مراكز لتسجيل المشتركين، بالاضافة إلى مركز للشركات والخدمات المتميزة، مؤكدا ان الشركة تفخر بأنها استطاعت من خلال هذا المشروع انجاز 6 آلاف معاملة يوميا بمعدل سنوي يفوق مليون ومئتي ألف معاملة، لافتا إلى ان المشروع بدأ عام 2003 لمدة خمس سنوات إلا ان النجاح الذي حققته الشركة دعا وزارة الصحة لتمديد عقدها مع الشركة لمدة ثلاث سنوات أخرى بحيث يستمر المشروع حتى عام 2011.
