«الجنايات» أرجأت إلى 22 مارس قضية ضابطي أمن الدولة والوائلي


| كتب أحمد لازم |
ارجأت محكمة الجنايات أمس برئاسة المستشار محمد الخلف قضية ضابطي أمن الدولة والاستخبارات سابقا وشقيق محافظ البصرة إسماعيل الوائلي وأخر المتهمون برفع القيود الأمنية وإدخال ممنوعين إلى البلاد وتقاضي الرشوة والتزوير إلى جلسة 22 مارس المقبل للمرافعة.
وحضر ضابط الواقعة أمام هيئة المحكمة، كما حضر ضابط أخر تم طلبه من قبل الدفاع، واستمر استجواب الضباط من قبل دفاع المتهمين مايقارب الساعتين.
وتم توجيه العديد من الأسئلة بما يخص التحريات وواقعة الضبط، وعلاقة المتهمين ببعضهم البعض والعديد من الأسئلة الفنية حول الواقعة، ومناقشة ضابط الواقعة فيما جاء بتحرياته.
ورفض دفاع المتهم الأول المحامي علي العصفور التعليق على ماجرى في قاعة المحكمة، واكتفى بالقول انه بصدد الإعداد لدفاعه النهائي بالقضية بناء على ماتم في جلسة الأمس، مشددا على أن حكم المحكمة في النهاية هو الفيصل لصحة الاتهام من عدمه.
وعلق دفاع المتهم الوائلي المحامي يعقوب المنيع قائلا : «نحن حريصون على مثول موكلنا أمام عدالة المحكمة، لكننا كما أوضحنا في الجلسة السابقة بأنه يعاني من مرض مزمن يمنعه الحضور والقدرة على السفر، خصوصا أنه واثق من البراءة ويعلم تماما أن القضية لاتخلو من أبعاد سياسية».
ارجأت محكمة الجنايات أمس برئاسة المستشار محمد الخلف قضية ضابطي أمن الدولة والاستخبارات سابقا وشقيق محافظ البصرة إسماعيل الوائلي وأخر المتهمون برفع القيود الأمنية وإدخال ممنوعين إلى البلاد وتقاضي الرشوة والتزوير إلى جلسة 22 مارس المقبل للمرافعة.
وحضر ضابط الواقعة أمام هيئة المحكمة، كما حضر ضابط أخر تم طلبه من قبل الدفاع، واستمر استجواب الضباط من قبل دفاع المتهمين مايقارب الساعتين.
وتم توجيه العديد من الأسئلة بما يخص التحريات وواقعة الضبط، وعلاقة المتهمين ببعضهم البعض والعديد من الأسئلة الفنية حول الواقعة، ومناقشة ضابط الواقعة فيما جاء بتحرياته.
ورفض دفاع المتهم الأول المحامي علي العصفور التعليق على ماجرى في قاعة المحكمة، واكتفى بالقول انه بصدد الإعداد لدفاعه النهائي بالقضية بناء على ماتم في جلسة الأمس، مشددا على أن حكم المحكمة في النهاية هو الفيصل لصحة الاتهام من عدمه.
وعلق دفاع المتهم الوائلي المحامي يعقوب المنيع قائلا : «نحن حريصون على مثول موكلنا أمام عدالة المحكمة، لكننا كما أوضحنا في الجلسة السابقة بأنه يعاني من مرض مزمن يمنعه الحضور والقدرة على السفر، خصوصا أنه واثق من البراءة ويعلم تماما أن القضية لاتخلو من أبعاد سياسية».