سلبوا منهما ألف دينار مقابل 600 دفعتها لمندوب
رجال أمن فزعوا لمذيعة شهيرة وعاقبوا مصريين على جريرة ابن عمهما


| كتب عزيز العنزي |
فزع رجال أمن لنصرة مذيعة وإعلامية شهيرة حين «سلبا» من وافدين مصريين ألف دينار بالقوة مقابل 600 دينار أخذها ابن عمهما من المذيعة وغادر الى بلاده.
البداية حين أعطت المذيعة الشهيرة مبلغ 600 دينار لوافد مصري يعمل مندوبا لتخليص المعاملات من أجل انجاز رخصة تجارية خاصة بها، الا انه غادر من دون ان ينجزها لها، فثارت ثأرتها، ولجأت الى رجال أمن مخفر «...»، وطلبت منهم استعادة حقها وزودتهم ببيانات المندوب ومحل سكنه.
من أجل عيون المذيعة الشهيرة وانتصارا لها فزع رجال الامن الى حيث يسكن وهناك وجدوا ابني عم المصري المغادر، فأمسكوا بهما واقتادوهما مخفورين، وباستجوابهما أقسما انهما لا علاقة لهما بالامر ولا يعلمان عنه شيئا، فطلبوا منهما توقيع ايصال أمانة بالمبلغ حتى يحضر ابن عمهما فرفضا.
وعلمت «الراي» من مصادر امنية ان «رجال الامن استخدموا (طرقهم الخاصة)، وسلبوا من الوافدين 1000 دينار ردوها الى المذيعة الشهيرة مقابل الـ 600 دينار التي أخذها ابن عمهما منها، قبل ان يطلقوا سراحهما».
فزع رجال أمن لنصرة مذيعة وإعلامية شهيرة حين «سلبا» من وافدين مصريين ألف دينار بالقوة مقابل 600 دينار أخذها ابن عمهما من المذيعة وغادر الى بلاده.
البداية حين أعطت المذيعة الشهيرة مبلغ 600 دينار لوافد مصري يعمل مندوبا لتخليص المعاملات من أجل انجاز رخصة تجارية خاصة بها، الا انه غادر من دون ان ينجزها لها، فثارت ثأرتها، ولجأت الى رجال أمن مخفر «...»، وطلبت منهم استعادة حقها وزودتهم ببيانات المندوب ومحل سكنه.
من أجل عيون المذيعة الشهيرة وانتصارا لها فزع رجال الامن الى حيث يسكن وهناك وجدوا ابني عم المصري المغادر، فأمسكوا بهما واقتادوهما مخفورين، وباستجوابهما أقسما انهما لا علاقة لهما بالامر ولا يعلمان عنه شيئا، فطلبوا منهما توقيع ايصال أمانة بالمبلغ حتى يحضر ابن عمهما فرفضا.
وعلمت «الراي» من مصادر امنية ان «رجال الامن استخدموا (طرقهم الخاصة)، وسلبوا من الوافدين 1000 دينار ردوها الى المذيعة الشهيرة مقابل الـ 600 دينار التي أخذها ابن عمهما منها، قبل ان يطلقوا سراحهما».