«محامون من أجل الدستور» أمام قصر العدل: الحريات حلم الأولين وواقع الحاضرين ومستقبل القادمين

المحامون امام قصر العدل (تصوير جلال معوض)


| كتب أحمد لازم |
لا لوأد الحياة الدستورية ونعم للدستور وتطبيق القانون، هذا ما طالب به تجمع «محامون من أجل الدستور والقانون» أمس أمام قصر العدل مناشدين الالتزام بالقوانين وتطبيقها رافضين «سماع أصوات النشاز التي لها مصالح شخصية او وراءها تدخلات خارجية».
وذكر المحامون الذين تجمهروا أمام قصر العدل «ان هناك من يروج لآراء نشاز تطالب بوأد الحياة الدستورية وتجميد دولة القانون بأسباب معلنة مثل الخلافات السياسية وأسباب مخفية قد تكون المصالح الشخصية او تدخلات خارجية او غيرها مما يضر ولا يسر» مطالبين الوقوف صفاً واحداً دفاعاً عن الدستور وعن الإعلام الكويتي النزيه وحرية هذا الإعلام.
وطالب المتجمهرون من المحامين والصحافيين والإعلام الحر واعضاء السلطات الثلاث اعلاء اصواتهم وايضاح كلماتهم ومواقفهم بأن دستور دولة الكويت والحريات العامة والأعراس الديموقراطية ودولة القانون هي حلم الأولين وواقع الحاضرين وما سوف تقدمه للقادمين من ورائنا من اجيال الكويت ولن نتخلى عنها او نقبل المساس بها والخروج عنها.
لا لوأد الحياة الدستورية ونعم للدستور وتطبيق القانون، هذا ما طالب به تجمع «محامون من أجل الدستور والقانون» أمس أمام قصر العدل مناشدين الالتزام بالقوانين وتطبيقها رافضين «سماع أصوات النشاز التي لها مصالح شخصية او وراءها تدخلات خارجية».
وذكر المحامون الذين تجمهروا أمام قصر العدل «ان هناك من يروج لآراء نشاز تطالب بوأد الحياة الدستورية وتجميد دولة القانون بأسباب معلنة مثل الخلافات السياسية وأسباب مخفية قد تكون المصالح الشخصية او تدخلات خارجية او غيرها مما يضر ولا يسر» مطالبين الوقوف صفاً واحداً دفاعاً عن الدستور وعن الإعلام الكويتي النزيه وحرية هذا الإعلام.
وطالب المتجمهرون من المحامين والصحافيين والإعلام الحر واعضاء السلطات الثلاث اعلاء اصواتهم وايضاح كلماتهم ومواقفهم بأن دستور دولة الكويت والحريات العامة والأعراس الديموقراطية ودولة القانون هي حلم الأولين وواقع الحاضرين وما سوف تقدمه للقادمين من ورائنا من اجيال الكويت ولن نتخلى عنها او نقبل المساس بها والخروج عنها.