مشاهد حسية

من أعمال الفنانة سكينة الكوت


يتعين علينا حينما نقرأ أعمال الفنانة التشكيلية سكينة الكوت، أن نكون قريبين من اللغة التشكيلية، تلك التي يتبدى فيها الفعل الرمزي متحركاً في أكثر من اتجاه.
وان الصياغة الفنية التي تتبعها الكوت في لوحاتها التشكيلية متواصلة مع الحس المحلي، ولصيقة للحياة بأكبر قدر من التكثيف والايحاء.
وعلى هذا الأساس جاءت أعمال الكوت - وبخاصة المجموعة الأخيرة لها - مزدانة بالتوهج والالتقاء بأكبر قدر من الرؤى الجمالية.
وحينما نريد الاستطراد في قراءة أعمال الكوت، سنجد اننا منجزبين - بشكل مباشر - الى الرمز الذي يأتي متواتراً مع عناصر الأعمال، وحاملاً في تجربته مشاهد حسية عدة.
وان الصياغة الفنية التي تتبعها الكوت في لوحاتها التشكيلية متواصلة مع الحس المحلي، ولصيقة للحياة بأكبر قدر من التكثيف والايحاء.
وعلى هذا الأساس جاءت أعمال الكوت - وبخاصة المجموعة الأخيرة لها - مزدانة بالتوهج والالتقاء بأكبر قدر من الرؤى الجمالية.
وحينما نريد الاستطراد في قراءة أعمال الكوت، سنجد اننا منجزبين - بشكل مباشر - الى الرمز الذي يأتي متواتراً مع عناصر الأعمال، وحاملاً في تجربته مشاهد حسية عدة.