شارع الصحافة / ملفات ساخنة في صحافة مصر الأسبوعية
اشتعال بورصة التعديل الوزاري... وخطة لنقل مقابر القاهرة

غلاف «الأهرام العربي» ... و«روز اليوسف»


| القاهرة - من محمود متولي |
«زاوية، تتناول أهم ما طرحته المجلات والصحف والإصدارات المصرية - وخاصة الأسبوعية منها - خلال الأيام الأخيرة من موضوعات وملفات وحوارات وقضايا، نتعرف عليها، نقترب منها، نقدمها مختصرة، ليتعرف القارئ المصري على أحوال المحروسة من خلالها، وما يدور في كواليس شوارعها ومطابعها الصحافية».
• تحت عنوان «روزاليوسف تنشر الملف الأسود لمخاطر قناة «البحرين» الإسرائيلية على مصر»، نشرت المجلة تحقيقا وصفته بالانفراد الذي سيثير الجدل خلال الأيام المقبلة.
وذكرت، أنها حصلت على الدراسة البيئية الهندسية الجيولوجية، التي تكشف الملف الأسود لمخاطر قناة «البحرين» الإسرائيلية على مصر، والتي تشمل تعرض البلاد لزلزال مدمر، وتغيير الطبيعة السكانية لصحراء النقب على حدود مصر بتوطين 2 مليون مهاجر يهودي بعد الاستيلاء على أراضي البدو والعرب هناك، فضلا عن تلوث الخزان الجوفي السيناوي، وتدمير الشُّعب المرجانية في المدن السياحية المصرية المطلة على البحر الأحمر وأشهرها شرم الشيخ.
وأضافت المجلة، إن سكان الجزء الشرقي من سيناء، الذين يعتمدون على الزراعة والسياحة سيتضررون من هذه القناة.
وحذرت الدراسة الرسمية التي أجرتها كلية الهندسة في جامعة القاهرة - بتكليف من رئاسة الوزراء، وبتمويل من جهاز البيئة، وقناة السويس وصل إلى «600» ألف جنيه - من عزل مصر سياسيا بعد تسارع التنمية في منطقة البحر الميت، وتحول إسرائيل لمايسترو للمنطقة، والأخطر من ذلك «حسب المجلة»، أن هناك تصورات باستغلال هذه الكمية الهائلة من المياه في تبريد مفاعل ديمونة الإسرائيلي.
وطالبت، بضرورة إضافة سيناء للخطة التنموية الشاملة لمنطقة خليج العقبة - البحر الميت، حتى لا تصبح منطقة معزولة، محذرة، من ضرب السياحة في سيناء بأكملها، وتسميم المياه البحرية المصرية بطحالب البحر الميت التي ستتحول إلى جراثيم حسب الدراسة.
• تحت عنوان «تسريح العمال مستمر، على الرغم من التخفيضات الجمركية»، نشرت مجلة «المصور» تحقيقا قالت فيه، إن رجال الأعمال لم يكتفوا بتخفيضات الجمارك الأخيرة كإجراء مساند لهم في ظل الأزمة المالية العالمية، ولكنهم طلبوا من الحكومة مجموعة جديدة من الإجراءات تجاههم أهمها تخفيض أسعار الفائدة على الجنيه، والعودة بأسعار الطاقة إلى سابق مستوياتها وتخفيض الفوائد على القروض.
وذكرت، أن رجال الأعمال يضغطون على الحكومة بالاستمرار في تسريح المزيد من العمال، على الرغم من التخفيضات الجمركية في الوقت الذي يرى فيه خبراء الاقتصاد، أن الاستجابة لهذه المطالب تشكل خطورة على محدودي الدخل، وحذروا من آثارها على الاقتصاد الوطني.
ونقلت المجلة، عن عضو مجلس التصدير للصناعات الهندسية المهندس يسري قطب، تأكيده، استمرار المصانع في تسريح العمالة في أعقاب القرارات التي اتخذها عدد من رجال الأعمال بشأن تخفيض الطاقة الإنتاجية لديهم بنسبة 40 في المئة .
مشيرا، إلى أن التخفيضات الجمركية التي قدمتها الحكومة غير كافية، لأن الأزمة ليست في الجمارك فقط، بل تمتد إلى البنوك والخامات وآليات عمل الجمارك وأسعار الطاقة.
وطالب قطب، الحكومة، بحماية الصناع من الإغراق، وبخاصة تجاه المنتجات القادمة من الصين، وأوروبا، في ظل وجود مخزون كبير جدا انخفض سعره بشكل كبير، خاصة أن أسعار المنتج المستورد أرخص من المحلي مثل الحديد القادم من أوكرانيا، والذي ينخفض سعره عن المحلي بنسبة تتراوح بين 20 و25في المئة.
• من مجلة «أكتوبر»، نلتقط تحقيقا بعنوان «القاهرة، مدينة خالية من الأموات» قالت فيه، إنه على الرغم من مرور «7» سنوات على إغلاق محافظة القاهرة لملف نقل مقابر طريق صلاح سالم، والأوتوستراد إلى خارج القاهرة، إلا أن الحكومة لم تنس طموحاتها في المنطقة الحيوية، ولم تقف حائلا أمام وزير الإسكان أحمد المغربي، الذي أعلن عنه أخيرا.
وذكرت، أن المخطط يهدف إلى نقل منطقة المقابر إلى طريق العين السخنة، وطرحها بعد الإخلاء للاستثمار، الذي يعتقد المسؤولون عنه أنه سيوفر قدرا كبيرا من السيولة لخزانة الدولة.
وقال رئيس هيئة التخطيط العمراني في مصر الدكتور مصطفى مدبولي، إن المخطط يشمل إخلاء «1400» فدان، تمثل إجمالي مساحة مقابر القاهرة على طريق الأوتوستراد، وسيتم نقل المقابر إلى جنوب طريق العين السخنة، وإنشاء «بارك مركزي» مع السماح باستثمارات تتفق وطبيعة المنطقة.
مشيرا، إلى أن فلسفة المخطط تقوم على ضرورة إعادة توزيع سكان الإقليم على مساحته الحقيقية، حيث إن 65 في المئة من سكانه يعيشون على أقل من ثلث مساحته البالغة «10»كم مربع.
وبدوره، قال أستاذ الشريعة بكلية دار العلوم بجامعة القاهرة الدكتور يسري الصاوي، إن نقل المقابر ليس حراما شرعا، ولكن يجب قبل النقل أن يتم إيقاف الدفن في المنطقة لمدة تتراوح بين عامين وثلاثة أعوام، مع ضرورة مراجعة لجنة الفقه بمجمع البحوث، لأن الأمر يتطلب إصدار فتوى من المختصين.
• وتحت عنوان «اشاعات التعديل الوزاري تشتعل في الشارع السياسي»، نشرت مجلة «الإذاعة والتلفزيون» تحقيقا حول الاشاعات التي تتردد حاليا حول قرب إجراء تغيير وزاري واسع قالت فيه، إن هذه الاشاعات اشتعلت بقوة الأسبوع قبل الماضي، بعد تعرض أكثر من وزير للتأنيب بسبب ضعف الأداء، فضلا عن هدوء أزمة العدوان الإسرائيلي على غزة، التي أرجأت توقعات سابقة بإجراء التعديل مع مطلع العام الجديد.
وتوقعت دوائر اقتصادية مهمة، أن يمتد التغيير الوزاري إلى تغيير حكومي، والتكهنات ترشح شخصية مصرفية كبرى إلى جانب وزير مهم في الحكومة لتولي موقع رفيع.
• ومن جريدة «الأسبوع» نلتقط خبرا بعنوان «توقعات» طنطاوي يعتزل لأسباب صحية، وتصعيد الطيب شيخا للأزهر، كشفت فيه نقلا عن مصادر مطلعة، أن أصبح من المؤكد أن يعتزل شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي عمله في مشيخة الأزهر لأسباب صحية، حيث كانت الوعكة الأخيرة التي ألمت بشيخ الأزهر، ودخل على أثرها إلى المستشفى قبل أسابيع قليلة مؤشرا على أن هناك تدهورا ملحوظا في الحالة الصحية العامة للإمام الأكبر.
ورجحت المصادر، أن يتم تصعيد رئيس جامعة الأزهر الدكتور أحمد الطيب لخلافة شيخ الأزهر في منصبه.
مشيرة، إلى أن الطيب يحمل أجندته الخاصة التي تتوافق مع ما ينتهجه النظام من أفكار، فيما يتعلق بالإخوان والشيعة.
• وتحت عنوان «كليات الطب تتخوف من ارتفاع أسعار الجثث» نشرت مجلة «آخر ساعة» تحقيقا قالت فيه، إن نبش القبور وسرقة جثث الموتى لبيعها لطلاب كلية الطب قضية تثير الرعب والفزع، بعد أن انتشرت في المجتمع المصري.
وجاءت واقعة القبض أخيرا على عصابة بتهمة سرقة «500» جثة من إحدى مقابر القاهرة بغرض بيعها لتفجر هذه القضية من جديد.
وقال أستاذ القانون الجنائي والنائب الأسبق لرئيس جامعة القاهرة الدكتور حسانين عبيد، إن نبش القبور جريمة بشعة تمس حرمة القبور ومشاعر الموتى، وأهل المتوفى، وأرى أن العقوبة الحالية وحدها لا تكفي لقمع ارتكابها مستقبلا، ويجب أن تضاف إليها على سبيل الوجوب عقوبة سالبة للحرية تعادل عقوبة الجنحة في حدها الأقصى، وهو «3» سنوات.
أما نائب الحزب الوطني الحاكم في مجلس الشعب «البرلمان المصري» محمود خميس فقال، إنه تقدم بمشروع يضع صياغة ملائمة لمشروع قانون جديد يغلظ العقوبات على من يرتكب جريمة نبش الموتى لبيعها والاتجار فيها، فهذه الجريمة تجعل جسد الميت مستباحا في قبره، معتبرا، أن العقوبة الحالية ليست رادعة، مطالبا بتشديدها لصون الموتى والمحافظة على حرمتهم لأن نبش القبور أمر يحرمه الدين والأخلاق.
• ومن نافذة مجلة «الأهرام العربي» نطل على تحقيق بعنوان «التجارة الإلكترونية، طوق نجاة»، أكدت فيه أهمية استغلال الفرصة المتاحة أمام مصر والعالم العربي للحاق بالثورة الإلكترونية التي يمر بها العالم الآن، والتي ستحدث تغيرات عميقة وتحولات ضخمة في أنماط الحياة الاجتماعية والاقتصادية، خصوصا أن هذه الثورة الإلكترونية لا تعتمد على الموارد والثروات الصناعية إلا بقدر يسير على عكس الثورة الصناعية.
«زاوية، تتناول أهم ما طرحته المجلات والصحف والإصدارات المصرية - وخاصة الأسبوعية منها - خلال الأيام الأخيرة من موضوعات وملفات وحوارات وقضايا، نتعرف عليها، نقترب منها، نقدمها مختصرة، ليتعرف القارئ المصري على أحوال المحروسة من خلالها، وما يدور في كواليس شوارعها ومطابعها الصحافية».
• تحت عنوان «روزاليوسف تنشر الملف الأسود لمخاطر قناة «البحرين» الإسرائيلية على مصر»، نشرت المجلة تحقيقا وصفته بالانفراد الذي سيثير الجدل خلال الأيام المقبلة.
وذكرت، أنها حصلت على الدراسة البيئية الهندسية الجيولوجية، التي تكشف الملف الأسود لمخاطر قناة «البحرين» الإسرائيلية على مصر، والتي تشمل تعرض البلاد لزلزال مدمر، وتغيير الطبيعة السكانية لصحراء النقب على حدود مصر بتوطين 2 مليون مهاجر يهودي بعد الاستيلاء على أراضي البدو والعرب هناك، فضلا عن تلوث الخزان الجوفي السيناوي، وتدمير الشُّعب المرجانية في المدن السياحية المصرية المطلة على البحر الأحمر وأشهرها شرم الشيخ.
وأضافت المجلة، إن سكان الجزء الشرقي من سيناء، الذين يعتمدون على الزراعة والسياحة سيتضررون من هذه القناة.
وحذرت الدراسة الرسمية التي أجرتها كلية الهندسة في جامعة القاهرة - بتكليف من رئاسة الوزراء، وبتمويل من جهاز البيئة، وقناة السويس وصل إلى «600» ألف جنيه - من عزل مصر سياسيا بعد تسارع التنمية في منطقة البحر الميت، وتحول إسرائيل لمايسترو للمنطقة، والأخطر من ذلك «حسب المجلة»، أن هناك تصورات باستغلال هذه الكمية الهائلة من المياه في تبريد مفاعل ديمونة الإسرائيلي.
وطالبت، بضرورة إضافة سيناء للخطة التنموية الشاملة لمنطقة خليج العقبة - البحر الميت، حتى لا تصبح منطقة معزولة، محذرة، من ضرب السياحة في سيناء بأكملها، وتسميم المياه البحرية المصرية بطحالب البحر الميت التي ستتحول إلى جراثيم حسب الدراسة.
• تحت عنوان «تسريح العمال مستمر، على الرغم من التخفيضات الجمركية»، نشرت مجلة «المصور» تحقيقا قالت فيه، إن رجال الأعمال لم يكتفوا بتخفيضات الجمارك الأخيرة كإجراء مساند لهم في ظل الأزمة المالية العالمية، ولكنهم طلبوا من الحكومة مجموعة جديدة من الإجراءات تجاههم أهمها تخفيض أسعار الفائدة على الجنيه، والعودة بأسعار الطاقة إلى سابق مستوياتها وتخفيض الفوائد على القروض.
وذكرت، أن رجال الأعمال يضغطون على الحكومة بالاستمرار في تسريح المزيد من العمال، على الرغم من التخفيضات الجمركية في الوقت الذي يرى فيه خبراء الاقتصاد، أن الاستجابة لهذه المطالب تشكل خطورة على محدودي الدخل، وحذروا من آثارها على الاقتصاد الوطني.
ونقلت المجلة، عن عضو مجلس التصدير للصناعات الهندسية المهندس يسري قطب، تأكيده، استمرار المصانع في تسريح العمالة في أعقاب القرارات التي اتخذها عدد من رجال الأعمال بشأن تخفيض الطاقة الإنتاجية لديهم بنسبة 40 في المئة .
مشيرا، إلى أن التخفيضات الجمركية التي قدمتها الحكومة غير كافية، لأن الأزمة ليست في الجمارك فقط، بل تمتد إلى البنوك والخامات وآليات عمل الجمارك وأسعار الطاقة.
وطالب قطب، الحكومة، بحماية الصناع من الإغراق، وبخاصة تجاه المنتجات القادمة من الصين، وأوروبا، في ظل وجود مخزون كبير جدا انخفض سعره بشكل كبير، خاصة أن أسعار المنتج المستورد أرخص من المحلي مثل الحديد القادم من أوكرانيا، والذي ينخفض سعره عن المحلي بنسبة تتراوح بين 20 و25في المئة.
• من مجلة «أكتوبر»، نلتقط تحقيقا بعنوان «القاهرة، مدينة خالية من الأموات» قالت فيه، إنه على الرغم من مرور «7» سنوات على إغلاق محافظة القاهرة لملف نقل مقابر طريق صلاح سالم، والأوتوستراد إلى خارج القاهرة، إلا أن الحكومة لم تنس طموحاتها في المنطقة الحيوية، ولم تقف حائلا أمام وزير الإسكان أحمد المغربي، الذي أعلن عنه أخيرا.
وذكرت، أن المخطط يهدف إلى نقل منطقة المقابر إلى طريق العين السخنة، وطرحها بعد الإخلاء للاستثمار، الذي يعتقد المسؤولون عنه أنه سيوفر قدرا كبيرا من السيولة لخزانة الدولة.
وقال رئيس هيئة التخطيط العمراني في مصر الدكتور مصطفى مدبولي، إن المخطط يشمل إخلاء «1400» فدان، تمثل إجمالي مساحة مقابر القاهرة على طريق الأوتوستراد، وسيتم نقل المقابر إلى جنوب طريق العين السخنة، وإنشاء «بارك مركزي» مع السماح باستثمارات تتفق وطبيعة المنطقة.
مشيرا، إلى أن فلسفة المخطط تقوم على ضرورة إعادة توزيع سكان الإقليم على مساحته الحقيقية، حيث إن 65 في المئة من سكانه يعيشون على أقل من ثلث مساحته البالغة «10»كم مربع.
وبدوره، قال أستاذ الشريعة بكلية دار العلوم بجامعة القاهرة الدكتور يسري الصاوي، إن نقل المقابر ليس حراما شرعا، ولكن يجب قبل النقل أن يتم إيقاف الدفن في المنطقة لمدة تتراوح بين عامين وثلاثة أعوام، مع ضرورة مراجعة لجنة الفقه بمجمع البحوث، لأن الأمر يتطلب إصدار فتوى من المختصين.
• وتحت عنوان «اشاعات التعديل الوزاري تشتعل في الشارع السياسي»، نشرت مجلة «الإذاعة والتلفزيون» تحقيقا حول الاشاعات التي تتردد حاليا حول قرب إجراء تغيير وزاري واسع قالت فيه، إن هذه الاشاعات اشتعلت بقوة الأسبوع قبل الماضي، بعد تعرض أكثر من وزير للتأنيب بسبب ضعف الأداء، فضلا عن هدوء أزمة العدوان الإسرائيلي على غزة، التي أرجأت توقعات سابقة بإجراء التعديل مع مطلع العام الجديد.
وتوقعت دوائر اقتصادية مهمة، أن يمتد التغيير الوزاري إلى تغيير حكومي، والتكهنات ترشح شخصية مصرفية كبرى إلى جانب وزير مهم في الحكومة لتولي موقع رفيع.
• ومن جريدة «الأسبوع» نلتقط خبرا بعنوان «توقعات» طنطاوي يعتزل لأسباب صحية، وتصعيد الطيب شيخا للأزهر، كشفت فيه نقلا عن مصادر مطلعة، أن أصبح من المؤكد أن يعتزل شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي عمله في مشيخة الأزهر لأسباب صحية، حيث كانت الوعكة الأخيرة التي ألمت بشيخ الأزهر، ودخل على أثرها إلى المستشفى قبل أسابيع قليلة مؤشرا على أن هناك تدهورا ملحوظا في الحالة الصحية العامة للإمام الأكبر.
ورجحت المصادر، أن يتم تصعيد رئيس جامعة الأزهر الدكتور أحمد الطيب لخلافة شيخ الأزهر في منصبه.
مشيرة، إلى أن الطيب يحمل أجندته الخاصة التي تتوافق مع ما ينتهجه النظام من أفكار، فيما يتعلق بالإخوان والشيعة.
• وتحت عنوان «كليات الطب تتخوف من ارتفاع أسعار الجثث» نشرت مجلة «آخر ساعة» تحقيقا قالت فيه، إن نبش القبور وسرقة جثث الموتى لبيعها لطلاب كلية الطب قضية تثير الرعب والفزع، بعد أن انتشرت في المجتمع المصري.
وجاءت واقعة القبض أخيرا على عصابة بتهمة سرقة «500» جثة من إحدى مقابر القاهرة بغرض بيعها لتفجر هذه القضية من جديد.
وقال أستاذ القانون الجنائي والنائب الأسبق لرئيس جامعة القاهرة الدكتور حسانين عبيد، إن نبش القبور جريمة بشعة تمس حرمة القبور ومشاعر الموتى، وأهل المتوفى، وأرى أن العقوبة الحالية وحدها لا تكفي لقمع ارتكابها مستقبلا، ويجب أن تضاف إليها على سبيل الوجوب عقوبة سالبة للحرية تعادل عقوبة الجنحة في حدها الأقصى، وهو «3» سنوات.
أما نائب الحزب الوطني الحاكم في مجلس الشعب «البرلمان المصري» محمود خميس فقال، إنه تقدم بمشروع يضع صياغة ملائمة لمشروع قانون جديد يغلظ العقوبات على من يرتكب جريمة نبش الموتى لبيعها والاتجار فيها، فهذه الجريمة تجعل جسد الميت مستباحا في قبره، معتبرا، أن العقوبة الحالية ليست رادعة، مطالبا بتشديدها لصون الموتى والمحافظة على حرمتهم لأن نبش القبور أمر يحرمه الدين والأخلاق.
• ومن نافذة مجلة «الأهرام العربي» نطل على تحقيق بعنوان «التجارة الإلكترونية، طوق نجاة»، أكدت فيه أهمية استغلال الفرصة المتاحة أمام مصر والعالم العربي للحاق بالثورة الإلكترونية التي يمر بها العالم الآن، والتي ستحدث تغيرات عميقة وتحولات ضخمة في أنماط الحياة الاجتماعية والاقتصادية، خصوصا أن هذه الثورة الإلكترونية لا تعتمد على الموارد والثروات الصناعية إلا بقدر يسير على عكس الثورة الصناعية.